المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6520 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


أشكال الخطر وكيفية قياسه  
  
1653   02:25 مساءً   التاريخ: 5-7-2018
المؤلف : د. رائد عبد الخالق العبيدي د. خالد احمد المشهداني
الكتاب أو المصدر : ادارة المؤسسات المالية والمصرفية
الجزء والصفحة : ص102-104
القسم : الادارة و الاقتصاد / علوم مالية و مصرفية / المؤسسات المالية والمصرفية وادارتها /

أشكال الخطر وكيفية قياسه :

يمكن اجمال اشكال الخطر على النحو الآتي :ـ الخطر المطلق أو النهائي ممثل بحرق مصنع نتج عنه خسارة أرباح أو اموال سُرقت ... الخ ، أما الخطر النسبي هو استعراض الأعمال التجارية والظواهر الاقتصادية مثل التصدير لسوق جديد او تقديم سلعة جديدة للسوق .

أ ـ الخطر المطلق والخطر النسبي ؛ تثبيت أسعار التجزئة

ب ـ الخطر الاساسي (العام) والخطر المحدَد : الخطر الأساسي الذي هو خارج ارادة الانسان في تكوينه ، كما ان له تبعيات اخرى كاخطار الطبيعة : الزلازل ، العواصف ، البراكين ... الخ ، اما الخطر المحدد فهو مرتبط بحدث فردي معين ومؤثراته تبدو واضحة مثل سرقة ممتلكات ، انفجار آلة أو جهاز كهربائي ، كل هذه الأخطار تعتبر محددة ويمكن حصرها .

ج ـ الخطر الملموس والخطر الأخلاقي : كل الأخطار المطلقة ، النسبية ، الأساسية أو المحددة تعتبر اخطاراً ملموسة قابلة للحصر ، اما الخطر الاخلاقي ، والذي يبنى على تصرفات الانسان وسلوكه وعاداته فهي أشياء ومحسوسات ليس من السهولة بمكان التنبؤ بها دون ما معايير أو بوادر مثلاً ان يتسبب الانسان في افتعال حريق في مكان ما واخفاء كافة الأدلة التي تدينه .

د ـ الخطر المضطرد والخطر الحاد : الخطر المضطرد والتكراري ممثل بحوادث السيارات ، أما الخطر الحاد فهو المتمثل بحجم الخسارة الكبيرة نتيجة ضخامة مصنع كيمياويات شب فيه حريق و انفجارات متلاحقة ، ويمكن تصنيف الأخطار من حيث اخطار قابلة للتأمين وأخطار غير قابلة للتأمين .

الأخطار القابلة للتأمين :

وهي الأخطار التي يتعرض لها الانسان مباشرة ويتسبب عن حدوثها انقطاع الدخل عن الأسرة اما بصورة كلية أو جزئية ، وعادة ما تعطي الخسارة الناتجة عن :ـ وفاة مبكرة وعجز جسماني : ( عجز كلي دائم وعجز كلي مؤقت وعجز جزئي دائم وعجز جزئي مؤقت ) والشيخوخة والمرض والعطل عن العمل ؛ وهذا النوع من الاخطاء غير متوفر في الدول النامية وعادة ما تتبناه الدول بالتفاق مع استقطاع دوري من مخصصات الشركات .

اما خطر الممتلكات فيتكون من : اخطار طبيعية : وهي المتمثلة بالظواهر الطبيعية والتي لا دخل للانسان في افتعالها كالزلازل والبراكين والأعاصير والأمطار او الموت او المرض بالنسبة للماشية والخيل وأخطار مباشرة : وهي الاخطار والتي تصيب الممتلكات بصورة مباشرة والتي تؤدي الى هلاكها أو تلفها كالحريق والسرقة والغرق والضياع والاختلاس والتزوير ، وأخطار المسؤولية المدنية ؛ وهي الأخطار التي تصيب الفرد او الممتلكات بصورة غير مباشرة يترتب عليها مسؤولية شركة التأمين تجاه طرف ثالث خلافاً للمتعاقد معه وتتمثل هذه بأخطاء المسؤولية المدنية لأصحاب السيارات ضد الغير والسفن أو الطائرات وما يصيب الغير في أرواحهم وممتلكاتهم بسبب امتلاك الشخص او حيازته لمصنع أو حيوان او منتج معين .

قياس الخطر :ـ

معدل الخسارة = عدد الوحدات التي تعرضت فعلياً للخطر / عدد الوحدات المعرضة للخطر × متوسط الخسارة بالوحدة للاشخاص الذين تحقق الحادث فعلاً بهم/

متوسط قيمة الوحدة المعرضة للخطر = احتمال وقوع الحادث × متوسط الخسارة الناتجة.

معدل الخسارة المتوقع(خ) = مجموع الخسائر المتحققة فعلاً / مجموع مبالغ التأمين.

الحادث Accident   : التحقق المادي الملموس لظاهرة أو اكثر من الظواهر الطبيعية أو الشخصية مما يترتب عليه خسارة مادية ، مثلاً عبارة السرقة تشير الى تحقق أو وقوع السرقة فعلاً وفقدان الأموال .

الخسارة المادية :

تحقق حادث أو أكثر من الحوادث التي تصيب الانسان أو الممتلكات أو الثروات وتسمى الخسائر او الخسائر المباشرة للممتلكات .

مثال : اذا نشب الحريق في أحد المصانع أو المحلات التجارية فحادث الحريق ينتج عن تحققه نقص أو فناء كلي أو جزئي من المصنع أو في قيمة البضاعة التي في المحل أو الممتلكات في المصنع وربما الأثاث نتيجة الحريق .




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






بالصور: ستفتتحه العتبة الحسينية الاسبوع المقبل.. شاهد ما يحتويه مستشفى الثقلين لعلاج الاورام في البصرة من اجهزة طبية
صممت على الطراز المعماري الإسلامي وتضم (16) قبة.. تعرف على نسب الإنجاز بقاعة علي الأكبر (ع) ضمن مشروع صحن عقيلة زينب (ع)
عبر جناحين.. العتبة الحسينية تشارك في معرض طهران الدولي للكتاب
بالفيديو: بحضور الامين العام للعتبة الحسينية وبالتعاون مع جامعتي واسط والقادسية.. قسم الشؤون الفكرية والثقافية يقيم المؤتمر العلمي الدولي الثالث تحت عنوان (القرآن الكريم والعربية آفاق و إعجاز)