المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

التاريخ
عدد المواضيع في هذا القسم 5910 موضوعاً
التاريخ والحضارة
اقوام وادي الرافدين
العصور الحجرية
الامبراطوريات والدول القديمة في العراق
العهود الاجنبية القديمة في العراق
احوال العرب قبل الاسلام
التاريخ الاسلامي
التاريخ الحديث والمعاصر
تاريخ الحضارة الأوربية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
شخصية الإمام الرضا ( عليه السلام )
2024-05-18
{ان رحمت اللـه قريب من الـمحسنين}
2024-05-18
معنى التضرع
2024-05-18
عاقبة من اخذ الدنيا باللعب
2024-05-18
من هم الأعراف؟
2024-05-18
{ان تلكم الـجنة اورثتموها بما كنتم تعملون}
2024-05-18

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


مكانة سنموت في التاريخ.  
  
324   03:44 مساءً   التاريخ: 2024-04-04
المؤلف : سليم حسن.
الكتاب أو المصدر : موسوعة مصر القديمة.
الجزء والصفحة : ج4 ص 393 ــ 395.
القسم : التاريخ / العصور الحجرية / العصور القديمة في مصر /

ولا نزاع في أن معظم هذه الجمل التافهة إلى حدِّ السخرية ليست إلا صيغًا محفوظة لإطراء النفس، قد استعملها أفرادٌ كثيرون قبل «سنموت» من عظماء القوم منذ أزمان سحيقة، غير أنها في حالة بطلنا هنا لم تكن كلها مبالغًا فيها، وأن «سنموت» كان حقيقة شخصية من أعظم العظماء في البلاد قاطبة، ولا أدل على ذلك ممَّا وُجِد مدوَّنًا على قطعة من الفخار عثر عليها الأستاذ «ونلك»؛ فقد خطَّ عليها كاتب بالمداد الأسود حسابًا يشمل خمسة الأشهر الأول من سنةٍ ما من هذا العهد، فقيد مواد ما خص الفرعون منها ويبلغ عددها أربع عشرة، وما خص ضياع الملكة خمس عشرة، وما خص بيت المال تسع عشرة، وما خص «سنموت» تسع عشرة، ففي هذا المتن ذكرت السلطات الأربع في البلاد، فلم يُذكَر من بينها بالاسم المجرد إلا «سنموت»، أي إن هذا الكاتب كان يعتبر «تحتمس» و«حتشبسوت» والمالية مجرد مؤسسات، أما «سنموت» فكان لا يحتاج إلى لقب يفسِّر لنا مركزه أو مَن هو. أما مقدار ما بلغه «سنموت» من الافتنان والجرأة في الرفع من شأن نفسه ما يشاهد من وضْعِ صورةٍ له خلف كل باب من أبواب معبد الدير البحري، وذلك أن معبد الملكة «حتشبسوت» كان ذا ردهات عظيمة تؤدِّي إلى مقاصير عدة؛ ولذلك كان له نحو عشرين خزانة صغيرة أو يزيد لحفظ أدوات العبادة، وقد كان لكلٍّ من هذه المقاصير والخزانات باب خشبي يفتح إلى الداخل، وعندما يقام احتفال كان الكهنة يفتحون الأبواب، ويقومون بأداء الشعيرة، ثم يُغلَق الباب ويُختَم كرَّةً أخرى؛ فلم يمكن بهذه الكيفية أن يوجد فرد في المقصورة والباب مغلق عليه، وعلى ذلك لم يكن في استطاعة إنسان أن يرى ما كان مخبَّأ على الجدار الواقع خلف الباب عندما يكون مفتوحًا، وقد استفاد «سنموت» من هذا الوضع، فأمر برسم صورته وهو يتعبَّد أمام الآلهة، وقد كلَّفَ نحَّاتًا أن يكرِّر هذه الصورة ويضعها في الجدران خلف باب كل مقصورة أو خزانة في المعبد، وقد نحت كلًّا منها بما يناسب المقام، على أن يجعل الصورة تتجه يمينًا أو شمالًا لتكون دائمًا مواجهة للمذبح. وقد كتب أمام كل صورة صيغة الدعاء الذي يُتلَى ويتبعه باسم «سنموت»، والواقع أن هذا العمل كان يُعَدُّ جرأةً منقطعة القرين؛ إذ إن ذلك من حقِّ الملوك وحدهم، فهم الذين كانوا يصورون في محراب المعبد لمناجاة الآلهة، ولم يكن لأحد من الشعب أن يرسم في مثل هذه الأحوال إلا إذا كان تابعًا للفرعون وحسب، وفي هذه الحالة كان يرسم بصورة صغيرة جدًّا بالنسبة للفرعون، والواقع أن «سنموت» كان ضمن عصابة سياسية مجرمة تترنح نحو الهلاك، وأعني بها عصابة الملكة «حتشبسوت «. ونحن نعلم أن «حتشبسوت» قد اختفت من مسرح الحياة قبل إتمام المعبد، وأن كل عصابتها قد انتقم منهم «تحتمس الثالث»، ولا بد من أنه في هذه الفترة قد أفشى أحد أعداء «سنموت» سرَّ وضع «سنموت» صوره هذه في هذا الوضع الشاذ؛ ولذلك فإنها كما نشاهدها الآن قد هُشِّمت تهشيمًا مريعًا لانتهاكه حرمةَ المعبد لفعلته هذه، وكذلك لتشيعه السياسي، ومع ذلك فإن الذين كُلِّفوا بهذا التهشيم قد أخطأهم حسابهم فتركوا بعضها، وبخاصة في الخزانات الصغيرة التي كان لا ينفذ النور إليها، ويمكن الإنسان أن يرى الآن منقوشًا أمام صور «سنموت» ما يأتي: «تقديم لمديح للإلهة «حتحور»» وأمام صورة أخرى نقرأ: «تقديم المديح لآمون لأجل حياة وسعادة وصحة «حتشبسوت» من مدير البيت «سنموت«(1). على أن «سنموت» قد ذهب في غلوائه إلى أكثر من ذلك؛ إذ كشف الأستاذ «ونلك» حديثًا عن قبرٍ جديدٍ له كان القصد منه أن يكون على غرار مقبرة «حتشبسوت»؛ ولذلك حفر نفقه وحجرة دفنه تحت معبد الدير البحري مباشَرةً، وفي سقف حجرة الدفن المزيَّنة بالنقوش التي أعَدَّها «سنموت» لنفسه هنا، أمَرَ بأن يُنقَش بحروف جميلة ضخمة ما يأتي: «عاش «حور» طويلًا، صاحب الأرواح العظيمة، محبوب الإلهتين، النضر السنين، حور الذهبي صاحب الأكاليل المقدسة، ملك الوجه القبلي والوجه البحري «ماعت كارع» محبوبة «آمون» العائش، وحامل الخاتم، مدير البيت «آمون» «سنموت» الذي أنجبه «رع مس»، والذي وضعته «حات نفرت».» وهكذا نجد في هذه العبارة اسم «سنموت» قد كُتِب بدون فاصل أو جملة إيضاحية، ممَّا يجعلنا نشعر أنه قد ربط اسمه باسم «حتشبسوت»، ولا شك في أن أيَّ فردٍ من شيعة «تحتمس الثالث» كان يعلِّق على ذلك النص بما يطيب للخصم، وبما تتطلبه عداوة الأحزاب وحب الانتقام، كلما وجد إلى ذلك سبيلًا، ولو في أتفه الأشياء وأحقرها. وفي هذا النقش يشعر الإنسان أن «سنموت» كان يمهِّد السبيلَ للاشتراك مع «حتشبسوت» في الملك.

..................................................

1- راجع: Winlock, ibid, p. 105.

 




العرب امة من الناس سامية الاصل(نسبة الى ولد سام بن نوح), منشؤوها جزيرة العرب وكلمة عرب لغويا تعني فصح واعرب الكلام بينه ومنها عرب الاسم العجمي نطق به على منهاج العرب وتعرب اي تشبه بالعرب , والعاربة هم صرحاء خلص.يطلق لفظة العرب على قوم جمعوا عدة اوصاف لعل اهمها ان لسانهم كان اللغة العربية, وانهم كانوا من اولاد العرب وان مساكنهم كانت ارض العرب وهي جزيرة العرب.يختلف العرب عن الاعراب فالعرب هم الامصار والقرى , والاعراب هم سكان البادية.



مر العراق بسسلسلة من الهجمات الاستعمارية وذلك لعدة اسباب منها موقعه الجغرافي المهم الذي يربط دول العالم القديمة اضافة الى المساحة المترامية الاطراف التي وصلت اليها الامبراطوريات التي حكمت وادي الرافدين, وكان اول احتلال اجنبي لبلاد وادي الرافدين هو الاحتلال الفارسي الاخميني والذي بدأ من سنة 539ق.م وينتهي بفتح الاسكندر سنة 331ق.م، ليستمر الحكم المقدوني لفترة ليست بالطويلة ليحل محله الاحتلال السلوقي في سنة 311ق.م ليستمر حكمهم لاكثر من قرنين أي بحدود 139ق.م،حيث انتزع الفرس الفرثيون العراق من السلوقين،وذلك في منتصف القرن الثاني ق.م, ودام حكمهم الى سنة 227ق.م، أي حوالي استمر الحكم الفرثي لثلاثة قرون في العراق,وجاء بعده الحكم الفارسي الساساني (227ق.م- 637م) الذي استمر لحين ظهور الاسلام .



يطلق اسم العصر البابلي القديم على الفترة الزمنية الواقعة ما بين نهاية سلالة أور الثالثة (في حدود 2004 ق.م) وبين نهاية سلالة بابل الأولى (في حدود 1595) وتأسيس الدولة الكشية أو سلالة بابل الثالثة. و أبرز ما يميز هذه الفترة الطويلة من تأريخ العراق القديم (وقد دامت زهاء أربعة قرون) من الناحية السياسية والسكانية تدفق هجرات الآموريين من بوادي الشام والجهات العليا من الفرات وتحطيم الكيان السياسي في وادي الرافدين وقيام عدة دويلات متعاصرة ومتحاربة ظلت حتى قيام الملك البابلي الشهير "حمورابي" (سادس سلالة بابل الأولى) وفرضه الوحدة السياسية (في حدود 1763ق.م. وهو العام الذي قضى فيه على سلالة لارسة).





تعد الأولى من نوعها.. ادارة مستشفى الثقلين للأورام في البصرة تكشف مميزات أجهزة قسم العلاج الإشعاعي
بالفيديو: يعد من المشاريع العملاقة والمهمة.. تعرف على الأسباب التي دعت العتبة الحسينية لافتتاح اكاديمية الثقلين للتوحد واضطرابات النمو في البصرة
يعد من التحاليل المهمة للكشف المبكر عن عدد من الامراض.. مستشفى تابع للعتبة الحسينية يكشف عن إحصائية فحوصات بروتين (A) الخاصة بالنساء لشهري آذار ونيسان
يشمل أكثر من (400) طالبة على شكل دفعات.. العتبة الحسينية تنظم برنامجا لتكريم المتفوقات من ذوات الإعفاء العام في النجف الاشرف