x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

الجغرافية الطبيعية

الجغرافية الحيوية

جغرافية النبات

جغرافية الحيوان

الجغرافية الفلكية

الجغرافية المناخية

جغرافية المياه

جغرافية البحار والمحيطات

جغرافية التربة

جغرافية التضاريس

الجيولوجيا

الجيومورفولوجيا

الجغرافية البشرية

الجغرافية الاجتماعية

جغرافية السكان

جغرافية العمران

جغرافية المدن

جغرافية الريف

جغرافية الجريمة

جغرافية الخدمات

الجغرافية الاقتصادية

الجغرافية الزراعية

الجغرافية الصناعية

الجغرافية السياحية

جغرافية النقل

جغرافية التجارة

جغرافية الطاقة

جغرافية التسويق

جغرافية التعدين

جغرافية الاتصالات

الجغرافية التاريخية

الجغرافية الحضارية

الجغرافية السياسية و الانتخابات

الجغرافية العسكرية

الجغرافية الثقافية

الجغرافية الطبية

جغرافية التنمية

جغرافية التخطيط

جغرافية الفكر الجغرافي

جغرافية المخاطر

جغرافية الاسماء

جغرافية السلالات

الجغرافية الاقليمية

جغرافية الخرائط

الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

نظام الاستشعار عن بعد

نظام المعلومات الجغرافية (GIS)

نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)

الجغرافية التطبيقية

جغرافية البيئة والتلوث

جغرافية العالم الاسلامي

الاطالس

معلومات جغرافية عامة

مناهج البحث الجغرافي

نطاقات المياه البحرية - الرصيف القاري

المؤلف:  محمد عبد السلام

المصدر:  الجغرافيا السياسية دراسة نظرية وتطبيقات عالمية

الجزء والصفحة:  ص 488 - 490

23-1-2022

2607

الرصيف القاري  Continental Shelf:

وهو امتداد لليابس من مياه البحر، ويمتد من خط الساحل حتى عمق ١٠٠ قامة (القامة 182 سم) وللدولة حق استكشاف الموارد الاقتصادية المائية والمعدنية الموجودة به واستغلالها, وقد ظهرت قيمة الرصيف القاري بعد الاكتشافات البترولية الهائلة أمام سواحل بعض الدول في بحر الشمال، والخليج العربي، وخليج المكسيك.

ويتفاوت عرض الرصيف - وفقا لشكل ومورفولوجية قيعان البحار - أمام سواحل الدول، فقد يصل إلى عمق ١٠٠ قامة، وأحيانا إلى ٣٠٠ قامة، وفي بعض الجهات قد ينعدم الرصيف القاري بالمرة، حين تنحدر السواحل انحدارا كبيرا، ويحل محله المنحدر القاري Con Rise وتزداد مشكلة تحديد الرصيف القاري بمناطق البحار الضحلة مثل البحر البلطي وبحر الشمال والخليج العربي. فغي هذه الحالة يتحدد الرصيف القاري لكل دولة في حدود القسم المواجه لطول سواحلها حتى الخط المنصف للرصيف القاري بين الدولتين المتواجهين وهذا ما نراه في تقسيم المياه الإقليمية والرصيف القاري في بحر الشمال شكل (40).

 

وتثير منطقة تحديد الرصيف القاري الكثير من المشكلات، وخاصة إذا ما كانت تحتوى ثروات بحرية، فكان لإعلان أستراليا سيادتها على كل مناطق الأرصفة القارية المحيطة بها، والتي يصل امتداد بعضها إلى ٢٠٠ ميل من الشواطئ، وذلك في عام 1953، كان له تأثيره في منع اليابانيين من صيد اللؤلؤ والأصداف البحرية أمام السواحل الأسترالية وعلى نفس المنوال حيث أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية أن الموارد الطبيعية للرصيف القاري المجاور لها من حقها، في نفس الوقت اعتبرت المياه السطحية فوقه لها صفة المياه الدولية. من هنا طالبت عدة دول بحقها في استغلال موارد رصيفها القاري، ومن المشكلات الطريفة التي حدثت نتيجة لتحديد أحقية الدول في استغلال موارد رصيفها القاري في الوقت الذي تكون فيه المياه أعلا مياها دولية، تلك المشكلة التي نشبت بين فرنسا والبرازيل، فقد كانت السفن الفرنسية تقوم بصيد الأستاكوزا أمام السواحل البرازيلية بدعوى أنها كائنات تسبح في المياه، بينما قالت البرازيل أنها تمشي فوق الرصيف القاري. وكادت المشكلة تتفاقم وتؤدي إلى اندلاع الحرب لولا تراجع الفرنسيين.

 شعار المرجع الالكتروني للمعلوماتية




البريد الألكتروني :
info@almerja.com
الدعم الفني :
9647733339172+