x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

علم الحديث

تعريف علم الحديث وتاريخه

أقسام الحديث

الجرح والتعديل

الأصول الأربعمائة

الجوامع الحديثيّة المتقدّمة

الجوامع الحديثيّة المتأخّرة

مقالات متفرقة في علم الحديث

علم الرجال

تعريف علم الرجال واصوله

الحاجة إلى علم الرجال

التوثيقات الخاصة

التوثيقات العامة

اصحاب الاجماع

الشهادة للراوي ضمن جماعة

مشايخ الاجازة

مشايخ الثقات

الوكالة - كثرة الرواية - مصاحبة المعصوم

مقالات متفرقة في علم الرجال

أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله)

اصحاب الائمة من التابعين

اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني

اصحاب الائمة من علماء القرن الثالث

علماء القرن الرابع الهجري

علماء القرن الخامس الهجري

علماء القرن السادس الهجري

علماء القرن السابع الهجري

علماء القرن الثامن الهجري

علماء القرن التاسع الهجري

علماء القرن العاشر الهجري

علماء القرن الحادي عشر الهجري

علماء القرن الثاني عشر الهجري

علماء القرن الثالث عشر الهجري

علماء القرن الرابع عشر الهجري

علماء القرن الخامس عشر الهجري

أحوال عدد من رجال الأسانيد / علي بن أحمد بن أشيم.

المؤلف:  أبحاث السيّد محمّد رضا السيستانيّ جمعها ونظّمها السيّد محمّد البكّاء.

المصدر:  قبسات من علم الرجال

الجزء والصفحة:  ج1، ص 359.

2023-04-10

694

علي بن أحمد بن أشيم (1):

هو من رواة الحديث من الطبقة السابعة وله عدد من الروايات في جوامع الحديث (2)، ومعظمها من مرويات أحمد بن محمد بن عيسى عنه، والرجل لم يوثق في كتب الرجال، بل هو ممّن صرّح الشيخ (قدس سره) (3) بجهالته.

ولكن مع ذلك بنى جمع (4) على وثاقته لكونه من رواة (كامل الزيارات)، أو لكونه ممّن روى عنه أحمد بن محمد بن عيسى، أو لأن للصدوق طريقاً إليه في المشيخة ونحو ذلك. وهذه الوجوه ــ إن تمت في حدِّ ذاتها وهي غير تامة كما مرَّ مراراً ــ مما لا تجدي إلا إذا كان المراد بـ(المجهول) في كلام الشيخ (قدس سره) مجرد من لا يعلم حاله لئلا يقع التعارض بين قوله هذا وما يستفاد من دليل الوثاقة.

ولكن الظاهر أنه لا يراد بـ(المجهول) ــ الذي تكرر ذكره في رجال الشيخ في خمسين مورداً تقريباً ــ ذلك المعنى وإلا لاقتضى أن يذكره (قدس سره) بالنسبة إلى معظم من أورد أسماءهم في كتابه، فإن من المؤكد أنه لم يكن يعرف أحوال معظمهم مع أنه لم يصف بهذه الكلمة إلا عدداً محدوداً جداً من الذين ترجم لهم في الكتاب.

ولا يبعد أن يكون المراد بـ(المجهول) هو الذي تتضارب بشأنه مؤشرات الوثاقة والضعف ولذلك لا يمكن البناء على وثاقته ولا على ضعفه.

وعلى ذلك فالمجهول من ألفاظ الذم والقدح ويقع التعارض بين قول من يقول: (فلان مجهول) وقول من يقول: (إنه ثقة)، فتدبّر.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

  1. بحوث في شرح مناسك الحج ج:8 ص:330.
  2. الكافي ج:3 ص:19، 75، 278، 512 وغيرها.
  3. رجال الطوسي ص:363.
  4. لاحظ مستدرك الوسائل (الخاتمة) ج:4 ص:472، والتنقيح في شرح العروة الوثقى (كتاب الصلاة) ج:1 ص:244.
 شعار المرجع الالكتروني للمعلوماتية




البريد الألكتروني :
info@almerja.com
الدعم الفني :
9647733339172+