الفضائل
الاخلاص والتوكل
الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
الإيثار و الجود و السخاء و الكرم والضيافة
الايمان واليقين والحب الالهي
التفكر والعلم والعمل
التوبة والمحاسبة ومجاهدة النفس
الحب والالفة والتاخي والمداراة
الحلم والرفق والعفو
الخوف والرجاء والحياء وحسن الظن
الزهد والتواضع و الرضا والقناعة وقصر الامل
الشجاعة و الغيرة
الشكر والصبر والفقر
الصدق
العفة والورع و التقوى
الكتمان وكظم الغيظ وحفظ اللسان
بر الوالدين وصلة الرحم
حسن الخلق و الكمال
السلام
العدل و المساواة
اداء الامانة
قضاء الحاجة
فضائل عامة
آداب
اداب النية وآثارها
آداب الصلاة
آداب الصوم و الزكاة و الصدقة
آداب الحج و العمرة و الزيارة
آداب العلم والعبادة
آداب الطعام والشراب
آداب الدعاء
اداب عامة
حقوق
الرذائل وعلاجاتها
الجهل و الذنوب والغفلة
الحسد والطمع والشره
البخل والحرص والخوف وطول الامل
الغيبة و النميمة والبهتان والسباب
الغضب و الحقد والعصبية والقسوة
العجب والتكبر والغرور
الكذب و الرياء واللسان
حب الدنيا والرئاسة والمال
العقوق وقطيعة الرحم ومعاداة المؤمنين
سوء الخلق والظن
الظلم والبغي و الغدر
السخرية والمزاح والشماتة
رذائل عامة
علاج الرذائل
علاج البخل والحرص والغيبة والكذب
علاج التكبر والرياء وسوء الخلق
علاج العجب
علاج الغضب والحسد والشره
علاجات رذائل عامة
أخلاقيات عامة
أدعية وأذكار
صلوات و زيارات
قصص أخلاقية
قصص من حياة النبي (صلى الله عليه واله)
قصص من حياة الائمة المعصومين(عليهم السلام) واصحابهم
قصص من حياة امير المؤمنين(عليه السلام)
قصص من حياة الصحابة والتابعين
قصص من حياة العلماء
قصص اخلاقية عامة
إضاءات أخلاقية
الأدعية المأثورة عند إرادة النوم (الأدعية المقيدة)
المؤلف:
الشيخ عبد الله المامقاني
المصدر:
مرآة الكمال
الجزء والصفحة:
ج1/ ص259-266
2025-05-20
27
منها : ما ورد قراءته لمن فزع من الليل ، وهو ان يقول عشر مرات : « أعوذ بكلمات اللّه من غضبه ، ومن عقابه ، ومن شرّ عباده ، ومن همزات الشياطين ، وأعوذ بك ربّ ان يحضرون »[1].
وورد للأمن من الفزع في النوم ان يقرأ عند النوم شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ . . . الآية[2] ، وآية الكرسي[3] و إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعاسَ أَمَنَةً مِنْهُ[4] وَجَعَلْنا نَوْمَكُمْ سُباتاً[5] و قُلِ ادْعُوا اللَّهَ . . . إلى آخر السورة[6] و إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ . . .[7] إلى آخر الآية ، و لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ . . . إلى آخر السورة[8] « ومن يكلؤكم بالليل والنهار من السباع والجن والسحرة قل اللّه الواحد القهار ، اليوم تجزي كل نفس بما كسبت لا ظلم اليوم ان اللّه سريع الحساب ، لمن الملك اليوم للّه الواحد القهار »[9] وورد لذلك أيضا قول : « لا إله إلّا اللّه وحده لا شريك له [ له الملك وله الحمد ] يحيي ويميت ويحيي وهو حيّ لا يموت ، [ بيده الخير ، وله اختلاف الليل والنهار وهو على كل شيء قدير ] » ثم تسبيح الزهراء سلام اللّه عليها[10].
وورد التعويذ لمن فزع بالليل ، وللمرأة إذا سهرت من وجع ، وللصبي إذا كثر بكاؤه بقوله تعالى : فَضَرَبْنا عَلَى آذانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَداً * ثُمَّ بَعَثْناهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصى لِما لَبِثُوا أَمَداً[11].
وورد أيضا لدفع الفزع في النوم قراءة المعوذتين وآية الكرسي قبل النوم[12] ، وقراءة احدى عشرة مرة : « أعوذ بكلمات اللّه من غضبه ومن عقابه ومن شر عباده ، ومن همزات الشياطين ، وان يحضرون »[13]. وورد قراءته لذلك أيضا اربع وثلاثون تكبيرة ، ثم ثلاث وثلاثون تسبيحة ، ثم ثلاث وثلاثون تحميدة ، ثم أحد عشر مرة : « لا إله إلّا اللّه وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد يحيي ويميت [ ويميت ويحيي وهو حيّ لا يموت ] بيده الخير وله اختلاف الليل والنهار ، وهو على كل شيء قدير »[14].
وورد ان سبب الفزع في النوم ترك أداء الزكاة ، أو أداؤها إلى غير أهلها[15].
ومنها : ما ورد قراءته لمن خاف من اللصوص والسارقين ، وهو ما مرّ من قول : « بسم اللّه وضعت جنبي للّه على ملة إبراهيم عليه السّلام ودين محمد صلّى اللّه عليه وآله وسلّم وولاية من افترض اللّه طاعته عليّ ، ما شاء اللّه كان وما لم يشأ لم يكن ، اشهد ان اللّه على كل شيء قدير »[16]. وورد لذلك قراءة قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمنَ . . . إلى آخر سورة بني إسرائيل من الآيات المزبورة[17].
ومنها : ما ورد قراءته لمن خاف من الاحتلام ،
وهو قول : « اللهم إني أعوذ بك من الاحتلام ، ومن سوء [ خ . ل : شر ] الأحلام ، ومن أن يتلاعب [ خ . ل : يلعب ] بي الشيطان في اليقظة والمنام »[18]. وورد في بعض الأخبار بعد ذلك قراءة آية قُلْ مَنْ يَكْلَؤُكُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهارِ مِنَ الرَّحْمنِ . . . الآية ثم آية قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمنَ . . . إلى آخر السورة من الآيات ، وقد تقدمت ، ثم يسبح تسبيح الزهراء سلام اللّه عليها[19].
ومنها : ما ورد قراءته لمن طلب الرزق والأمان من الهوام ، وهو : « ربّ اللهمّ أنت الأوّل فلا شيء قبلك ، وأنت الظاهر فلا شيء فوقك ، وأنت الباطن فلا شيء دونك ، وأنت الآخر فلا شيء بعدك ، اللهم ربّ السماوات والأرضين السبع ورب التوراة والإنجيل والزبور والفرقان الحكيم ، أعوذ بك من شرّ كلّ دابة أنت آخذ بناصيتها ، انك على صراط المستقيم » فانّ من قال ذلك حين يأوي إلى فراشه نفى اللّه عنه الفقر ، وصرف عنه كل دابّة[20].
ومنها : ما ورد قراءته لمن اعتراه الأرق والسهر فلا يأتيه النوم مع رغبته اليه وهو : « سبحان اللّه ذي الشأن ، دائم السلطان ، عظيم البرهان ، كل يوم هو في شأن » ثم يقول : « يا مشبع البطون الجائعة ، ويا كاسي الجنوب العارية ، ويا مسكّن العروق الضاربة ، ويا منوّم العيون الساهرة ، سكّن عروقي الضاربة ، وأذن لعيني ان تنام نوما عاجلا »[21].
وورد لذلك قراءة آية الكرسي ، وقول : إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعاسَ أَمَنَةً مِنْهُ [ . . إلى آخر الآية ][22] وَجَعَلْنا نَوْمَكُمْ سُباتاً[23] وورد أيضا لذلك قوله : « اللهم رب السماوات السبع وما اظلّت ، وربّ الأرضين السبع وما اقلّت ، وربّ الشياطين وما اضلّت ، كن حرزي من خلقك جميعا[24] ان يفرط عليّ أحدهم أو ان يطغى ، عزّ جارك ولا إله غيرك »[25].
ومنها : ما ورد لمن بال في النوم أو فزع فيه ، والظاهر أنه يكتب ويستصحبه صاحب البول والفزع ، وهو هذا « بسم اللّه الرحمن الرحيم من محمد رسول اللّه النّبي الامّي العربيّ الهاشميّ القرشيّ المدني الأبطحي التّهامي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم إلى من حضر الدار من العمّار . اما بعد : فانّ لنا ولكم في الحقّ بيعة[26] فان يكن فاجرا مقتحما ، أو داعي[27] حقّ مبطلا ، أو من يؤذي الولدان ، ويفزع الصبيان [ ويبكيهم ] ويبوّلهم في الفراش فليمضوا إلى أصحاب الأصنام ، وإلى عبدة الأوثان ، وليخلّوا عن أصحاب القرآن في جوار الرحمن ، ومخازي[28] الشيطان ، وعن أيمانهم القرآن وصلّى اللّه على محمد النبي »[29].
ومنها : ما ورد قراءته لدفع النعاس وهو قوله عزّ وجلّ : وَلَمَّا جاءَ مُوسى لِمِيقاتِنا.. إلى قوله : أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ[30] فإنه يقرأ على الماء ويمسح رأس ذي النعاس ووجهه وذراعيه فإنه يزول نعاسه[31].
ومنها : ما ورد لمن أراد الانتباه في ساعة خاصة للصلاة أو غيرها من قول : « اللهم لا تؤمنّي مكرك ، ولا تنسني ذكرك ، ولا تجعلني من الغافلين ، أقوم ان شاء اللّه تعالى في ساعة . . كذا وكذا » ويذكر الساعة التي يريد بدل كذا وكذا ، فإنه يوكل اللّه به ملكا ينبّهه تلك الساعة[32].
وورد أيضا لذلك قول : « اللهم لا تؤمنّي مكرك ، ولا تنسني ذكرك ، ولا توّل عنّي وجهك ، ولا تهتك عني سترك ، ولا تأخذني على تمرّدي [ خ ل : تمددي ] ، ولا تجعلني من الغافلين ، وأيقظني من رقدتي ، وسهل لي القيام في هذه الليلة في احبّ الأوقات إليك ، وارزقني فيها الصلاة [ خ . ل : والذكر ] والشكر والدعاء ، حتى أسألك فتعطيني ، وأدعوك فتستجيب لي ، واستغفرك فتغفر لي انك أنت الغفور الرحيم »[33].
وورد لذلك أيضا قراءة آخر الكهف حين يأوي إلى فراشه وهو : قُلْ إِنَّما أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ . . إلى آخر السورة وقد تقدم آنفا ، فإنه إذا قرأ ذلك استيقظ في الساعة التي يريد أن شاء اللّه[34].
وورد أيضا قول : « اللهم لا تنسيني ذكرك ، ولا تؤمني مكرك ، ولا تجعلني من الغافلين ، وانبهني لاحب الساعات إليك ، أدعوك فيها فتستجيب لي ، وأسألك فتعطيني ، واستغفرك فتغفر لي ، انه لا يغفر الذنوب إلا أنت يا ارحم الراحمين » فإنه إذا أحب ان ينتبه وقرأ ذلك عند النوم بعث اللّه تعالى اليه ملكين ينبهانه ، فان انتبه وإلا امرا ان يستغفرا له ، وان مات في تلك الليلة مات شهيدا ، وإذا انتبه لم يسأل اللّه تعالى شيئا في ذلك الموقف إلا أعطاه[35].
ومنها : ما ورد قراءته في الليل إذا غزا أو سافر ، فقد روي أن رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم كان إذا غزا أو سافر قال : « يا ارض ربّي وربّك اللّه ، أعوذ باللّه من شرّك ومن شرّ ما فيك ، ومن شرّ ما خلق فيك ، ومن شرّ ما دبّ عليك ، أعوذ باللّه من شرّ كل أسد واسود ، وحيّة وعقرب بين ساكن البلاد ، ومن شر والد وما ولد »[36].
ومنها : ما ورد في من أراد رؤية رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم في المنام من الغسل بعد العشاء الآخرة غسلا نظيفا ، وصلاة أربع ركعات ، في كل ركعة مائة مرة آية الكرسي بعد الحمد ، وبعد الفراغ الصلاة على محمد وآله الف مرة ، والبيتوتة على ثوب نظيف لم يجامع عليه حلالا ولا حراما ، مع وضع اليد تحت خده الأيمن ، والتسبيح مائة مرة ب « سبحان اللّه والحمد للّه ولا إله إلا اللّه واللّه أكبر ولا حول ولا قوة إلا باللّه العلي العظيم » ثم مائة مرة « ما شاء اللّه » فإنه يرى النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم في منامه[37].
وورد أيضا ان من أراد ان يبلغ النبي صلّى اللّه عليه وآله وسلّم سلامه فليقرأ إذا اوى إلى فراشه سورة تبارك الذي بيده الملك ثم يقول : « اللهم رب الحل والحرام [ خ . ل : والحرم ] بلغ روح محمد صلّى اللّه عليه وآله وسلّم عنّي تحيّة وسلاما » اربع مرات ، فان اللّه تعالى يوكّل به ملكين حتى يأتيا رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ويقولا له يا محمد صلّى اللّه عليه وآله وسلّم انّ فلان بن فلان يقرئك السّلام ورحمة اللّه [ فيقول : ] وعلى فلان بن فلان السّلام ورحمة اللّه وبركاته .
ومنها : ما ورد ان من أراد رؤيا أمير المؤمنين عليه السّلام في منامه فليقلّ عند مضجعه : « اللهم إني أسألك يا من له لطف خفي ، وأياديه باسطة لا تنقضي ، أسألك بلطفك الخفي الذي ما ألطفت به لعبد إلا كفي ، ان تريني مولاي أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السّلام في منامي »[38].
ومنها : ما ورد قراءته لمن أراد ان يرى ميّته في منامه من البيتوتة على طهر ، والضجعة على الجانب الأيمن ، والتسبيح بتسبيح الزهراء سلام اللّه عليها وقول : « اللهم أنت الحد [ خ ل : الحيّ ] الذي لا يوصف ، والايمان يعرف منه ، منك بدت الأشياء وإليك تعود ، فما اقبل منها كنت ملجأه ومنجاه ، وما ادبر منها لم يكن له ملجأ ولا منجا[39] منك إلّا إليك ، فأسألك [ خ . ل : أسألك ] بلا إله إلا أنت ، وأسألك ببسم اللّه الرحمن الرحيم ، وبحق محمد حبيبك سيد النبيين صلّى اللّه عليه وآله وسلّم [ خ . ل : نبيك محمد صلّى اللّه عليه وآله وسلّم سيد النبيين ] ، وبحق علي خير الوصيين ، وبحق فاطمة سيدة نساء العالمين ، وبحق الحسن والحسين اللذين جعلتهما سيدي شباب أهل الجنة عليهم السّلام أجمعين [ خ . ل : أجمعين السّلام ] ، ان تصلي على محمد وأهل بيته [ خ . ل : وآل محمد ] ، وان تريني ميّتي في الحالة التي هو فيها » فان من فعل ذلك يرى ميته في المنام ان شاء تعالى[40].
وورد الصلاة على محمد وآله مائة مرة بعد العشاء الآخرة لرؤية الميت في المنام .
[1] مكارم الأخلاق : 472 .
[2] سورة آل عمران : 18 ، وراجع مكارم الأخلاق : 472 .
[3] سورة البقرة : 255 ، وراجع مكارم الأخلاق : 472 .
[4] سورة الأنفال : 11 ، وراجع مكارم الأخلاق : 337 .
[5] سورة النبأ : 9 ، وراجع مكارم الأخلاق : 337 .
[6] سورة الإسراء : 110 و 111 ، وراجع مكارم الأخلاق : 472 .
[7] سورة الأعراف : 54 .
[8] سورة التوبة : 128 و 129 ، وراجع مكارم الأخلاق : 472 .
[9] مكارم الأخلاق : 472 ، والدعاء مركب من جمل من آيات متفرقة .
[10] وسائل الشيعة : 4 / 1028 حديث 9 .
[11] مكارم الأخلاق : 445 . الكهف / 11 - 12 .
[12] مكارم الأخلاق : 336 .
[13] مكارم الأخلاق : 336 .
[14] أصول الكافي : 2 / 536 باب الدعاء عند النوم حديث 7 ، وفي الحديث قراءة عشر مرات بدلا من إحدى عشر مرّة .
[15] مستدرك وسائل الشيعة : 1 / 521 باب 3 حديث 1 ، بسنده قال شهاب : اني أرى بالليل اهوالا عظيمة وأرى امرأة تفزعني فاسأل أبا عبد اللّه جعفر بن محمد عليهما السّلام عن ذلك فسألته ، فقال : هذا رجل لا يؤدّي زكاة ماله فاعلمه ، فقال : بلى واللّه انّ لا عطيها . فأخبرته بما قال : قال : ان كان ذلك فليس يضعها في موضعها . فقلت ذلك لشهاب ، فقال : صدق .
[16] مكارم الأخلاق : 337 .
[17] مكارم الأخلاق : 337 ، سورة الإسراء : 110 و 111 .
[18] أصول الكافي : 2 / 536 باب الدعاء عند النوم والانتباه حديث 5 ، ومكارم الأخلاق : 332 .
[19] فلاح السائل : 252 . الأنبياء / 42 .
[20] مستدرك وسائل الشيعة : 1 / 339 باب 10 حديث 12 .
[21] مكارم الأخلاق : 337 . وفيه : وأذن لعيني ان تنام عاجلا .
[22] سورة الأنفال : 11 .
[23] سورة النبأ : 9 .
[24] العبارة مشوشة في المتن ، وهناك نسخة بدل : جاري بدلا من حوزي ، ومن خلقك بعدها نسخه بدل : كلهم .
[25] مستدرك وسائل الشيعة : 1 / 354 باب 35 حديث 9 .
[26] في المتن : سعة بدلا من بيعة .
[27] في المتن : أو رأى .
[28] في المتن : ومجازي .
[29] مكارم الأخلاق : 471 .
[30] سورة الأعراف : 143 .
[31] مكارم الأخلاق : 446 .
[32] أصول الكافي : 2 / 540 باب الدعاء عند النوم والانتباه حديث 18 .
[33] بحار الأنوار : 87 / 177 .
[34] أصول الكافي : 2 / 540 باب الدعاء عند النوم والانتباه حديث 17 .
[35] فلاح السائل : 260 .
[36] مكارم الأخلاق : 409 مع تفاوت .
[37] فلاح السائل : 258 .
[38] فلاح السائل : 259 .
[39] كذا ، والظاهر : منجى .
[40] فلاح السائل : 259 .