تاريخ الفيزياء
علماء الفيزياء
الفيزياء الكلاسيكية
الميكانيك
الديناميكا الحرارية
الكهربائية والمغناطيسية
الكهربائية
المغناطيسية
الكهرومغناطيسية
علم البصريات
تاريخ علم البصريات
الضوء
مواضيع عامة في علم البصريات
الصوت
الفيزياء الحديثة
النظرية النسبية
النظرية النسبية الخاصة
النظرية النسبية العامة
مواضيع عامة في النظرية النسبية
ميكانيكا الكم
الفيزياء الذرية
الفيزياء الجزيئية
الفيزياء النووية
مواضيع عامة في الفيزياء النووية
النشاط الاشعاعي
فيزياء الحالة الصلبة
الموصلات
أشباه الموصلات
العوازل
مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة
فيزياء الجوامد
الليزر
أنواع الليزر
بعض تطبيقات الليزر
مواضيع عامة في الليزر
علم الفلك
تاريخ وعلماء علم الفلك
الثقوب السوداء
المجموعة الشمسية
الشمس
كوكب عطارد
كوكب الزهرة
كوكب الأرض
كوكب المريخ
كوكب المشتري
كوكب زحل
كوكب أورانوس
كوكب نبتون
كوكب بلوتو
القمر
كواكب ومواضيع اخرى
مواضيع عامة في علم الفلك
النجوم
البلازما
الألكترونيات
خواص المادة
الطاقة البديلة
الطاقة الشمسية
مواضيع عامة في الطاقة البديلة
المد والجزر
فيزياء الجسيمات
الفيزياء والعلوم الأخرى
الفيزياء الكيميائية
الفيزياء الرياضية
الفيزياء الحيوية
الفيزياء العامة
مواضيع عامة في الفيزياء
تجارب فيزيائية
مصطلحات وتعاريف فيزيائية
وحدات القياس الفيزيائية
طرائف الفيزياء
مواضيع اخرى
رامية الرماح ولسان الضفدع
المؤلف:
جيرل ووكر
المصدر:
جيرل ووكر
الجزء والصفحة:
ص49
2025-07-09
24
ابتكرت عدة حضارات قديمة، مثل حضارة الآزتك والقبائل في أقصى شمال أمريكا الشمالية، آلية إطلاق يندفع منها رمح (أو سَهم) بواسطة عصا خشبية تُجذب بسرعة إلى الأمام حتى ينطلق الرُّمح من العصا (شكل 1-8) لماذا تُعطي رامية الرّماح سرعة أكبر مما لو أُلقي الرمح يدويا بكل بساطة إلى الأمام؟
كانت السرعة كبيرة بما يكفي بحيث كان الرمح ينطلق لمسافة 100 متر ثم يُمزّق درع أحد الغزاة الإسبان الذين يُقاتلون أهل حضارة الآزتك. لماذا كان يُربط حجر عادةً إلى آلة الإطلاق؟
وأيضًا، كيف تستطيع الضفادع أن تُخرج لسانها بسرعة خاطفة والمسافة مذهلة كي تمسك بذبابة ؟
الجواب: عند إطلاق الرُّمح بطريقة تقليدية، يتزود الرمح بطاقة حركية من خلال المجهود الذي تبذله يدلُّ لتحريكه إلى الأمام لمسافة مُحدَّدة. وتزيد آلة الإطلاق، التي ابتكرتها الحضارات القديمة المسافة التي ينطلق خلالها الرمح وتزيد كذلك الطاقة. وميزة ربط حجر إلى آلة الإطلاق غير مفهومة. وتُشير التجارب بالتأكيد إلى أن الكتلة المضافة تُسفر عن إبطاء سرعة إطلاق الرُّمح قليلا.
ويبدو أن الضفادع تلتقط فرائسها بألسنتها باستخدام آلية مشابهة لآلة إطلاق الرماح. فعندما يرصد الضفدع فريسته، فإنه يدفع على الفور لسانه نحو الفريسة غير أنَّ الجزء الخارجي من اللسان يظلُّ مطويًّا إلى الداخل ناحية باقي اللسان (المتيبس في تلك اللحظة). وما إن يقترب اللسان من الفريسة، فإن الجزء الخارجي من اللسان يبسط إلى الأمام لينقض على الفريسة. هكذا، من خلال بسط الجزء الخارجي إلى الأمام، يُضيف الضفدع إلى الطاقة الحركية الخاصة بالجزء الخارجي وهذه الطاقة الإضافية تزيد احتمالية أن تعلق الفريسة في الجزء الخارجي من اللسان حتى وإن كانت مستلقية على سطح ما يتحرك (مثل ورقة الشجر ) حين يصطدم اللسان بالفريسة. وبمجرد أن تعلق الفريسة، يسحب الضفدع اللسان والفريسة بسرعة إلى داخل فمه.
الاكثر قراءة في الفيزياء العامة
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
