x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

علم الحديث

تعريف علم الحديث وتاريخه

أقسام الحديث

الجرح والتعديل

الأصول الأربعمائة

الجوامع الحديثيّة المتقدّمة

الجوامع الحديثيّة المتأخّرة

مقالات متفرقة في علم الحديث

علم الرجال

تعريف علم الرجال واصوله

الحاجة إلى علم الرجال

التوثيقات الخاصة

التوثيقات العامة

مقالات متفرقة في علم الرجال

أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله)

اصحاب الائمة من التابعين

اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني

اصحاب الائمة من علماء القرن الثالث

علماء القرن الرابع الهجري

علماء القرن الخامس الهجري

علماء القرن السادس الهجري

علماء القرن السابع الهجري

علماء القرن الثامن الهجري

علماء القرن التاسع الهجري

علماء القرن العاشر الهجري

علماء القرن الحادي عشر الهجري

علماء القرن الثاني عشر الهجري

علماء القرن الثالث عشر الهجري

علماء القرن الرابع عشر الهجري

علماء القرن الخامس عشر الهجري

يزيد بن إسحاق

المؤلف:  اللجنة العلمية

المصدر:  معجم رجال الحديث - موسوعة طبقات الفقهاء

الجزء والصفحة:  .......

15-9-2016

2473

اسمه :

يزيد بن إسحاق ابن أبي السخف الغنوي، أبو إسحاق يلقّب شعر(... ـ كان حياً بعد 183 هـ) .

أقوال العلماء فيه :

ـ قال النجاشي : " يزيد بن إسحاق بن أبي السخف الغنوي ، أبو إسحاق ، يلقب شعر : له كتاب ، يرويه جماعة " .

ـ عده الشيخ الطوسي في رجاله من أصحاب الصادق (عليه السلام)  .

نبذه من حياته :

كان قد أخذ الفقه عن أصحاب الاَئمّة - عليهم السّلام- ، ووقع في إسناد جملة روي أنّه فارق مذهبه و دان بالحق بدعاء الاِمام علي الرضا - عليه السّلام- له. وقال الكشي: " حمدويه ، قال : حدثنا الحسن بن موسى ، قال : حدثني يزيد بن إسحاق شعر وكان من أرفع الناس لهذا الامر ، قال : خاصمني مرة أخي محمد وكان مستويا ، فقلت له لما طال الكلام بيني وبينه : إن كان صاحبك بالمنزلة التي تقول فاسأله أن يدعو الله لي حتى أرجع إلى قولكم ، قال : قال لي محمد : فدخلت على الرضا عليه السلام ، فقلت له : جعلت فداك ، إن لي أخا وهو أسن مني ، وهو يقول بحياة أبيك ، وأنا كثيرا ما أناظره ، فقال لي يوما من الايام : سل صاحبك إن كان بالمنزل الذي ذكرت أن يدعو الله لي حتى أصير إلى قولكم ، فإني أحب أن تدعو الله له ، قال : فالتقت أبو الحسن عليه السلام نحو القبلة فذكر ما شاء الله أن يذكر ، ثم قال : اللهم خذ بسمعه وبصره ومجامع قلبه ، حتى ترده إلى الحق ، قال : وكان يقول هذا وهو رافع يده اليمنى ، قال : فلما قدم أخبرني بما كان ، فو الله ما لبثت إلا يسيرا حتى قلت بالحق " .

أثاره :

ليزيد بن إسحاق شعر كتاب يرويه عنه جماعة منهم الحميري، ومحمد بن الحسين.*

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*ينظر: معجم رجال الحديث ج21/رقم الترجمة 13667، وموسوعة طبقات الفقهاء ج636/2.