x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

علم الحديث

تعريف علم الحديث وتاريخه

أقسام الحديث

الجرح والتعديل

الأصول الأربعمائة

الجوامع الحديثيّة المتقدّمة

الجوامع الحديثيّة المتأخّرة

مقالات متفرقة في علم الحديث

علم الرجال

تعريف علم الرجال واصوله

الحاجة إلى علم الرجال

التوثيقات الخاصة

التوثيقات العامة

مقالات متفرقة في علم الرجال

أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله)

اصحاب الائمة من التابعين

اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني

اصحاب الائمة من علماء القرن الثالث

علماء القرن الرابع الهجري

علماء القرن الخامس الهجري

علماء القرن السادس الهجري

علماء القرن السابع الهجري

علماء القرن الثامن الهجري

علماء القرن التاسع الهجري

علماء القرن العاشر الهجري

علماء القرن الحادي عشر الهجري

علماء القرن الثاني عشر الهجري

علماء القرن الثالث عشر الهجري

علماء القرن الرابع عشر الهجري

علماء القرن الخامس عشر الهجري

الرجال و الحديث والتراجم : علماء القرن الرابع عشر الهجري :

الشيخ يعقوب بن جعفر النجفي الحلي

المؤلف:  السيد محسن الأمين

المصدر:  أعيان الشيعة

الجزء والصفحة:  ج 10 - ص 314​

15-2-2018

2083

 المعروف بالتبريزي وليس بتبريزي.
ولد سنة 1270 وتوفي سنة  14 ربيع الثاني - 1339  في النجف ودفن في وادي السلام كان فاضلا أديبا شاعرا تخرج في الأدبيات على السيد إبراهيم الطباطبائي النجفي الشاعر المشهور وكان نادبا للحسين ع وهو والد الشيخ محمد علي اليعقوبي الموجود الآن فيالنجف الشاعر النادب للحسين ع أيضا.
قال في الحصون المنيعة: من خيار الوعاظ في العراق ومن شيوخ قرائها وأدبائها نجفي المولد والنشأة والمدفن كان شاعرا بليغا وأديبا لبيبا، تخرج في الوعظ على يد العلامة الشهير الشيخ جعفر الشوشتري وفي الأخلاق على الملا حسين قلي الهمداني وكان من الملازمين له واخذ مبادئ الآداب عن السيد الشريف السيد إبراهيم بحر العلوم الطباطبائي ثم غادر النجف وهو ابن ثلاثين سنة فتوطن السماوة ومكث فيها خمس عشرة سنة تقريبا وانتقل منها إلى الحلة وأقام فيها كذلك وقد تخرج على يده في هذه المدة جملة من القراء المشاهير واخذوا عنه وله بعض الكتابات في أحوال أهل البيت واخبارهم وآثارهم توجد عند أولاده وله ديوان شعر يحتوي على عشرة آلاف بيت وقد خلف من الولد أربعة محمد الحسين والمهدي والحسن والشيخ محمد علي.
وقال في الطليعة: كان أديبا حافظا نائحا على الحسين ع خرج من النجف لضيق ذات يده فسكن الحلة ثم السماوة ثم عاد إلى الحلة وتوفي بالنجف وكان مفوها في منبر الخطابة مكثرا للشعر جدا وكان لا ينظم الا في أهل البيت ع ثم نظم في غيرهم وعمل في الحسين ع قصائد مرتبة على الحروف الهجائية تزيد القصيدة على المائتين.