أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-6-2016
2675
التاريخ: 22-8-2022
1281
التاريخ: 2024-01-29
1021
التاريخ: 2023-08-19
901
|
بالنظر الى ما نشهده اليوم نتمكن من تجسيم الوضع المستقبلي القادم وما سيكون عليه هذا الوضع. فمن خلال حساب الاصابع ونظرة مهما كانت محدودة وسطحية يمكننا معرفة اين يتجه هذا الجيل، وما هو مصير حياة هذه البشرية سيئة الخلق، الضالة، المستضعفة والمظلومة.
إننا نعتقد انه بوجود مثل هذه الأوضاع فإن عالم المستقبل سيكون عالم مواجهة واختلاف، وارتفاع حتى التوسع، والمنافسات الخطرة، والسباق غير المحسوب، والاضطراب الذي يزيد من العناء، والفوضى التي تولد المرارة.
عالم المستقبل، عالم مظلم، عالم فوضى، عالم فقر معظم المحرومين، عالم الحرب وسفك الدماء، عالم عدم الثقة بالآخرين، عالم التخلي عن تحمل المسؤولية، إلا إذا تدبّر في ذلك مسؤولو المجتمع والمصلحون وطلاب الخير والسباقون من ذوي الأفكار النيرة والتربويون المطلعون والملتزمون، واعتمدوا على تعاليم الرسالة الإلهية، فأوجدوا أرضية تحتضن جيل طريق الله، وتهيأت الظروف والاسباب لظهور مصلح وقائد عظيم وإلهي ينهي هذه الفوضى.
|
|
في شهر التوعية للحد من الانتحار.. مخاطر وإحصائيات مقلقة
|
|
|
|
|
علماء: دورة النشاط الشمسي في القرن الحادي والعشرين أقوى من السابق
|
|
|
|
|
قسم المشاريع: مبنى متحف الكفيل للنفائس والمخطوطات يشهد تصاعد وتيرة العمل
|
|
|