أقرأ أيضاً
التاريخ: 1-1-2023
1015
التاريخ: 14/9/2022
784
التاريخ: 18-1-2016
2148
التاريخ: 19-6-2016
2076
|
من الممكن أن يكون الطفل قد بلغ السادسة من عمره ولكن لا زال يكذب، فعندها يجب أن نعلم بأن الأمر جدياً، وتربوياً يجب أن نتعامل مع المسألة من منظار واقعي دون أي شك بأن الطفل لا يفقه ما يقول فهو في بعض الأحيان يسرق شيئاً ويتهم الآخرين بسرقته. وفي نفس الوقت يجب أن نعلم بان هناك أطفالاً في هذه السن يوصمون بالكذب بسبب ضعف الشخصية والمرض أو عدم القدرة على الكلام. أو عدم درك الموضوع الذي يريدون الكلام عنه، وعدم مقدرتهم على تطبيق ما يرونه ويسمعونه مع الواقع.
الآباء والمربون يستطيعون أن يدركوا الحال الذي يكون فيه الطفل فيقوّموا ما يقوم به الطفل، هل هو من باب إغفال وخداع الآخرين أم لا؟ أو أن نيته سيئة أم لا؟
الأطفال وحسب المتعارف لا يكذبون كثيراً، وذلك بسبب عدم اعتيادهم وتمرنهم على ذلك. أو انهم لا يرون ضرورة لذلك.
عدم امتلاك الطفل لروح الانتقاد والمعلومات الناقصة التي في حوزته وكذلك فان للصفاء والطهر الذي يتمتع به الطفل كل ذلك يجعل من الطفل يعيش على الدوام بسلامة وصفاء لكن في نفس الوقت فان هناك احتمالاً يبقى قائماً وهو ان الطفل وحسب المقاييس التي تم كشفها ومن أجل منافعه يقوم باختلاق الأكاذيب بحيث تكون الحقيقة فداءاً لمنافعه الشخصية المؤقتة. وهنا فان كذب الطفل ناشئ من نية سيئة وذلك لخدعة الآخرين و... وهنا من الضروري أن نقوم بأعمال وقائية لإصلاح هذه الحالة.
|
|
صحتك العقلية.. "حقيقة مدهشة" بشأن تأثير العمل
|
|
|
|
|
هل تنقل سماعات الأذن بياناتك الشخصية؟
|
|
|
|
جامعة الكفيل تحيي ذكرى هدم مراقد أئمة البقيع (عليهم السلام)
|
|
الانتهاء من خياطة الأوشحة والأعلام الخاصة بالحفل المركزي لتخرج طلبة الجامعات
|
|
معهد القرآن الكريم النسوي: حققنا أكثر من (3000) ختمة قرآنية خلال شهر رمضان
|
|
الهيأة العليا لإحياء التراث تصدر الكتاب الرابع من سلسلة (بحوث مختارة من مجلة الخزانة)
|