المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11404 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
نبذة عن تاريخ وانواع الحمام
2024-04-25
اغراض تربية الحمام
2024-04-25
طرق تربية الحمام
2024-04-25
الحث على المشاورة والتواضع
2024-04-24
معنى ضرب في الأرض
2024-04-24
معنى الاصعاد
2024-04-24

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


ماذا يحدث عند سقوط ثقب أسود في ثقب أسود؟  
  
625   01:24 صباحاً   التاريخ: 2023-04-05
المؤلف : كاثرين بلاندل
الكتاب أو المصدر : الثقوب السوداء
الجزء والصفحة : ص101 – ص103
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / علم الفلك / الثقوب السوداء /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-02-12 722
التاريخ: 22-12-2015 1196
التاريخ: 2-2-2017 1148
التاريخ: 20-12-2015 1226

هذا ليس سؤالًا مجردًا، لأنه من المعروف أنَّ الكون يُمكن أن يشهد وجود أنظمة ثنائية من ثُقبين أسودين. ويُوجَد في مثل هذه الأنظمة ثقبان أسودان يدور كل منهما في مدار حول الآخر. ويُعتقد بسبب انبعاث الإشعاع القائم على موجات الجاذبية، أنَّ كلا الثقبين الأسودين في تلك الأنظمة الثنائية سيبدأ في فُقدان الطاقة والدوران في مدار حلزوني نحو الداخل إلى أن يسقُط داخل الثقب الأسود الآخر. وفي المراحل الأخيرة من هذا الدوران في مسار حلزوني، تُدفَع النسبية العامة إلى نقطة الانهيار، ويندمج الثقبان فجأةً ليُكوِّنا ثقباً أسود واحدًا ذا أفُق حدثٍ مُشترك. وتُعد كمية الطاقة التي تُطلق في اندماج ثقبين أسودين فائقي الضخامة في نظامٍ ثنائي مُذهلة، ومن المحتمل أن تكون أكبر من طاقة كل الضوء في كل النجوم في الكون المرئي. يتحول معظم هذه الطاقة إلى موجات جاذبية، أي تموجات في انحناء نسيج الزمكان، تنتقل عبر الكون بسرعة الضوء. وجار البحث عن أدلة على هذه الموجات.

الفكرة أنَّه عندما تمر إحدى موجات الجاذبية بجسمٍ مادي، كقضيب طويل مثلا، يزيد طوله وينقص بدرجة طفيفة بينما تتدفق عبره التموجات في انحناء نسيج الزمكان. وإذا أمكن قياس هذه التغيرات البالغة الصغر في الطول، باستخدام تقنية كقياس التداخل بالليزر، تُتاح بذلك طريقة لاكتشاف موجات جاذبية متولّدة في مكان آخر من الكون. وتتَّسم كلُّ من الأجهزة الأرضية والفضائية المستخدمة في الكشف عن موجات الجاذبية – وهي أجهزة أُنشئت أمثلة لها بالفعل ويُعتزم إنشاء المزيد منها – بالقدرة على التقاط إشاراتٍ من اندماجات الثقوب السوداء. وفي الواقع، فإن اكتشاف موجات الجاذبية صعب جدًّا إلى حد يُحتّم وجود مصدرٍ قوي جدًّا كي تسنح أي فرصة لنجاح مثل هذه التجارب، ويُعد اندماج الثقوب السوداء من أبرز المصادر المرشَّحة ليكون واحدًا من هذه المصادر القوية. وحتى وقت تأليف هذا الكتاب، لم يُكتشف أي من موجات الجاذبية اكتشافًا مباشرًا بعد، لكنَّ التجارب مستمرة.

صَمَدت صحة أفضل نظرياتنا عن الجاذبية المستمدة من نظرية النسبية العامة التي وضعها أينشتاين، أمام اختبارات لا حصر لها منذ اكتشافها في عام 1915. فقد اتضح أنها تتَّفق مع التجارب اتفاقًا أفضل بكثير من نظرية نيوتن التي حلت محلها. ولكن إذا كان سيُمكن على الإطلاق أن تُختبر نظرية النسبية العامة حتى أقصى حدود صمودها، فلكم أن تتوقعوا بكل ثقة أنَّ الثقوب السوداء ستُثبت أنها أصعب اختبار لصحة هذه النظرية التي تُعَدُّ من أركان الفيزياء الحديثة. فالحالات التي تكون فيها الجاذبية عند أشدّ مستوياتها في أصغر حيّز في الفضاء، بحيث يُفترض أن تكون التأثيرات الكمية مهمة. هي بالضبط الحالات التي قد تنهار فيها النسبية العامة. ولكن ربما تنهار النسبية العامة على نطاقات كبيرة في الكون أيضًا. فمن الموضوعات التي يكثُر النقاش بشأنها بالطبع مسألة كمال النسبية العامة لشرح التوسع المتسارع للكون على أكبر النطاقات. إذ تدور نقاشات حول انحرافات محتملة عن النسبية العامة فيما يتعلق بالتوسع المتسارع والطاقة المظلمة. وإذا كُشف عن موجات الجاذبية من اندماجات الثقوب السوداء، أو إذا عمقت عمليات الرصد فَهمنا للظواهر والعمليات الفيزيائية الأساسية التي تحدث في المنطقة المحيطة بهذه الأجسام الرائعة، فستكون هناك فرصة جيدة لأن نتمكن من معرفة إلى أي مدى تظل نظرية أينشتاين صحيحة، أو ما إذا كان يلزم الاستغناء عنها واللجوء إلى نظرية جديدة بديلة.

 




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.




جامعة الكفيل تكرم الفائزين بأبحاث طلبة كلية الصيدلة وطب الأسنان
مشروع التكليف الشرعي بنسخته السادسة الورود الفاطمية... أضخم حفل لفتيات كربلاء
ضمن جناح جمعيّة العميد العلميّة والفكريّة المجمع العلمي يعرض إصداراته في معرض تونس الدولي للكتاب
جامعة الكفيل تعقد مؤتمرها الطلابي العلمي الرابع