أقرأ أيضاً
التاريخ: 23/10/2022
956
التاريخ: 18-4-2016
1845
التاريخ: 24-5-2017
3549
التاريخ: 29-11-2018
2611
|
"إن الطفل الأبله والجبان والكسول لا يمكننا أن نجعل منه بفضل التربية رجلا نشيطاً ومقتدراً وجسوراً ، لأن هناك بعض الصفات كالنشاط والجسارة والاقتدار ليست وليدة البيئة وربما لم تتأثر بالبيئة أدنى أثر، فالتربية والتعليم لم تكن مؤثرة إلا في إطار الصفات الوراثية والطبيعية للإنسان"(1).
قال السيد المسيح (عليه السلام) : عالجت الأحمق فلم اقدر على إصلاحه(2) .
إن المصاب بداء الكذب يمكن معالجته بالتربية الصحيحة ، كما أن المصاب بداء الثرثرة والهذيان يمكن معالجته بالأسلوب نفسه أي بالتربية وخلاصة القول: إن جميع الأمراض الأخلاقية قابلة للعلاج ، لكن داء الحمق له دواء ، والمساعي والجهود التربوية لا يمكنها أن تعوض نقصان العقل وضعفه .
عن الرضا (عليه السلام) قال: العقل حباء من الله والأدب كلفة، فمن تكلف الأدب قدر عليه ومن تكلف العقل لم يزدد بذلك إلا جهلا(3).
قال علي (عليه السلام) : العقول مواهب والآداب مكاسب(4) .
______________________________
(1) إنسان ناشناخته (الإنسان المجهول) ، ص 246.
(2) سفينة «الحمق» ، ص 341.
(3) الكافي ج1، ص24.
(4) بحار الأنوار ج 1 ، ص 53.
|
|
صحتك العقلية.. "حقيقة مدهشة" بشأن تأثير العمل
|
|
|
|
|
9 ميزات مفيدة لم تكن تعلم أنها توجد في سيارتك
|
|
|
|
جامعة الكفيل تنظم ورشة عمل حول متطلبات الترقيات العلمية والإجراءات الإدارية
|
|
خَدَمة العتبتَينِ المقدّستَينِ يُحيون ذكرى هدم قبور أئمّة البقيع (عليهم السلام)
|
|
قسم السياحة: (71) عجلة ستشارك في نقل الطلاب للمشاركة في حفل التخرج المركزي
|
|
جمعية العميد تصدر وقائع المؤتمر العلمي الدولي السنوي التاسع لفكر الإمام الحسن المجتبى (عليه السلام)
|