[1]سُورَة الإِنسان، وهي من السور التي لها اسمان .
سورة الدّهر مكّيّة، إلّا قوله وَ يُطْعِمُونَ الطَّعامَ ... إلى آخر السّورة، فإنّها نزلت في المدينة، و هي ألف و أربعمائة و خمسون حرفا، و مائتان و أربعون كلمة، و إحدى و ثلاثون آية، قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأها كان جزاؤه على اللّه جنّة و حريرا] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :6 /399.
 
   [2]سُورَة الإِنسان،الآية : 1.
 
   [3]تفسير غرائب القرآن و رغائب الفرقان :6 /410 ،وزاد : غير محدودة، و تفسير ابن عرفةت806هـ :4  /327.
 
   [4]سُورَة الإِنسان،الآية : 2.
 
   [5]ويقصد + : مَاءُ الرَّجُلِ وَ مَاءُ الْمَرْأَةِ اخْتَلَطَا جَمِيعاً، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عليه السلام) ، راجع : تفسير القمي :2 /398.
وفي غريب القرآن فى شعر العرب : 53 : قال: اختلاط ماء الرجل و ماء المرأة إذا وقعا في الرّحم.
وفي معانى القرآن :3 /214 : الأمشاج: الأخلاط، ماء الرجل، و ماء المرأة، و الدم، و العلقة، و يقال للشىء من هذا إذا [117/ ب] خلط: مشيج؛ كقولك: خليط، و ممشوج، كقولك: مخلوط.
 
   [6]سُورَة الإِنسان،الآية : 3.
 
   [7]تفسير القمي:2/ 398 ، و بحر العلوم:3 /526.
 
   [8]سُورَة الإِنسان،الآية : 4.
 
   [9]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6/400.
 
   [10]سُورَة الإِنسان،الآية : 5.
 
   [11]تفسير جوامع الجامع:4 /410.
 
   [12]سُورَة الإِنسان،الآية : 7.
 
   [13]تفسير غريب القرآن: 429 ، و مجمع البيان في تفسير القرآن :10/617.
 
   [14]سُورَة الإِنسان،الآية : 10.
 
   [15]بحر العلوم:3 /527.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :544 : الْعُبُوسُ: قُطُوبُ الوجهِ من ضيق الصّدر.
 
   [16]سُورَة الإِنسان،الآية : 10.
 
   [17]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :5 /270.
وفي تهذيب اللغة :9 /303 : قال أبو إسحاق: يوم قَمطريرٌ و يومٌ قُماطِر: إذا كان شديداً غليظاً ، و جاء في التفسير أن معنى قوله قَمْطَرِيراً يعبِّس الوجه فيجمع ما بين العينين. و هذا سائغ في اللغة. يقال: اقمطَرَّت الناقةُ: إذا رفعتْ ذنَبَها و جَمَعَتْ قَطْرِنها و زَمَّت بأَنْفها.
 
   [18]سُورَة الإِنسان،الآية : 11.
 
   [19]مجمع البحرين :3 /496.
 
   [20]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 / 403 ، وزاد : في الوجوه و سرورا في القلوب لا انقطاع له.
 
   [21]سُورَة الإِنسان،الآية : 13.
 
   [22]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :5/ 271.
وفي الصحاح :2 /672 : الزَّمْهَرِيرُ: شدةُ البردِ.
 
   [23]سُورَة الإِنسان،الآية : 14.
 
   [24]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /271.
وفي تهذيب اللغة :14 /292 : ذلِّلَ ذلك لهم فَدَنا منهم قُعودا كانوا أو مضطجعين أو قِياما.
 
   [25]سُورَة الإِنسان،الآية : 28.
 
   [26]تفسير القمي:2 /399 ، و تفسير غريب القرآن: 430.
وفي معانى القرآن:3/220 : الأسر؛ الخلق. تقول: لقد  أسر هذا الرجل أحسن الأسر، كقولك: خلق  أحسن الخلق.