[1]سورة النّاس مدنيّة ، و هي سبعة و سبعون حرفا، و عشرون كلمة، و ستّ آيات. قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [قال لي جبريل: ألا أخبرك بأفضل ما يتعوّذ به؟ قلت: ما هو؟ قال: المعوّذتان فما تعوّذ متعوّذ بمثلهما] ،و قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأ سورة الفلق و سورة النّاس أعطاه اللّه من الأجر كأنّما قرأ جميع الكتب الّتي أنزلها اللّه تعالى على الأنبياء و محمّد صلّى اللّه عليه و سلّم‏] ،راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:‏6 /589.

   [2]سُورَةُ النَّاسِ،الآية : 1.

   [3]بحر العلوم:‏3 / 638.

   [4]سُورَةُ النَّاسِ،الآية : 2.

   [5]تهذيب اللغة :‏10 /149.

   [6]سُورَةُ النَّاسِ،الآية : 4.

   [7]تأويلات أهل السنة :‏10 /662 ،و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏4/ 823.

   [8]سُورَةُ النَّاسِ،الآية : 4.

   [9]تفسير القمي :‏2 /450.

   [10]سُورَةُ النَّاسِ،الآية : 6.

   [11]تهذيب اللغة :‏10 /266.

   [12]سُورَةُ النَّاسِ،الآية : 6.

   [13]جاء في معانى القرآن :‏3 /302 : فالناس هاهنا قد وقعت على الجنة  و على الناس كقولك: يوسوس فى صدور الناس: جنتهم و ناسهم، و قد قال بعض العرب و هو يحدّث: جاء قوم من الجن فوقفوا، فقيل: من أنتم؟ فقالوا: أناس من الجن و قد قال اللّه جل و عزّ: {أنّه استمع نفر من الجنّ‏} فجعل النفر من الجن كما جعلهم من الناس، فقال‏  جلّ و عزّ: {وَ أَنَّهُ كانَ رِجالٌ مِنَ الْإِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجالٍ مِنَ الْجِنِ‏ }،فسمّى الرجال من الجن و الإنس و اللّه أعلم.