

علم الحديث

تعريف علم الحديث وتاريخه

أقسام الحديث

الجرح والتعديل

الأصول الأربعمائة

الجوامع الحديثيّة المتقدّمة

الجوامع الحديثيّة المتأخّرة

مقالات متفرقة في علم الحديث

أحاديث وروايات مختارة

الأحاديث القدسيّة

علوم الحديث عند أهل السنّة والجماعة


علم الرجال

تعريف علم الرجال

الحاجة إلى علم الرجال

التوثيقات الخاصة

التوثيقات العامة

مقالات متفرقة في علم الرجال

أصحاب النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله)

أصحاب الائمة (عليهم السلام)

العلماء من القرن الرابع إلى القرن الخامس عشر الهجري
الإمام الكاظم (عليه السلام) وكتاب علي (عليه السلام).
المؤلف:
الشيخ محمد أمين الأميني.
المصدر:
المروي من كتاب علي (عليه السلام).
الجزء والصفحة:
ص 113 ـ 117.
2024-10-08
990
رَوَى الشَّيْخُ الطُّوسِيُّ فِي التَّهْذِيبِ بِإِسْنَادِهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ مُحَمَّدِ ابْنِ عِيسَى، عَنْ يُونُسَ، عَنْ أَبِي الْحَسَنِ (عليه السلام)، وَعَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ، قَالَ: عَرَضْتُ كِتَابَ عَلِيٍّ (عليه السلام) عَلَى أَبِي الْحَسَنِ (عليه السلام) فَقَالَ: هُوَ صَحِيحٌ.. الخبر (1).
وَفِي قُرْبِ الإِسْنَادِ عَنْ الْحَسَنِ بْنِ ظَرِيفِ، عَنْ أَبِيهِ ظَرِيفِ بْنِ نَاصِحِ، قَالَ: كُنْتُ مَعَ الْحُسَيْنِ بْنِ زَيْدٍ وَمَعَهُ ابْنُهُ عَلِيٌّ إِذْ مَرَّ بِنَا أَبوُ الْحَسَنِ موُسَى بْنُ جَعْفَرِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ، فَسَلَّمَ عَلَيَهِ ثُمَّ جَازَ، فَقُلْتُ: جُعِلْتُ فِدَاكَ! يَعْرِفُ موُسَى قَائِمَ آلِ مُحَمَّدٍ؟! قَالَ: فَقَالَ لِي: إِنْ يَكُنْ أَحَدٌ يَعْرِفُهُ فَهُوَ، ثُمَّ قَالَ: وَكَيْفَ لَا يَعْرِفُهُ وَعِنْدَهُ خَطُّ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَإِمْلاءُ رسول الله (صلى الله عليه وآله).. الحديث (2). رواه عنه المجلسي في البحار (3).
رَوَى المَسْعُودِيُّ فِي إِثْبَاتِ الْوَصِيَّةِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَهْزِيَارٍ، عَنْ أَخِيهَ، عَنْ فَضَالَةَ بْنِ أَيُّوبِ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ الضَّرِيرِ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللهِ (عليه السلام) إِلَى أَنْ قَالَ: فَقَالَ لِي: لَا تَبْرَحْ، وَدَخَلَ بَيْتاً كَانَ يَخْلوُ فِيهِ، ثُمَّ دَعَانِي، فَدَخَلْتُ فَبَيْنَا أَنَا عِنْدَهُ إِذْ دَخَلَ عَلَيْهِ أَبوُ الْحَسَنِ موُسَى (عليه السلام) وَهُوَ غُلَامٌ حَدَثٌ، فَقَالَ لَهُ: ادْنُ مِنِّي، فَدَنَا فَالْتَزَمَهُ وَأَقْعَدَهُ إِلَى جَنْبِهِ وَقَالَ: إِنِّي لَأَجِدُ بِابْنِي هَذَا مَا يَجِدُهُ يَعْقُوبُ بِيُوسُفَ، فَقُلْتُ لَهُ: زِدْنِي جُعِلْتُ فِدَاكَ، فَقال: مَا نَشَأ فِينَا أَهْلَ الْبَيْتِ نَاشٍ مِثْلُهُ، فَقْلْتُ لَهُ: زِدْنِي، فَقَالَ: أَجِدُ بِهِ مَا كَانَ أَبِي (عليه السلام) يَجِدُهُ بِي، قُلْتُ: زِدْنِي، قَالَ: كَانَ إِذَا دَعَا فَأَحَبَّ أَنْ يُسْتَجَابَ لَهُ أَوْقَفَنِي عَنْ يَمِينِهِ ثُمَّ دَعَا فَأَمَّنْتُ، فَإِنِّي لَأَفْعَلُ ذَلِكَ بِا بْنِي هَذَا، فَقُلْتُ: زِدْنِي، فَقَالَ لِي: كَانَ أَبِي ائْتَمَنَنِي عَلَى الْكُتُبِ الَّتِي بِخَطِّ أَمِيرِ المؤُمِنِينَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ، وَإِنِّي لَأَئْتَمِنُهُ عَلَيْهَا، وَهِيَ عِنْدَهُ الْيَوْمَ.. الحديث (4).
وتفصيله ما رواه ابن بابويه القمي في الإمامة والتبصرة عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ، عَنْ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مَهْزِيَارَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَهْزِيَارَ، عَنْ أَخِيهِ عَلِيِّ بْنِ مَهْزِيَارَ، عَنْ فَضَالَةَ بْنِ أَيُّوبَ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ الْضَّرِيرِ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللهِ (عليه السلام) وَعِنْدَهُ إِسْمَاعِيلُ ابنُهُ، فَسَأَلْتُهُ عَنْ قَبَالَةِ الْأَرْضِ، فَأَجَابَنِي فِيهَا.. إلى أن قال: فَقُلْتُ: بِأَبِي أَنتَ وَأُمِّي، وَمَا عَلَى إِسْمَاعِيلَ أَنْ لَا يَلزَمُكَ وَلَا يَأْخُذَ عَنْكَ، إِذا كَانَ ذَلِكَ وَأَفْضَتِ الأُمُورُ إِلَيهِ عَلِمَ مِنهَا الَّذِي عَلِمْتَهُ مِن أَبِيكَ حِينَ كُنْتَ مِثْلَهُ؟! قَالَ: فَقالَ: إِنَّ إِسْمَاعِيلَ لَيسَ مِنِّي كَأَنَا مِنْ أَبِي. قَالَ: قُلْتُ: إِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ، ثُمَّ إِنَّا للهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ، فَمَنْ بَعْدَكَ؟ - بِأَبِي أَنتَ وَأُمِّي - فَقَد كَانَت فِي يَدِي بَقِيَّةٌ مِن نَفسِي، وَقَد كَبِرَتْ سِنِّي، وَدَقَّ عَظْمِي، وَجَاءَ أَجَلِي، وَأَنَا أَخَافُ أَن أَبقَى بَعدَكَ. قَالَ: فَرَدَدْتُ عَلَيهِ هَذَا الكَلامَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ وَهُوَ سَاكِتٌ لَا يُجِيبُنِي، ثُمَّ نَهَضَ فِي الثَّالِثَةِ، وَقَالَ: لَا تَبرَحْ. فَدَخَلَ بَيتاً كَانَ يَخلُو فِيهِ، فَصَلَّى رِكْعَتَينِ يُطِيلُ فِيهِمَا، وَدَعَا فَأَطَالَ الدُّعَاءَ، ثُمَّ دَعَانِي، فَدَخَلْتُ عَلَيهِ، فَبَينَا أَنَا عِنْدَهُ إِذْ دَخَلَ عَلَيهِ العَبْدُ الصَّالِحُ وَهُوَ غُلَامٌ حَدَثٌ، وَبِيَدِهِ دِرَّةٌ وَهُوَ يَبْتَسِمُ ضَاحِكاً. فَقَالَ لَهُ أَبُوهُ: بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي، مَا هَذِهِ المِخْفَقَةُ الَّتِي أَرَاهَا بِيَدِكَ؟ فَقَالَ: كَانَتْ مَعَ إِسحَاقَ يَضرِبُ بِهَا بَهِيمَةً لَهُ، فَأَخَذْتُهَا مِنهُ. فَقَالَ: ادْنُ مِنِّي، فَالتَزَمَهُ وَقَبَّلَهُ وَأَقْعَدَهُ إِلَى جَانِبِهِ، ثُمَّ قَالَ: إِنِّي لَأَجِدُ بِابْنِي هَذَا مَا كَانَ يَعْقُوبُ يَجِدُ بِيُوسُفَ. قَالَ: فَقُلْتُ: بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي، زِدْنِي، فَقَالَ: مَا نَشَأ فِينَا - أَهلَ البَيتِ - نَاشِئٌ مِثلُهُ، قَالَ: فَقُلتُ: زِدْنِي، قَالَ: فَقَالَ: تَرَى ابْنِي هَذَا؟ إِنِّي لَأَجِدُ بِهِ كَمَا كَانَ أَبِي يَجِدُ بِي، قَالَ: قُلْتُ: يَا سَيِّدِي زِدْنِي، قَالَ: إِنَّ أَبِي كَانَ إِذَا دَعَا فَأَحَبَّ أَنْ يُسْتَجَابَ لَهُ وَقَفَنِي عَن يَمِينِهِ ثُمَّ دَعَا وَأَمَّنْتُ، وَإِنِّي لَأَفعَلُ ذَلِكَ بِابْنِي هَذَا، وَلَقَد ذَكَرْتُكَ أَمْسَ فِي المَوقِفِ فَدَعَوتُ لَكَ - كَمَا كَانَ أَبِي يَدْعُو لِي - وَابْنِي هَذَا يُؤَمِّنُ، وَإِنِّي لَا أَحْتَشِمُ مِنهُ كَمَا كَانَ أَبِي لَا يَحْتَشِمُ مِنِّي، قَالَ: فَقُلتُ: يَا سَيِّدِي زِدْنِي، قَالَ: أَتَرَى ابْنِي هَذَا؟ إِنِّي لَأَئْتَمِنُهُ عَلَى مَا كَانَ أَبِي يَأْتَمِنُنِي عَلَيهِ، فَقُلتُ: يَا مَوْلايَ زِدْنِي، فَقَالَ: إنَّ أَبِي كَانَ إِذَا خَرَجَ إِلَى بَعضِ أَرضِهِ أَخْرَجَنِي مَعَهُ فَرَآنِي أَنْعَسُ فِي الطَّرِيقِ، أَمَرَنِي فَأَدْنَيْتُ رَاحِلَتِي مِن رَاحِلَتِهِ، ثُمَّ وَسَدَنِي ذِرَاعِي، وَنَاقَتَانَا مُقتِرَنَانِ مَا يَفْتَرِقَانِ، فَنَكُونُ كَذَلِكَ اللَّيلَتَينِ وَالثَّلَاثَ، وَإِنَّ ابْنِي يَصْنَعُ هَذَا عَلَى مَا تَرَى مِنْ حَدَاثَةِ سِنِّهِ كَمَا كُنْتُ أَصنَعُ، قَالَ: قُلتُ: يَا مَوْلَايَ زِدْنِي، قَالَ: إِنَّ أَبِي كَانَ يَأتِمُنَنِي عَلَى كُتُبِ رَسُولِ الله (صلى الله عليه وآله) بَخَطِّ عَلِيِّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ (عليه السلام)، وَإِنِّي لَأَئْتَمِنُ ابْنِي هَذَا عَلَيهِ، فَهِيَ عِنْدَهُ اليَومَ، قَالَ: قُلْتُ: يَا مَولايَ، زِدْنِي، قَالَ: قُمْ، فَخُذْ بِيَدِهِ فَسَلِّمْ عَلَيهِ، فَهُوَ مَوْلَاكَ وَإِمَامُكَ مِنْ بَعْدِي، لَا يَدَّعِيهَا - فِيمَا بَينِي وَبَيْنَهُ - أَحَدٌ إِلَّا كَانَ مُفتَرِياً، يَا فُلَانُ، إِنْ أَخَذَ النَّاسُ يَمِيناً وَشِمَالًا فَخُذْ مَعَهُ، فَإِنَّهُ مَوْلَاكَ وَصَاحِبُكَ، أَمَّا إِنَّهُ لَم يُؤْذَنْ لِي فِي أَوَّلِ مَا كَانَ مِنْكَ، قَالَ: فَقُمْتُ إِلَيهِ، فَأَخَذْتُ بِيَدِهِ فَقَبَّلتُهَا وَقَبَّلْتُ رَأسَهُ وَسَلَّمْتُ عَلَيهِ، وَقُلْتُ: أَشْهَدُ أَنَّكَ مَوْلَايَ وَإِمَامِي، قَالَ: فَقَالَ لِي: أَجَلْ، صَدَقْتَ وَأَصَبْتَ وَقَدْ وُفِّقْتَ، أَمَا إِنَّهُ لَم يُؤْذَن لِي فِي أَوَّلِ مَا كَانَ مِنْكَ، قَالَ: قُلْتُ لَهُ: بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي، أَخْبِرُ بِهَذَا؟ قَالَ: نَعَم، فَأَخْبِرْ بِهِ مَن تَثِقُ بِهِ، وَأَخْبِر بِهِ فُلَاناً وَفُلَاناً - رَجُلَينِ مِن أَهلِ الكُوفَةِ - وَارفق بِالنَّاسِ، وَلَا تَلْقِيَنَّ بَيْنَهُم أَذىً. قَالَ: فَقُمْتُ فَأَتَيْتُ فَلَاناً وَفَلَاناً وَهُمَا فِي الرَّحْلِ، فَأَخْبَرْتُهُمَا الخَبَرَ، وَأَمَّا فُلَانٌ فَسَلَّمَ وَقَالَ: سَلَّمْتُ وَرَضِيتُ، وَأَمَّا فُلَانٌ فَشَقَّ جَيْبَهُ وَقَالَ: لَا وَاللهِ، لَا أَسْمَعُ وَلَا أُطِيعُ وَلَا أَقِرُّ حَتَّى أَسْمَعَ مِنهُ، ثُمَّ نَهَضَ مُسرِعاً مِن فَورِهِ - وَكَانَت فِيهِ أَعْرَابِيّةٌ - وَتَبِعتُهُ، حَتَّى انتَهَى إِلَى بَابِ أَبِي عَبدِاللهِ (عليه السلام)، قَالَ: فَاسْتَأْذَنَّا فَأَذِن لي قَبْلَهُ، ثُمَّ أَذِنَ لَهُ فَدَخَلَ، فَقَالَ لَهُ أَبُو عَبدِ اللهِ (عليه السلام): يَا فُلَانُ! أَيُرِيدُ كُلُّ امرِئٍ مِنكُم أَن يُؤتَى صُحُفاً مُنَشَّرَةً (5)؟ إِنَّ الَّذِي أَتَاكَ بِهِ فُلَانٌ الحَقَّ فَخُذْ بِهِ، قَالَ: فَقُلتُ: بِأَبِي أَنتَ وَأُمِّي، أَنَا أَحَبُّ أَن أَسْمَعَهُ مِنْ فِيكَ، فَقَالَ: ابنِي مُوسَى (عليه السلام) إِمَامُكَ وَمَوْلَاكَ (مِنْ) بَعْدِي، لَا يَدَّعِيهَا أَحَدٌ فِيمَا بَينِي وَبَيْنَهُ إِلَّا كَاذِبٌ وَمُفْتَر. قَالَ: فَالْتَفَتَ إِلَيَّ- وَكَانَ رَجُلًا لَهُ قَبَالَاتٌ يَتَقَبَّلُ بِهَا، وَكَانَ يُحْسِنُ كَلَامَ النَّبْطِيَّةِ - فَالتَفَتَ إِلَيَّ فَقَالَ: رِزْقُهُ، قَالَ: فَقَالَ أَبُو عَبدِ اللهِ: إِنَّ رِزقَهُ بِالنَّبْطِيَّةِ: خُذْ هَذَا، أَجَلْ خُذْهَا (6).
وَرَوَى ابْنُ الصَّفَّارِ عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ مُوسَى، عَنْ أَبِي عَبْدِ الله الرَّازِيِّ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عُمَرَ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ أَبِي الْحَسَنِ (عليه السلام)، قَالَ: قُلْتُ لَهُ إِنَّ أَبِي حَدَّثَنِي عَنْ جَدِّكَ أَنَّهُ سَأَلَهُ عَنِ الْإِمَامِ مَتَى يُفْضِي إِلَيْهِ عِلْمُ صَاحِبِهِ؟ فَقَالَ: فِي السَّاعَةِ الَّتِي يُقْبَضُ فِيهَا يَصِيرُ إِلَيْهِ عِلْمُ صَاحِبِهِ، فَقَالَ: هُوَ أَوْ مَا شَاءَ الله يُورَثُ كُتُباً، وَلَا يُوكَلُ إِلَى نَفْسِهِ، وَيُزَادُ فِي اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، فَقُلْتُ لَهُ: عِنْدَكَ تِلْكَ الْكُتُبُ وَذَلِكَ الْمِيرَاثُ؟ فَقَالَ: إِي وَاللهِ، أَنْظُرُ فِيهَا (7). رواه عنه المجلسي في البحار (8).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) تهذيب الأحكام، ج 10، ص 292، ح 13.
(2) قرب الإسناد، ص 317، ح 1227.
(3) بحار الأنوار، ج 48، ص 160، ح 4.
(4) إثبات الوصية، ص 163، عنه: مكاتيب الرسول، ج 2، ص 46، ح 39.
(5) مقتبس من الآية 52 من سورة المدثر.
(6) الإمامة والتبصرة، باب 13 باب إمامة موسى بن جعفر (ع)، ص 66- 69، ح 56.
(7) بصائر الدرجات، ص 466، ح 9.
(8) بحار الأنوار، ج 26، ص 96، ح 34.
الاكثر قراءة في أحاديث وروايات مختارة
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة
الآخبار الصحية

قسم الشؤون الفكرية يصدر كتاباً يوثق تاريخ السدانة في العتبة العباسية المقدسة
"المهمة".. إصدار قصصي يوثّق القصص الفائزة في مسابقة فتوى الدفاع المقدسة للقصة القصيرة
(نوافذ).. إصدار أدبي يوثق القصص الفائزة في مسابقة الإمام العسكري (عليه السلام)