المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الزراعة
عدد المواضيع في هذا القسم 12609 موضوعاً
الفاكهة والاشجار المثمرة
المحاصيل
نباتات الزينة والنباتات الطبية والعطرية
الحشرات النافعة
تقنيات زراعية
التصنيع الزراعي
الانتاج الحيواني
آفات وامراض النبات وطرق مكافحتها

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
Measurement of position and momentum
2024-04-20
Probability wave amplitudes
2024-04-20
The uncertainty principle
2024-04-20
First principles of quantum mechanics
2024-04-20
أثر شطب العلامة التجارية على انقضاء حق الملكية
2024-04-20
Watching the electrons
2024-04-20

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


التسمم بالمبيدات وطرق الوقاية منها  
  
3882   12:25 صباحاً   التاريخ: 10-12-2015
المؤلف : د. حمود بن درويش بن سالم الحسني
الكتاب أو المصدر : مبيدات الآفات الزراعية وقوانينها
الجزء والصفحة : ص 30-31
القسم : الزراعة / تقنيات زراعية / المبيدات الزراعية /

التسمم بالمبيدات وطرق الوقاية منها Pesticide Poisoning and Methods of Protection

تعتبر المبيدات مواد كيماوية فعالة حيوياً، تم اختبارها من قبل الجهات البحثية المعنية من حيث سلامتها وفعاليتها قبل السماح باستخدامها. وفي حالة سوء استخدام المبيدات من قبل مستخدميها، فإنها تصبح مواد سامة وضارة سواء للإنسان أو الحيوان أو البيئة المحيطة بهما، لذا يجب على المزارعين ومستخدمي المبيدات التقيد بالبيانات المذكورة على عبوات المبيدات وخاصة فيما يتعلق بالجرعات الموصى بها من قبل الشركات المنتجة أو الجهات البحثية المعنية بالتجارب على المبيدات. كما يجب الالتزام بإرشادات السلامة من مخاطر المبيدات والمدونة في بطاقة البيانات.

هذا وقد تدخل المبيدات الجسم عن طريق اختراقها للجلد أو بواسطة الابتلاع عن طريق الفم أو حتى عن طريق الاستنشاق. فالجلد على سبيل المثال لا يلعب دور الحاجز وقد تمتص المبيدات إلى داخل الجسم إذا حدث تلامس بين المبيد والجلد، لذا يجب على مستخدمي المبيدات تجنب ملامسة الجلد للمبيد. ويعتبر ابتلاع المبيد عن طريق الفم أكثر خطورة من امتصاصه عن طريق الجلد، لذا يجب على مستخدمي المبيدات حفظ المبيدات في أوعيتها الخاصة بها وعدم تفريغها في عبوات أخرى (لا توجد عليها بطاقة بيانات المبيد) وقد تحدث التباسا لدى الآخرين وخاصة الأطفال وأولئك الذين لا يجيدون القراءة. كما ينصح دائما عدم الأكل أو الشرب أو التدخين أثناء التعامل مع المبيدات، بالإضافة إلى أن هناك خطورة كبيرة قد تنتج من جراء استخدام العبوات الفارغة لتخزين الأغذية والمشروبات.

وحيث أن بعض مستحضرات المبيدات عبارة عن مساحيق وحبيبات، فقد ينتج أثناء الخلط والتجهيز غبار أو أبخرة يمكن أن يستنشقها مستخدم المبيدات وبالتالي يتم امتصاصها من خلال الرئة، لذا يجب التأكد من أن عملية الخلط تجري خارج الغرفة المغلقة أو في ظروف تهوية جيدة. ومن الأهمية بمكان كذلك الابتعاد عن رذاذ المبيد المتساقط أثناء إجراء عمليات المكافحة. وبشكل عام يجب توفر الماء النظيف والصابون في أماكن العمل للمساهمة في الوقاية من التعرض للمبيدات أو التسمم. كما يجب اتخاذ بعض الاحتياطات اللازمة والخاصة بالأمان أثناء تخزين المبيدات مثل:

• تجنب تخزين المبيدات جنبا إلى جنب مع المواد الغذائية.

• عدم تناول الطعام والشراب أو التدخين في مخازن المبيدات.

• ضرورة ارتداء الملابس الواقية التي تحمي الإنسان من تلوث الجلد والاستنشاق.

• عدم وضع الأيدي الملوثة بالمبيدات على الأعين أو الفم أثناء التعامل مع المبيدات.

• غسل الأيدي جيدا بالماء والصابون قبل تناول الطعام.

• أهمية لبس القفازات والكمامات الواقية أثناء تداول المبيدات.

• التأكد من صلاحية عبوات المبيدات داخل المخازن.

• وضع الأجهزة اللازمة لمكافحة الحرائق في حالة نشوبها.

• الكشف الطبي الدوري للمتعاملين مع المبيدات.

هذا و قد ذكرت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة في بيان مشترك مع برنامج البيئة للأمم المتحدة بتاريخ 22 سبتمبر 2004 م أن التقديرات تشير إلى أن هناك حالات تسمم تتراوح من 1 – 5 ملايين حالة سنويا بسبب المبيدات، حيث نتج عن ذلك عدة آلاف من الوفيات في أوساط المزارعين، وأن أغلب تلك الحالات حدثت في الدول النامية والتي لا تطبق معايير مناسبة للسلامة الصحية وفي أحيان كثيرة تنعدم فيها تلك المعايير. وبالرغم من ان تلك الدول تستخدم 25% فقط من الإنتاج العالمي للمبيدات، فإن الوفيات فيها بسبب المبيدات تشكل نحو 99 %. وأشار البيان كذلك إلى أنه في البلدان المتقدمة إما أن يتم حظر استخدام المبيدات الأشد خطورة أو تقييد استخدامها بصورة مشددة، حيث أن العاملين في المزارع يرتدون ملابس واقية ضد المبيدات.

المصدر:

د. حمود بن درويش بن سالم الحسني(2012م). مبيدات الآفات الزراعية وقوانينها.




الإنتاج الحيواني هو عبارة عن استغلال الحيوانات الزراعية ورعايتها من جميع الجوانب رعاية علمية صحيحة وذلك بهدف الحصول على أعلى إنتاجية يمكن الوصول إليها وذلك بأقل التكاليف, والانتاج الحيواني يشمل كل ما نحصل عليه من الحيوانات المزرعية من ( لحم ، لبن ، صوف ، جلد ، شعر ، وبر ، سماد) بالإضافة إلى استخدام بعض الحيوانات في العمل.ويشمل مجال الإنتاج الحيواني كل من الحيوانات التالية: الأبقـار Cattle والجاموس و غيرها .



الاستزراع السمكي هو تربية الأسماك بأنواعها المختلفة سواء أسماك المياه المالحة أو العذبة والتي تستخدم كغذاء للإنسان تحت ظروف محكمة وتحت سيطرة الإنسان، وفي مساحات معينة سواء أحواض تربية أو أقفاص، بقصد تطوير الإنتاج وتثبيت ملكية المزارع للمنتجات. يعتبر مجال الاستزراع السمكي من أنشطة القطاعات المنتجة للغذاء في العالم خلال العقدين الأخيرين، ولذا فإن الاستزراع السمكي يعتبر أحد أهم الحلول لمواجهة مشكلة نقص الغذاء التي تهدد العالم خاصة الدول النامية ذات الموارد المحدودة حيث يوفر مصدراً بروتينياً ذا قيمة غذائية عالية ورخيص نسبياً مقارنة مع مصادر بروتينية أخرى.



الحشرات النافعة هي الحشرات التي تقدم خدمات قيمة للإنسان ولبقية الاحياء كإنتاج المواد الغذائية والتجارية والصناعية ومنها ما يقوم بتلقيح النباتات وكذلك القضاء على الكائنات والمواد الضارة. وتشمل الحشرات النافعة النحل والزنابير والذباب والفراشات والعثّات وما يلحق بها من ملقِّحات النباتات.ومن اهم الحشرات النافعة نحل العسل التي تنتج المواد الغذائية وكذلك تعتبر من احسن الحشرات الملقحة للنباتات, حيث تعتمد العديد من اشجار الفاكهة والخضروات على الحشرات الملقِّحة لإنتاج الثمار. وكذلك دودة الحريري التي تقوم بإنتاج الحرير الطبيعي.




عبر مؤسسة الإمام الرضا (ع) الخيرية.. ممثل المرجعية العليا يستقبل مجموعة من العوائل المتعففة ويقدم المساعدات اللازمة والضرورية لها
الأمين العام للعتبة الحسينية: العتبات المقدسة هي المظلة الروحية والملاذ الأمن لجميع أطياف الشعب العراقي تحت خيمة المرجعية العليا
بمشاركة (60) مشتركا..أكاديمية الوارث التابعة للعتبة الحسينية تسهم في تأهيل كادر العلاقات العامة في العتبة العسكرية عبر دورة تدريبية متخصصة
بناءً على تقييم شامل لمؤهلاتهم وأدائهم في المقابلة.. برنامج (رواد التبليغ) الذي تنفذه العتبة الحسينية يعلن قبول (30) طالبا ضمن دورته الأولى