المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
الروايات الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / ميراث الغرقى والمهدوم عليهم‌. الروايات الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / ميراث الأبوين مع الزوج والزوجة. الروايات الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / ميراث الزوج والزوجة. ‌‌ الروايات الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / ميراث العمة والخالة وبنت الأخ‌. الروايات الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / ميراث العم والخال‌. الروايات الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / ميراث ابن الأخ والجد. الروايات الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / ميراث الجد والجدة. الروايات الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / ميراث الجد مع كلالة الأم‌. الروايات الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / ميراث الإخوة من الأم‌. الروايات الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / ميراث الولد والأبوين‌. الروايات الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / ميراث الوالدين‌. الروايات الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / إبطال العول‌. الروايات الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / ميراث ذوي الأرحام‌. الروايات الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / مراتب الإرث‌. الروايات الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / توصية الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) بالمماليك‌.

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17652 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

أتريد ان تمحي اسمي من ديوان الفقراء!
13-12-2021
قال سلمان فصدق.
2023-10-02
Circuit Rank
7-4-2022
فيروس تقزم الخلفة في قصب السكر
2-7-2018
هتنر والاتجاه الإقليمي
9-2-2020
تقديم الكتاب الى الوالد والوالدة وليس الى الأب والأم
26-10-2017


الظلال  
  
1482   06:25 مساءاً   التاريخ: 14-7-2016
المؤلف : د. لبيب بيضون
الكتاب أو المصدر : الاعجاز العلمي في القران الكريم
الجزء والصفحة : ص71.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / الإعجاز القرآني / الإعجاز العلمي والطبيعي /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 8-10-2014 2129
التاريخ: 13-4-2016 1907
التاريخ: 11-7-2016 3372
التاريخ: 21-04-2015 1586

قال تعالى : { وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَظِلَالُهُمْ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ} [الرعد : 15].

ان قوله { مَنْ } يعني العاقل ، والمعنى : ان  { مَنْ } في السماوات والارض من مخلوقات يسجد لله ، وكذلك ظلالهم تسجد له . وقد خصّ الله سبحانه بالذكر (الغداة والاصيل) لان الظل في هذين الوقتين يطول ويمتد بشكل كبير ملحوظ . وبما ان الملائكة والجن ليس لهم ظل ، فالمقصود بهم المخلوقات البشرية وشبه البشرية . فاما السجود طوعا فهو من المؤمنين ، واما السجود كرها فهو من الكافرين . والمقصود بالسجود هنا الخضوع .

وذهب الصوفية الى ان المراد بــ { مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ} اجسامهم المادية ، وبـ(الظلال ) ارواحهم (1).

________________________

التفسير الكاشف ، مجلد 4 ، ص389.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .