أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-03-23
906
التاريخ: 21-8-2018
1769
التاريخ: 29-4-2017
2225
التاريخ: 20-4-2017
2505
|
عندما اقول المربي فإني لا اقصد الأب والأم والمعلم، فقد يكون الإنسان أباً أو أماً أو معلماً ولا يكون مربياً، فالمربي في رأينا هو الشخص الذي يمارس البناء والإعداد ورفع الموانع وحل المشاكل التي تقف في طريق تكامل البشر. والذي يؤمن لهم إمكانية الرقي، وذلك الذي يسعى ان يجعل من الإنسان المركّب من ماء وطين موجوداً علوياً سامياً يسير ويتحرّك نحو الله.
فعمل المربي هو المراقبة، مراقبة الحياة ونموها، رعاية الطفل وإرشاده بشكل مستمر، مراقبة التغييرات والتحولات الجسدية والنفسية للطفل باستمرار، وأخيراً توجيهه نحو الأهداف السامية الرسالية. ومن البديهي ان عدم المراقبة أو التساهل في اداء هذه المهام يستتبع خطراً عظيماً على الجميع، ومن جملتهم الجيل الحاضر والقادم والطفل نفسه.
من الضروري اليوم وأكثر مما مضى ان يجتمع مربو المجتمع، ليفكروا ويقيموا ويتساءلوا كيف سيعيش جيلنا مع هكذا وضع؟ وما هي آماله وأهدافه في الحياة؟ والى اين يذهب من خلال الاسلوب المتّبع؟ وكيف يجب ان يعيش؟ وما هي الأهداف التي يجب ان يضعها أمامه؟.
|
|
صنع الذكريات والتفكير يدمر الدماغ.. دراسة تشرح السبب
|
|
|
|
|
الصين.. عودة كاسحتي الجليد إلى شنغهاي بعد انتهاء بعثة استكشافية إلى القطب الجنوبي
|
|
|
|
جامعة الكفيل تكرم الفائزين بأبحاث طلبة كلية الصيدلة وطب الأسنان
|
|
مشروع التكليف الشرعي بنسخته السادسة الورود الفاطمية... أضخم حفل لفتيات كربلاء
|
|
ضمن جناح جمعيّة العميد العلميّة والفكريّة المجمع العلمي يعرض إصداراته في معرض تونس الدولي للكتاب
|
|
جامعة الكفيل تعقد مؤتمرها الطلابي العلمي الرابع
|