وحدة السورة بين وَالضُّحَى وَالانشراح وبين الْفِيل وَالْإِيلَاف |
![]() ![]() |
أقرأ أيضاً
التاريخ: 3-10-2016
![]()
التاريخ: 2025-01-08
![]()
التاريخ: 3-10-2016
![]()
التاريخ: 2023-03-12
![]() |
( وَالضُّحَى وَ { أَلَمْ نَشْرَحْ } سُورَةٌ ) وَاحِدَةٌ ( وَالْفِيلُ وَالْإِيلَافُ سُورَةٌ ) فِي الْمَشْهُورِ فَلَوْ قَرَأَ إحْدَاهُمَا فِي رَكْعَةٍ ، وَجَبَتْ الْأُخْرَى عَلَى التَّرْتِيبِ ، وَالْأَخْبَارُ خَالِيَةٌ مِنْ الدَّلَالَةِ عَلَى وَحْدَتِهِمَا وَإِنَّمَا دَلَّتْ عَلَى عَدَمِ إجْزَاءِ إحْدَاهُمَا ، وَفِي بَعْضِهَا تَصْرِيحٌ بِالتَّعَدُّدِ مَعَ الْحُكْمِ الْمَذْكُورِ ، وَالْحُكْمُ مِنْ حَيْثُ الصَّلَاةُ وَاحِدٌ ، وَإِنَّمَا تَظْهَرُ الْفَائِدَةُ فِي غَيْرِهَا .
( وَتَجِبُ الْبَسْمَلَةُ بَيْنَهُمَا ) عَلَى التَّقْدِيرَيْنِ فِي الْأَصَحِّ لِثُبُوتِهَا بَيْنَهُمَا تَوَاتُرًا ، وَكَتْبُهَا فِي الْمُصْحَفِ الْمُجَرَّدِ عَنْ غَيْرِ الْقُرْآنِ حَتَّى النَّقْطِ وَالْإِعْرَابِ ، وَلَا يُنَافِي ذَلِكَ الْوَحْدَةَ لَوْ سُلِّمَتْ كَمَا فِي سُورَةِ النَّمْلِ .
|
|
دراسة تكشف منافع ومخاطر عقاقير خفض الوزن
|
|
|
|
|
ارتفاع تكاليف إنتاج الهيدروجين ونقله يعرقل انتشاره في قطاع النقل
|
|
|
|
|
شعبة فاطمة بنت أسد للدراسات القرآنية تحيي ذكرى ولادات الأقمار المحمدية
|
|
|