المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث في الأخبار
عبر مؤسسة الإمام الرضا (ع) الخيرية.. ممثل المرجعية العليا يستقبل مجموعة من العوائل المتعففة ويقدم المساعدات اللازمة والضرورية لها
2024-04-20
الأمين العام للعتبة الحسينية: العتبات المقدسة هي المظلة الروحية والملاذ الأمن لجميع أطياف الشعب العراقي تحت خيمة المرجعية العليا
2024-04-20
بمشاركة (60) مشتركا..أكاديمية الوارث التابعة للعتبة الحسينية تسهم في تأهيل كادر العلاقات العامة في العتبة العسكرية عبر دورة تدريبية متخصصة
2024-04-20
بناءً على تقييم شامل لمؤهلاتهم وأدائهم في المقابلة.. برنامج (رواد التبليغ) الذي تنفذه العتبة الحسينية يعلن قبول (30) طالبا ضمن دورته الأولى
2024-04-20
جامعة السبطين (ع) الدولية التابعة للعتبة الحسينية تناقش إمكانية افتتاح دراسات عليا في مجالات طبية مختلفة أبرزها طب الأسنان
2024-04-20
تشمل مراجعة الاستشاريات الصباحية... مستشفى تخصصي للمرآة تابع للعتبة الحسينية تستأنف تقديم الخدمة (مدفوعة التكلفة)
2024-04-20


عضو مجلس إدارتها يؤكّد: العتبةُ العبّاسيةُ المقدّسة تولي للمشاريع المتعلّقة بالأسرة والمجتمع اهتماماً بالغاً وتسعى جاهدةً لإيجاد حلولٍ لما تعانيه من مشاكل


  

2524       10:22 صباحاً       التاريخ: 7-3-2019              المصدر: alkafeel.net
أكّد عضو مجلس إدارة العتبة العبّاسية المقدّسة الأستاذ جواد الحسناوي أنّ العتبة العبّاسية المقدّسة تولي للمشاريع المتعلّقة بالأسرة والمجتمع اهتماماً بالغاً، وأفرزت مساحةً لهذه الغاية وتعمل جاهدةً على إيجاد حلولٍ لما تعانيه، ومن تلك الحلول إنشاء مركز الثقافة الأسريّة.
جاء ذلك خلال الكلمة التي ألقاها نيابةً عن المتولّي الشرعي للعتبة العبّاسية المقدّسة سماحة السيد أحمد الصافي (دام عزّه)، في الحفل الذي أقامه مركزُ الثقافة الأسريّة التابع للعتبة المقدّسة بمناسبة مرور عامٍ على تأسيسه، وأضاف: "كانت السيّدة الزهراء(سلام الله عليها) التي نعيش شذى ولادتها العطرة أسوةً حسنةً لنا في كلّ شيء، فقد كانت امرأةً شابّة تعيش حياةً بسيطة وتلبس ثياب الفقراء وتقوم بإدارة شؤون بيتها ورعاية أولادها، وتمارس حياتها بطريقةٍ ترسم لنا أبهى وأجمل صور العطاء والتضحية والمثال والقدوة للسير على خطاها واتّباع منهجها، وتقديم النموذج الأفضل في صياغة وصناعة العائلة المستقرّة النموذجيّة في كلّ شيء".
مضيفاً: "من فيضها يمكنُ لكلّ فاطميّةٍ وزينبيّة أن تأخذ قبساً منها لتستضيء به في حياتها، وصياغة خطى النجاح باعتقادها (سلام الله عليها) الأنموذج الأفضل لاستقرار العائلة والسير بها نحو تحقيق أفضل ما نصبو اليه، ومنها (سلام الله عليها) نستمدّ العون ونحثّ الخطى في مركز الثقافة الأسريّة الذي أولته إدارةُ العتبة العبّاسية المقدّسة اهتماماً بالغاً مثلُه مثلُ كثيرٍ من المشاريع المتعلّقة بالعائلة والمجتمع، فهو مركزٌ ثقافيّ يعنى ويهتمّ بجميع أفراد العائلة ويطرح أفكاراً جديدة تساعدهم على تجاوز مشاكلهم وظرفهم النفسيّ، لخلق جوٍّ من الانسجام بين أفراد الأسرة، فهو ضرورة مجتمعيّة في وقتنا الحاضر نحثّ الجميع على زيارته والإفادة من العاملين فيه، متمنّين لهم دوام التوفيق وهم يوقدون شمعتهم الأولى في هذا اليوم، حيث استمرّ عطاؤهم عاماً كاملاً مكلّلاً بأسباب النجاح والفلاح".
وتابع الحسناوي قائلاً: "شكرنا الجزيل لكلّ ما يقدّمون ويبذلون في خدمة المجتمع والعناية به، مع كثرة المشاكل المجتمعيّة والإرهاصات التي دخلت البيوت، واستطاع صنّاعها اختراق الحصون والدفاعات المُعدّة من قبل أرباب الأسر والمؤسّسات المعنيّة بواسطة الأنترنت ووسائل التواصل الاجتماعيّ وغيرها، وهذه المنظومة الاختراقيّة الكبيرة صار من الصعب السيطرة عليها مع غياب الدور الحكوميّ والرقابة المؤسّساتيّة المعنيّة، والذي يستلزم الالتفات اليه وبأسرع وقتٍ".
وأشار: "رغم كلّ المناشدات والمطالبات والتوجيهات خاصّةً في خطب الجمعة والحثّ الكبير والمستمرّ من قبل المرجعيّة الدينيّة العُليا، على ضرورة الشروع والإسراع بالمعالجات ووضع الخطط الكفيلة للحفاظ على كيان الأسرة وتحصين المجتمع من المنزلقات الخطيرة التي تواجهه، والإفادة منه في تحصين العائلة لكونها الهدف الأسمى الذي طالما أكّدت عليه الكتبُ السماويّة وأُرسل من أجلها الأنبياء والأوصياء ودرج عليه العلماء والصلحاء عبر الأزمنة المتعاقبة".
واختتم: "ختاماً شكرُنا وتقديرُنا لكلّ من ساهم وشارك ودعم هذا الجهد المبارك، وتجشّم عناء الحضور والمشاركة في رفد هذه المؤسّسة المعطاء، ولو بخطواته الصادقة للحضور في جمعنا المبارك هذا، سائلين المولى جلّ شأنه أن يأخذ بأيديكم لما فيه الخير والنجاح والتوفيق، ولا ننسى من كان السبب الرئيسيّ في حفظ بلدنا ومقدّستنا وعوائلنا الذين نحن بثمرة تضحياتهم نرفل بالحياة الكريمة، ومن دمائهم الزاكية تدفّقت ينابيعُ الخير والحياة ألا إنّهم الشهداء السعداء، تغمّدهم الله بواسع رحمته ولجرحانا الشفاء العاجل، ولمن لا يزال يقدّم الفداء تلو الفداء في الدفاع عن بلدنا".


Untitled Document
مجاهد منعثر الخفاجي
قراءة في كتاب مراقد الائمة المعصومين في العراق
د. فاضل حسن شريف
(س: سكتة وقف لفترة قصيرة) في القرآن الكريم (ح 4)
الشيخ أحمد الساعدي
البقيع تنزف
د. فاضل حسن شريف
حروف القلقلة في سورة الفجر
احمد الخرسان
اكتسابُ الصّمت
د. فاضل حسن شريف
حروف القلقلة في سورتي الطارق والأعلى
احمد الخرسان
فوائد الصّمت
حسن الهاشمي
الالتزام الديني والاخلاقي للطالبات مدعاة فخر واعتزاز...
د. فاضل حسن شريف
تسميات الآيات القرآنية (آية التجارة المالية) (ح 2)
د. فاضل حسن شريف
تسميات الآيات القرآنية (آية التجارة المالية) (ح 1)
عبد العباس الجياشي
هل ترك القرآن لأحد عذراً في الخلافة بعد النبي صلى الله...
د. فاضل حسن شريف
كلمات في آيات قرآنية ليس معناها الدارج (جيوبهن)
حسن الهاشمي
العيد يوم الجوائز لا تجعلوه يوم الجنائز
حسن السعدي
المجال المغناطيسي الأرضي