الوضع الليلي
انماط الصفحة الرئيسية

النمط الأول

النمط الثاني

0

تنويه

تمت اضافة الميزات التالية

1

الوضع الليلي جربه الآن

2

انماط الصفحة الرئيسية

النمط الاول

النمط الثاني

يمكنك تغيير الاعدادات مستقبلاً من خلال الايقونة على يسار الشاشة

EN
EN

الرئيسية

الأخبار

صور

فيديو

صوت

أقلام

مفتاح

رشفات

مشكاة

منشور

اضاءات

ثقف

قصص

الاخبار

اخبار الساحة الاسلامية

أخبار العتبة العلوية المقدسة

أخبار العتبة الحسينية المقدسة

أخبار العتبة الكاظمية المقدسة

أخبار العتبة العسكرية المقدسة

أخبار العتبة العباسية المقدسة

أخبار العلوم و التكنولوجيا

الاخبار الصحية

الاخبار الاقتصادية

في (11) من ذي القعدة.. شعّ نور الرضا

المصدر:   alkafeel.net

01:24 صباحاً

2021-6-22

2459

هبطت في مثل هذا اليوم الحادي عشر من شهر ذي القعدة الحرام عام (148) للهجرة وفي المدينةِ المنوّرة بشائر متلألئة إلى الأرض من عوالم الغيب؛ لتمنّ على أهل الأرض بنور مقدس من أنوار الإمامة الإلهية الساطعة حيث ولد الإمام الثامن الضامن علي بن موسى الرضا عليه وعلى آبائه السلام .

فعمَّ الفرحُ والسرورُ بيتَ الإمامِ موسى بنِ جعفر(عليه السلام) بولادته، وسرتْ موجاتٌ من السرور والفرح عند آل النبيّ(صلّى الله عليه وآله)، وقد استقبل الإمامُ الكاظم(عليه السلام) النبأ بهذا المولود المبارك بمزيدٍ من الابتهاج.

وروي عن نجمة أم الإمام الرضا ( عليه السلام ) قالت: لما حملت بابني علي لم أشعر بثقل الحمل، وكنت أسمع في منامي تسبيحاً وتهليلاً وتمجيداً من بطني، فيفزعني ذلك ويهولني، فإذا انتبهت لم أسمع شيئاً، فلما وضعته وقع على الارض واضعاً يده على الأرض، رافعاً رأسه الى السماء، يحرك شفتيه، كأنه يتكلم، فدخل أبوه موسى بن جعفر (عليه السلام)، فقال لي: هنيئاً لك يا نجمد كرامة ربك، فناولته إياه في خرقه بيضاء، فأذّن في أذنه اليمنى، وأقام في اليسرى فدعا في ماء الفرات، فحنكه به، ثم ردهّ إليّ وقال: خذيه، فإنه بقية الله تعالى في أرضه .

نشأ الإمام الرضا(عليه السلام) في بيتٍ من أجلِّ البيوت وأرفعها في الإسلام، إنّه بيتُ الإمامة ومركز الوحي، ذلك البيت الذي أذِنَ الله أن يُرفع ويُذكر فيه اسمه، في هذا البيت العريق ترعرع الإمامُ الرضا ونشأ، وقد سادت فيه أرقى وأسمى ألوان التربية الإسلاميّة الرفيعة، فكان الصغيرُ يَحتَرِم ويُبجّل الكبير، والكبيرُ يعطف على الصغير، كما سادت فيه الآداب الرفيعة والأخلاق الكريمة فلا تسمع فيه إلّا تلاوة كتاب الله، والحثّ على العمل الصالح وما يقرّب الإنسان من ربّه.

لقد كانت شخصيّة الإمام الرضا (عليه السلام) ملتقى للفضائل بجميع أبعادها وصورها، فلم تبقّ صفة شريفة يسمو بها الإنسان إلاّ وهي من نزعاته، فقد وهبه الله كما وهب آباءه العظام وزيّنه بكل مكرمة، وحباه بكل شرف وجعله علماً لأمّة جدّه، يهتدي به الحائر، ويسترشد به الضال، وتستنير به العقول.

اخبار ذات صلة


شعبة فاطمة بنت أسد تنظم جولة في متحف الكفيل لطالبات دورة ينابيع الرحمة
قسم الإعلام يصدر العدد 510 من مجلة صدى الروضتين
قسم الشؤون الفكرية يصدر العدد 186 من مجلة الرياحين
المرجع الدينيّ الأعلى السيد علي السيستاني يلتقي بأعضاء المؤتمر الدوليّ لمؤسّسة العين للرعاية الاجتماعية
استخدام أجهزةٍ تقنية حديثة في إنتاج فيلم (ثلاثية الماء)
أكاديمية التطوير الإداري تنظّم محاضرةً ثقافية لملاكاتها الإدارية والتدريسية وعددٍ من طلبتها
العتبة العباسية المقدسة تواصل تنفيذ المرحلة الثانية من أعمال التوسعة ضمن محور باب بغداد
بمشاركة 4 آلاف طالبٍ… المجمَع العلمي يطلق مشروع الدورات القرآنية الصيفية في محافظة ذي قار
قسم الشؤون الفكرية يفتح باب التسجيل للمشاركة في برنامج التطوير الحسيني الشامل
شعبة فاطمة بنت أسد تنظم زيارة للعتبة العباسية المقدسة للمستفيدات من دورة ينابيع الرحمة
شعبة الخطابة الحسينية النسوية تنظم الورشة التطويرية الثانية لخطيبات المنبر الحسيني
جامعة الكفيل تحتفي بأوَّل اعتماد برامجي في كليَّة التقنيَّات الصحيَّة والطبيَّة
EN