الوضع الليلي
انماط الصفحة الرئيسية

النمط الأول

النمط الثاني

0

تنويه

تمت اضافة الميزات التالية

1

الوضع الليلي جربه الآن

2

انماط الصفحة الرئيسية

النمط الاول

النمط الثاني

يمكنك تغيير الاعدادات مستقبلاً من خلال الايقونة على يسار الشاشة

EN
EN

الرئيسية

الأخبار

صور

فيديو

صوت

أقلام

مفتاح

رشفات

مشكاة

منشور

اضاءات

ثقف

قصص

الاخبار

اخبار الساحة الاسلامية

أخبار العتبة العلوية المقدسة

أخبار العتبة الحسينية المقدسة

أخبار العتبة الكاظمية المقدسة

أخبار العتبة العسكرية المقدسة

أخبار العتبة العباسية المقدسة

أخبار العلوم و التكنولوجيا

الاخبار الصحية

الاخبار الاقتصادية

وكأن جدار صحن أبي الفضل العباس (عليه السلام) ينادي يا حسين، يا عباس، يا زينب...

المصدر:   alkafeel.net

09:05 صباحاً

23-9-2017

4276

بكى على مصاب الإمام الحسين (عليه السلام) كل شيء في الوجود، ويبدو أن ظاهرة البكاء على الحسين (عليه السلام) واستذكار مصابه لا تخص بني البشر وحدهم وهذا ما أكدته النصوص القرآنية والأحاديث والروايات التاريخية، فضلاً عن الوقائع الحاضرة .
فعن الإمام الصادق صلوات الله وسلامه عليه أنه قال: (إن أبا عبد الله عليه السلام لما مضى بكت عليه السماوات السبع والأرضون السبع وما فيهن وما بينهن ومن يتقلب في الجنة والنار من خلق ربنا وما يرى وما لا يرى).
وحيث نقل ابن منظور في مختصر تاريخ دمشق أنه " يوم قُتِلَ الحسينُ.. لم يقلبْ حَجَرٌ ببيت المقدِس إلاّ أصبحَ تحتَهُ دمٌ عبيطٌ ".
ولا حصر للروايات الواردة في هذا المجال والتي تؤكد حقيقة واحدة مفادها أن الإمام الحسين (عليه السلام) له منزلة عند الله تعالى لا يمكن تصورها، وله كرامات وخصائص لا لأحد سواه من أمثالها، ولا غرابة أن يبكي عليه الكون وما فيه، فما بالك لحجرٍ شيّد جدار ضريح من قال فيه الإمام الحسين (عليه السلام) حين ارتقى شهيداً بين يديه ( الآن انكسر ظهري ) .
والقاصد لزيارة مرقد حامل لواء الحسين (عليهما السلام) وقائد جيشه أخيه أبي الفضل العباس في هذه الأيام، كانه يستشعر بهذا الأمر ويعيشه في عقله ووجدانه، فأينما يقع بصره وعلى أي جزءٍ في صحنه المطهّر يجد عبق عاشوراء ينبض، وذلك من خلال أجواء الحزن العاشورائي الذي ترجمته شعبة الخياطة في العتبة العباسية المقدسة عندما أخذت على عاتقها توشيح الصحن المطهّر بالسواد وبتصاميم عزائية فريدة، وجميعها تنبض بعبارات( يا حسين، يا عباس، يا زينب )، تلك الثلاثية التي طرزت جدار الصحن الشريف للمولى أبي الفضل، واستقت من نورهم ضياء المجد والخلود .
حيث تم تغليف أواوين العتبة المقدسة وما يحيط بها وما بينها بالسواد، وحسب قياسات تم أخذها مسبقاً، جميعها مطرزة بعبارات العزاء العاشورائي، إضافة الى ابياتٍ شعريّة، ومقولات زمجر بها أبي الفضل العباس (عليه السلام) في واقعة الطف الخالدة، واقوال الأئمة سلام الله عليهم فيه .

اخبار ذات صلة


شعبة الخطابة الحسينية النسوية تنظم الورشة التطويرية الثانية لخطيبات المنبر الحسيني
فريق طبي من مستشفى الكفيل ينجح في استئصال ورم دماغي لطفل ذي ستة أعوام
قسم الشؤون الفكرية يفعّل الملفّ الاستنادي في مكتبة جامعة الموصل
قسم المخازن يوضح المعايير المتّبعة في خزن السجاد والمفروشات وآلية الحفاظ عليها
معهد الكفيل للتأهيل: نعتمد أساليب تعليمية متقدمة لتأهيل الأطفال وإعدادهم للاندماج في البيئة المدرسية
شعبة الخطابة الحسينية النسوية تطلق سلسلة ورش لتعزيز مهارات الخطابة لدى خطيبات المنبر الحسيني
ضمن مشروع التكريم.. العتبة العباسية المقدسة تواصل تكريم منتسبات الشعب النسوية الكفوءات
العتبة العباسية المقدسة تباشر بأعمال ترميم الشباك القديم لسرداب الغيبة في العتبة العسكرية المقدسة
بمشاركة 7 آلاف طالب.. المجمع العلمي يطلق مشروع الدورات القرآنية الصيفية في النجف الأشرف
قسم الشؤون الفكرية يصدر العدد 25 من مجلة ذاكرة الأرشيف الوثائقي
المجمع العلمي يقيم جلسةً قرآنية تعليمية عن الأداء الصوتي والنغمي في النجف
انطلاق الدورة الفقهية الـ 71 لملاكات العتبة العباسية المقدسة
EN