EN

الرئيسية

الأخبار

صور

فيديو

صوت

أقلام

مفتاح

رشفات

المشكاة

منشور

اضاءات

قصص

الاخبار

اخبار الساحة الاسلامية

أخبار العتبة العلوية المقدسة

أخبار العتبة الحسينية المقدسة

أخبار العتبة الكاظمية المقدسة

أخبار العتبة العسكرية المقدسة

أخبار العتبة العباسية المقدسة

أخبار العلوم و التكنولوجيا

الاخبار الصحية

الاخبار الاقتصادية

أضاءوا الشموع وأمطروا القوافي دموعاً، أهالي كربلاء يحيون سابع الإمام الحسين (عليه السلام)..

المصدر:   alkafeel.net

09:14 صباحاً

9-10-2017

3297

إن لم يحضر أهل بيتك ومواليك عند قبرك يا أبا عبد الله الحسين في سابعك سنة (61)هـ، ولم توقد عليه الشموع، ولم يسكب عليه الماء، ولم يقام عليك مأتم ،ها هم محبيك ومواليك من أهالي كربلاء جاءوك ليواسوك ويعزوا أمك الزهراء وجدك رسول الله بهذا المصاب وليبردوا حرارة شهادتك التي لم تبرد ولم تطفئ جمرتها مدى العصور والدهور .

حيث أحيا أهالي كربلاء بمواكبهم وهيئاتهم وكما هي عادتهم من كل عام وفي مثل هذا اليوم، سابع الإمام الحسين (عليه السلام) بموكب موحد ضم شخصيات ورموز المدينة القديمة، وذلك بعد صلاة العشاءين من مساء يوم (17محرم 1439)هـ مستذكرين سيدة الحزن المبجل زينب (عليها السلام) وكيف ترادفت عليها المصائب.

هي شعيرة أعتاد أهالي كربلاء على أحياؤها منذ زمنٍ بعيد، إذ توجهوا الى حرم أبي الفضل العباس (عليه السلام) بعد أن كانت وجهتم الأولى عند مرقد أبي عبد الله الحسين (سلام الله عليه) بهتافاتهم الولائية وهم يحملون الشموع بمشهد يصور وقع تلك الليلة في قلب السيدة زينب (عليها السلام)، وما أن دخلوا الصحن الشريف حتى أقيم مجلساً عزائي أحياه الخطيب الشيخ ( بهاء الكربلائي) نجل الشيخ المرحوم ( هادي الكربلائي) رحمه الله، بعد ذلك اعتلى المنبر الرادود عبد الامير الأموي والذي أنشد بحنجرته نعياً وقصائداً بهذه الذكرى، كما تمّ استذكار خَدَمَة المسيرة الحسينية من الرواديد والخطباء والشعراء الذين كان لهم دورٌ كبيرٌ في إحياء هذه المناسبات الحسينية.

يشار الى أن وقع فاجعة الطف كبير على كل النفوس، وأن ممارسة إحياء ذكراها ارتبط ارتباطاً وثيقاً بضمائر الموالين، لأبي عبد الله الحسين (عليه السلام) لذلك يستعد الجميع لإحياء هذه الشعائر استعداداً نفسياً وجسدياً وعقلياً وعاطفياً، وإن هذا الترابط يدفع الجميع الى استثمار كل فرصة للتعبير فيها عن المشاعر والأحاسيس وترجمتها إلى ممارسة فعلية.

وتبدأ ممارسة وشعائر الاستذكار عند دخول ظعن الإمام الحسين (عليه السلام) إلى كربلاء في اليوم الثاني من شهر محرم الحرام وكل ما يقع من أحداث خلال تلك الأيام، ويتواصل حتى يوم الذروة وهو اليوم العاشر منه الذي تُكثَّف فيه كل الجهود حتى آخر الليل، ثم تتم التهيئة إلى يوم الثالث عشر منه الذي يسمى يوم (ثالث الإمام) ومن ثم يأتي يوم السابع عشر، ويسمى هذا اليوم أيضاً (سابع الإمام) ولهذا تنطلق المواكب لأداء مراسيم العزاء في هذه الفاجعة الأليمة.

اخبار ذات صلة


جامعة الكفيل تعلن عن توفّر فرص عملٍ لحملة شهادتي الماجستير والدكتوراه
انطلاق الدورات القرآنية الصيفية في بغداد بمشاركة نحو 9 آلاف طالب
باستخدام تقنية الناظور.. مستشفى الكفيل يجري عملية ناجحة لمعالجة قطع الرباط الصليبي
قسم الشؤون الفكرية يُصدر العدد 34 من مجلّة العقيدة الفصلية
العتبة العباسية المقدسة تختتم مشاركتها في معرض طهران الدولي للكتاب
في أحدهما مثّلت العراق لأوّل مرة.. جمعية العميد تختتم مشاركتها بمعرضين دوليّين في تونس
قسم المشاريع الهندسية ينهي أعمال صب الأعمدة الخرسانية لمشروع صحن أم البنين (عليها السلام)
جمعية العميد تعقد اجتماعها الأسبوعيّ لمناقشة عددٍ من مشاريعها المستقبلية
قسم الإعلام يقيم ورشة تدريبية عن المونتاج الرقمي لعدد من ملاكات جمعية كشافة الكفيل
العتبة العباسية المقدسة: إنجاز القسم الشمالي من مشروع توسعة الشوارع المحيطة بالمرقد الطاهر
العتبة العباسية المقدسة تعقد اجتماعًا لبحث الاستعدادات الخاصة لزيارة عرفة وعيد الأضحى وأسبوع الإمامة
شعبة الزينبيات تقدم خدمات متنوعة لطالبات المراحل المنتهية في فترة المراجعة للامتحانات النهائية
EN