1
الوضع الليلي
0

2023-10-31
ليس الطلاق أو التهديد به هو العلاج الوحيد لحلّ المشكلات، بل الصبر والتحمّل، ومعرفة الاختلاف في المدارك والعقول والتفاوت في الطباع، مع ضرورة التسامح والتغاضي عن كثيرٍ من الأمور التي لا يستحق الوقوف عندها
1610
2023-10-31
على كلٍّ من الزوجين أنْ يرفق بالآخر ويداريه؛ فلا يكلّف أحدهما الآخر ما لا طاقة له به على كلا المستويين الماديّ والمعنويّ
1609
2023-10-31
إنّ التعاون بين الزوجين أسلوبٌ يساعد على إشاعة جوٍّ من الراحة والألفة والتّضافر بين أفراد العائلة، ومن مصاديق التعاون خدمة العيال في شؤون معيشتهم وحياتهم اليومية من قِبَل الرجل
1608
2023-10-31
إنّ الحياة الزوجية ترافقها المشكلات، ولا يمكن تحمّلها إلا بالصبر، وضبط النفس، والتسامح، وغضّ الطرف قليلاً عن أخطاء الطرف الآخر
1607
2023-10-31
إنّ أساس الحياة الزوجية يقوم على التعاون، ومساعدة كلّ من الزوجين للآخر في جوٍّ من الدعم المتبادل، وبذل أقصى الجهود؛ لأجل حلّ المشكلات
1606
2023-10-31
إنّ الإسلام يُوجب أنْ نبرز عواطفنا تجاه من نحبّهم، وهو أمرٌ تتجلّى ضرورته في الحياة الزوجية
1605
2023-10-31
ينبغي أنْ تسود الحياة الزوجية روح المودّة والمحبّة والصفاء؛ لأنّ الحياة الخالية من الحبّ لا معنى لها
1604
2023-10-28
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاكْفِنِي مَا يَشْغَلُنِي الِاهْتِمَامُ بِهِ، وَاسْتَعْمِلْنِي بِمَا تَسْأَلُنِي غَداً عَنْهُ، وَاسْتَفْرِغْ أَيَّامِي فِيمَا خَلَقْتَنِي لَهُ، وَأَغْنِنِي وَ أَوْسِعْ عَلَيَّ فِي رِزْقِكَ، وَلَا تَفْتِنِّي بِالنَّظَرِ، وَأَعِزَّنِي وَلَا تَبْتَلِيَنِّي بِالْكِبْرِ، وَعَبِّدْنِي لَكَ وَلَا تُفْسِدْ عِبَادَتِي بِالْعُجْبِ، وَأَجْرِ لِلنَّاسِ عَلَى يَدِيَ الْخَيْرَ وَلَا تَمْحَقْهُ بِالْمَنِّ، وَهَبْ لِي مَعَالِيَ الْأَخْلَاقِ، وَاعْصِمْنِي مِنَ الْفَخْرِ.
1603
2023-10-28
اللَّهُمَّ إِلَى مَغْفِرَتِكَ وَفَدْتُ، وَإِلَى عَفْوِكَ قَصَدْتُ، وَإِلَى تَجَاوُزِكَ اشْتَقْتُ، وَبِفَضْلِكَ وَثِقْتُ، وَلَيْسَ عِنْدِي مَا يُوجِبُ لِي مَغْفِرَتَكَ، وَلَا فِي عَمَلِي مَا أَسْتَحِقُّ بِهِ عَفْوَكَ، وَمَا لِي بَعْدَ أَنْ حَكَمْتُ عَلَى نَفْسِي إِلَّا فَضْلُكَ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَتَفَضَّلْ عَلَيَّ.
1602
2023-10-28
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاجْعَلْ لِي يَداً عَلَى مَنْ ظَلَمَنِي، وَلِسَاناً عَلَى مَنْ خَاصَمَنِي، وَظَفَراً بِمَنْ عَانَدَنِي، وَهَبْ لِي مَكْراً عَلَى مَنْ كَايَدَنِي، وَقُدْرَةً عَلَى مَنِ اضْطَهَدَنِي، وَتَكْذِيباً لِمَنْ قَصَبَنِي، وَسَلَامَةً مِمَّنْ تَوَعَّدَنِي، وَوَفِّقْنِي لِطَاعَةِ مَنْ سَدَّدَنِي، وَمُتَابَعَةِ مَنْ أَرْشَدَنِي.
1601