

الفضائل

الاخلاص والتوكل

الامر بالمعروف والنهي عن المنكر

الإيثار و الجود و السخاء و الكرم والضيافة

الايمان واليقين والحب الالهي

التفكر والعلم والعمل

التوبة والمحاسبة ومجاهدة النفس

الحب والالفة والتاخي والمداراة

الحلم والرفق والعفو

الخوف والرجاء والحياء وحسن الظن

الزهد والتواضع و الرضا والقناعة وقصر الامل

الشجاعة و الغيرة

الشكر والصبر والفقر

الصدق

العفة والورع و التقوى

الكتمان وكظم الغيظ وحفظ اللسان

بر الوالدين وصلة الرحم

حسن الخلق و الكمال

السلام

العدل و المساواة

اداء الامانة

قضاء الحاجة

فضائل عامة


الآداب

اداب النية وآثارها

آداب الصلاة

آداب الصوم و الزكاة و الصدقة

آداب الحج و العمرة و الزيارة

آداب العلم والعبادة

آداب الطعام والشراب

آداب الدعاء

اداب عامة

الحقوق


الرذائل وعلاجاتها

الجهل و الذنوب والغفلة

الحسد والطمع والشره

البخل والحرص والخوف وطول الامل

الغيبة و النميمة والبهتان والسباب

الغضب و الحقد والعصبية والقسوة

العجب والتكبر والغرور

الكذب و الرياء واللسان

حب الدنيا والرئاسة والمال

العقوق وقطيعة الرحم ومعاداة المؤمنين

سوء الخلق والظن

الظلم والبغي و الغدر

السخرية والمزاح والشماتة

رذائل عامة


علاج الرذائل

علاج البخل والحرص والغيبة والكذب

علاج التكبر والرياء وسوء الخلق

علاج العجب

علاج الغضب والحسد والشره

علاجات رذائل عامة

أدعية وأذكار

صلوات وزيارات

قصص أخلاقية

إضاءات أخلاقية

أخلاقيات عامة
تكبيرة الإحرام
المؤلف:
محمد مهدي النراقي
المصدر:
جامع السعادات
الجزء والصفحة:
346-347
9-4-2019
2206
معناها : انه – تعالى - أكبر من ان يوصف ، او أكبر من كل شيء ، أو أكبر من أن يدرك بالحواس ، أو يقاس بالناس.
فانتقل منه إلى غاية عظمته و جلاله ، و استناد ما سواه اليه ، بالإيجاد و الاختراع و الاخراج من كتم العدم.
وينبغي ان تكون على يقين بذلك ، حتى لا يكذب لسانك قلبك ، فان كان في قلبك شيء هو أكبر من اللّه - تعالى – عندك ، فاللّه يشهد أنك كاذب ، و ان كان الكلام صدقا ، كما شهد على المنافقين في قولهم : إن النبي (صلى الله عليه واله) رسول اللّه .
وإن كان هواك اغلب عليك من امر اللّه - تعالى - ، و أنت اطوع له منك للّه و لأمره ، فقد اتخذته إلهك و كبرته ، فيوشك ان يكون قولك (اللّه أكبر) كلاما باللسان المجرد ، و قد تخلف القلب عن مساعدته ، و ما أعظم الخطر في ذلك ، لو لا التوبة و الاستغفار و حسن الظن بكرمه - تعالى- و عفوه.
قال الصادق (عليه السلام) : «فإذا كبرت ، فاستصغر ما بين السماوات العلى و الثرى دون كبريائه ، فان اللّه - تعالى - اذا اطلع على قلب العبد و هو يكبر، و في قلبه عارض عن حقيقة تكبيره ، قال : يا كذاب أتخدعني؟! و عزتي و جلالي! لأحرمنك حلاوة ذكري ، ولأجبنك عن قربي و المسرة بمناجاتي!» .
فاعتبر أنت قلبك حين صلاتك ، فان كنت تجد حلاوتها و في نفسك سرورها و بهجتها ، و قلبك مسرور بمناجاته ، و ملتذ بمخاطباته ، فاعلم انه - تعالى - قد صدقك في تكبيرك ، و ان سلبت لذة المناجاة ، و حرمت حلاوة العبادة ، فاعلم أنه تعالى كذبك في تكبيرك ، و طردك عن بابه و أبعدك عن جنابه ، فابك على نفسك بكاء الثكلى ، وبادر إلى العلاج قبل ان تدركك الحسرة العظمى.
الاكثر قراءة في آداب الصلاة
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة
الآخبار الصحية

قسم الشؤون الفكرية يصدر كتاباً يوثق تاريخ السدانة في العتبة العباسية المقدسة
"المهمة".. إصدار قصصي يوثّق القصص الفائزة في مسابقة فتوى الدفاع المقدسة للقصة القصيرة
(نوافذ).. إصدار أدبي يوثق القصص الفائزة في مسابقة الإمام العسكري (عليه السلام)