x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في المحتوى

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

علم الحديث

تعريف علم الحديث وتاريخه

أقسام الحديث

الجرح والتعديل

الأصول الأربعمائة

الجوامع الحديثيّة المتقدّمة

الجوامع الحديثيّة المتأخّرة

مقالات متفرقة في علم الحديث

علم الرجال

تعريف علم الرجال واصوله

الحاجة إلى علم الرجال

التوثيقات الخاصة

التوثيقات العامة

مقالات متفرقة في علم الرجال

أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله)

اصحاب الائمة من التابعين

اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني

اصحاب الائمة من علماء القرن الثالث

علماء القرن الرابع الهجري

علماء القرن الخامس الهجري

علماء القرن السادس الهجري

علماء القرن السابع الهجري

علماء القرن الثامن الهجري

علماء القرن التاسع الهجري

علماء القرن العاشر الهجري

علماء القرن الحادي عشر الهجري

علماء القرن الثاني عشر الهجري

علماء القرن الثالث عشر الهجري

علماء القرن الرابع عشر الهجري

علماء القرن الخامس عشر الهجري

أبو عبد الله أحمد بن عبد الواحد

المؤلف:  السيد حسن الأمين

المصدر:  مستدركات أعيان الشيعة

الجزء والصفحة:  ج 3 - ص 18

5-9-2020

1612

أبو عبد الله أحمد بن عبد الواحد بن أحمد البزاز المعروف بابن عبدون وبابن الحاشر مات سنة 423 قاله الشيخ في رجاله.
عبدون بضم العين المهملة واسكان الباء الموحدة والنون ثم الواو والحاشر بالحاء المهملة والشين المعجمة والبزاز بالزاي قبل الألف وبعدها ذكره الشيخ في رجاله فيمن لم يرو عنهم ع فقال: أحمد بن عبدون المعروف بابن الحاشر يكنى أبا عبد الله كثير السماع والرواية سمعنا منه وأجاز لنا جميع ما رواه اهـ.

وروى عنه في كتابي الاخبار كثيرا، وقال النجاشي: أحمد بن عبد الواحد بن أحمد البزاز أبو عبد الله شيخنا المعروف بابن عبدون له كتب منها:

1- أخبار السيد بن محمد هو السيد الحميري.

2- كتاب تاريخ.

3- كتاب تفسير فاطمة ع معربة .

4- كتاب عمل الجمعة .

5 - كتاب الحديثين المختلفين أخبرنا بسائرها، وكان قويا في الأدب قد قرأ كتب الأدب على شيوخ أهل الأدب وكان قد لقي أبا الحسن علي بن محمد القرشي المعروف بابن الزبير، وكان علوا في الوقت اهـ.

 وفي رجال بحر العلوم المرجع في الفعل الأخير كسابقيه هو ابن عبدون صاحب الترجمة ومعنى كونه علوا في الوقت كونه أعلى مشايخ الوقت سندا لتقدم طبقته وادراكه لابن الزبير الذي لم يدركه غيره من المشايخ، وقيل إن المراد به علو الشأن والأظهر ما قلناه ويحتمل رجوعه إلى ابن الزبير، على أن يكون المعنى أنه كان علوا في وقته وهذا أيضا يستلزم علو السند بابن عبدون وعلو السند مما يتنافس به أصحاب الحديث ويرتكبون المشاق لأجله اه وقيل معناه أن لقاء ابن عبدون لابن الزبير وتلمذه عنده كان في وقت علو سن ابن الزبير وكبره، لأن ابن الزبير توفي 348 عن 94 سنة اه وفي التعليقة: الظاهر جلالته بل وثاقته وأيده باستناد الشيخ اليه والنجاشي كما يظهر من ترجمة داود بن كثير اه‍.

وفي رجال بحر العلوم: وهو عندي ثقة من مشايخ الإجازة وحديثه صحيح اه‍ قال المؤلف: لا ينبغي التردد في جلالته ووثاقته لما مر ووصف العلامة حديثه بالصحة وتوقف البعض في صحة حديثه نوع من الوسوسة والجمود، هذا وفي كشف الظنون أن كتاب آداب الحكماء في الأخلاق للشيخ الأجل أحمد بن عبدون الخاتمي أوله: الحمد لله الذي جعلنا من الموحدين الخ فيمكن كونه المترجم ولكن الخاتمي لم يظهر المراد منه وصحة النسخة غير مضمونة ولعله تصحيف الحاشر. وفي مشتركات الكاظمي:
يعرف بوقوعه في طبقة الشيخ والنجاشي لأنهما ممن رويا عنه وأجاز لهما اه‍.