تاريخ الفيزياء
علماء الفيزياء
الفيزياء الكلاسيكية
الميكانيك
الديناميكا الحرارية
الكهربائية والمغناطيسية
الكهربائية
المغناطيسية
الكهرومغناطيسية
علم البصريات
تاريخ علم البصريات
الضوء
مواضيع عامة في علم البصريات
الصوت
الفيزياء الحديثة
النظرية النسبية
النظرية النسبية الخاصة
النظرية النسبية العامة
مواضيع عامة في النظرية النسبية
ميكانيكا الكم
الفيزياء الذرية
الفيزياء الجزيئية
الفيزياء النووية
مواضيع عامة في الفيزياء النووية
النشاط الاشعاعي
فيزياء الحالة الصلبة
الموصلات
أشباه الموصلات
العوازل
مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة
فيزياء الجوامد
الليزر
أنواع الليزر
بعض تطبيقات الليزر
مواضيع عامة في الليزر
علم الفلك
تاريخ وعلماء علم الفلك
الثقوب السوداء
المجموعة الشمسية
الشمس
كوكب عطارد
كوكب الزهرة
كوكب الأرض
كوكب المريخ
كوكب المشتري
كوكب زحل
كوكب أورانوس
كوكب نبتون
كوكب بلوتو
القمر
كواكب ومواضيع اخرى
مواضيع عامة في علم الفلك
النجوم
البلازما
الألكترونيات
خواص المادة
الطاقة البديلة
الطاقة الشمسية
مواضيع عامة في الطاقة البديلة
المد والجزر
فيزياء الجسيمات
الفيزياء والعلوم الأخرى
الفيزياء الكيميائية
الفيزياء الرياضية
الفيزياء الحيوية
الفيزياء العامة
مواضيع عامة في الفيزياء
تجارب فيزيائية
مصطلحات وتعاريف فيزيائية
وحدات القياس الفيزيائية
طرائف الفيزياء
مواضيع اخرى
المدفع البشري(المدفع البشري: الفيزياء وراء فقرة السيرك المثيرة)
المؤلف:
جيرل ووكر
المصدر:
سيرك الفيزياء الطائر
الجزء والصفحة:
ص57
2025-07-10
36
بدأت الفقرة الاستعراضية بالسيرك، والتي يُقذَف فيها شخص في الهواء عبر مدفع أو آلة غريبة في أوائل سبعينيات القرن التاسع عشر حين قُذِفَ شخص لمسافة قصيرة والتقطه أحد المساعدين وهو يقف على أرجوحة. وحين قدم الأخوان زاكيني الفقرة الاستعراضية عام 1922، قرروا أن يُقدِّموا حركات أكثر جرأةً بأن يطير المؤدِّي عبر الهواء ويسقط على شبكة. استندت المدافع الأولى على زنبركات لرفع مؤدِّي الاستعراض لأعلى، ولكن بحلول عام 1927 تمت الاستعانة بالهواء المضغوط.
وفي سعيهم لزيادة عنصر الإثارة في الفقرة الاستعراضية، شرع الأخوان في أداء الاستعراض الطائر من خلال دواليب الهواء. بدأ بتقديم الاستعراض باستخدام دولاب هواء واحد، ولكن بحلول عام 1939 أو عام 1940 بلغا أقصى حد للسلامة البالغة حين حلق إيمانويل زاكيني فوق ثلاثة دواليب هوائية وعبر مسافة أفقية بلغت 70 مترا. وفقرة المدفع البشري هي على الأرجح واحدة من أكثر الفقرات المثيرة التي تُبين آلية حركة القذائف، نظرًا لأنها تتضمن بوضوح احتمالية أن يقع مُؤدِّي الاستعراض بعيدًا عن شبكة الأمام. هل تنطوي هذه الفقرة على المزيد من المخاطر الدقيقة؟
الجواب: كي يستعدَّ مُؤدِّي الاستعراض للانطلاق، فإنه يضع ساقيه داخل «سروال معدني» على مكبس داخل البرميل الخاص بالمدفعية. يتم ضبط مقاس السروال ليكون قريبا من شكل الساقين وهو مطلوب لتقديم الدعم عند دفع المكبس إلى أعلى فجأة، تمثلت الخطورة الدقيقة في تلك الدفعة؛ لأنَّ السرعة المطلوبة لأداء حركة طويلة كانت شديدة جدا لدرجة أن مُؤدِّي الاستعراض قد يفقد الوعي للحظة. وتمثل جزء من تدريب مؤدي الاستعراض في استعادة الوعي في أثناء الدفعة بحيث يُمكنه أداء لفة محكمة والنزول على شبكة الأمان. فإذا كان النزول غير مُحكم ، فقد يتسبب الاصطدام والارتداد على الشبكة بكل سهولة في كسر أطراف المؤدِّي أو رقبتِه. وزعم الأخوان أن سرعة الفوهة التي ينطلق منها مؤدي الاستعراض كانت تصل إلى 600 كيلومتر في الساعة، لكن الأقرب إلى التصديق هو أن السرعة كانت أقل من 160 كيلومترا في الساعة.
وتمثلت مُخاطرة دقيقة أخرى في مقاومة الهواء التي يُواجهها مُؤدِّي الاستعراض. فحجم مقاومة الهواء يعتمد على اتجاه الجسم في أثناء طيرانه عبر الهواء؛ حيث تكون المقاومة أقل إذا كان الجسم مُوجهًا نحو اتجاه الانطلاق، وتكون أكبر إذا كان الجسم مُوجَّها على نحو عمودي على ذلك الاتجاه (وهو ما قد يحدث أثناء الهبوط). ومقاومة الهواء الأقل تزيد مسافة الانطلاق، والمقاومة الأكبر تُقلّلها. ونظرًا لأنَّ اتجاه . المؤدِّي يتفاوت من انطلاقة إلى أخرى، ينبغي على المرء أن يحسب أو يُخمن) تقريبا المدى الذي قد يقطعه مؤدي الاستعراض ثم يزيد من حجم الشبكة بما يكفي لتغطية التفاوتات المحتملة بسبب مقاومة الهواء.
الاكثر قراءة في الفيزياء العامة
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
