

الفضائل

الاخلاص والتوكل

الامر بالمعروف والنهي عن المنكر

الإيثار و الجود و السخاء و الكرم والضيافة

الايمان واليقين والحب الالهي

التفكر والعلم والعمل

التوبة والمحاسبة ومجاهدة النفس

الحب والالفة والتاخي والمداراة

الحلم والرفق والعفو

الخوف والرجاء والحياء وحسن الظن

الزهد والتواضع و الرضا والقناعة وقصر الامل

الشجاعة و الغيرة

الشكر والصبر والفقر

الصدق

العفة والورع و التقوى

الكتمان وكظم الغيظ وحفظ اللسان

بر الوالدين وصلة الرحم

حسن الخلق و الكمال

السلام

العدل و المساواة

اداء الامانة

قضاء الحاجة

فضائل عامة


الآداب

اداب النية وآثارها

آداب الصلاة

آداب الصوم و الزكاة و الصدقة

آداب الحج و العمرة و الزيارة

آداب العلم والعبادة

آداب الطعام والشراب

آداب الدعاء

اداب عامة

الحقوق


الرذائل وعلاجاتها

الجهل و الذنوب والغفلة

الحسد والطمع والشره

البخل والحرص والخوف وطول الامل

الغيبة و النميمة والبهتان والسباب

الغضب و الحقد والعصبية والقسوة

العجب والتكبر والغرور

الكذب و الرياء واللسان

حب الدنيا والرئاسة والمال

العقوق وقطيعة الرحم ومعاداة المؤمنين

سوء الخلق والظن

الظلم والبغي و الغدر

السخرية والمزاح والشماتة

رذائل عامة


علاج الرذائل

علاج البخل والحرص والغيبة والكذب

علاج التكبر والرياء وسوء الخلق

علاج العجب

علاج الغضب والحسد والشره

علاجات رذائل عامة

أدعية وأذكار

صلوات وزيارات

قصص أخلاقية

إضاءات أخلاقية

أخلاقيات عامة
من آداب قراءة القرآن العظيم / الخشوع وتفريغ القلب من العوالق الحاجبة
المؤلف:
الشيخ عبد الله المامقاني
المصدر:
مرآة الكمال
الجزء والصفحة:
ج3، ص 20
2025-12-13
136
ومنها: ما تضمّنه قول الصادق (عليه السّلام) متّصلاً بكلامه المذكور: فقارئ القرآن يحتاج الى ثلاثة أشياء: قلب خاشع، وبدن فارغ، وموضع خالٍ، فإذا خشع للّه قلبه فرّ منه الشيطان الرجيم، قال اللّه تعالى: ﴿فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ﴾ [النحل: 98]، وإذا تفرّغ قلبه من الأسباب تجرّد قلبه للقراءة، فلا يعرضه عارض فيحرم بركة نور القرآن وفوائده، واذا اتّخذ مجلسًا خاليًا، واعتزل من الخلق بعد أن أتى بالخصلتين الأوليّين استأنس روحه وسرّه، ووجد حلاوة مخاطبة اللّه [عزّ وجلّ]عباده الصالحين، وعلم لطفه بهم، ومقام اختصاصه بهم، بفنون كراماته وبدائع إشاراته، فإذا شرب كأسًا من هذا الشراب حينئذٍ لا يختار على ذلك الحال حالاً، ولا على ذلك الوقت وقتًا، بل يؤثره على كلّ طاعة وعبادة؛ لأنّ فيه المناجاة مع الربّ بلا واسطة [1].
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[1] مستدرك وسائل الشيعة: 1/289 باب 3 حديث 8 عن مصباح الشريعة، والرواية مرسلة. أقول: الظاهر للمتأمّل أنّ من قوله: (فقارئ القرآن إلى آخره) ليس من الحديث وكلام الصادق (عليه السّلام) بل من عبارة صاحب مصباح الشريعة إلّا أن تصحَّ النسبة له (عليه السّلام)، فراجع وتأمّل.
الاكثر قراءة في آداب العلم والعبادة
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة
الآخبار الصحية

قسم الشؤون الفكرية يصدر كتاباً يوثق تاريخ السدانة في العتبة العباسية المقدسة
"المهمة".. إصدار قصصي يوثّق القصص الفائزة في مسابقة فتوى الدفاع المقدسة للقصة القصيرة
(نوافذ).. إصدار أدبي يوثق القصص الفائزة في مسابقة الإمام العسكري (عليه السلام)