أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-5-2018
![]()
التاريخ: 10-3-2022
![]()
التاريخ: 27-3-2017
![]()
التاريخ: 27-3-2017
![]() |
التهاطل النووي أو الغبار النووي مُشكلة من المشكلات الخطيرة التي تواجه العالم وتنتج بسبب التجارب النووية، ومع التركيز مع هذه الأفعال تبين أنها تؤدي إلى الكثير من المشاكل وتُثير الخوف, تُعتبر ظاهرة التهاطل النووي واحدة من الظواهر شديدة الخطورة الناتجة بالأساس عن فعل أشد في درجة الخطورة، والحديث هنا عن التجارب النووية التي أصبحت في الوقت الحالي سمة من سمات العالم، فالجميع يرغب في الاشتراك بمثل هذه النوعية من التجارب دون أية اكتراث لما قد تُخلفه من أضرار ومشاكل على البيئة، بل دعونا نكون أكثر تحديدًا ونؤكد على أن الغبار النووي الذي يأتينا من الغلاف الجوي ونطلق عليه مصطلح التهاطل النووي، يكون في الحقيقة في نفس مقدار خطورة القنابل النووية نفسها، وهذا ربما ما يجعل العالم ينتفض في الآونة الأخيرة بحثًا عن حلول لهذه المشكلة الخطيرة، لكن قبل ذلك ثمة ضرورة للتعرف على أسباب الخوف من الأساس وكيف أن التهاطل النووي يُمثل بلاءً كبيرة على البيئة حولنا، فهل أنتم مستعدون للاقتراب أكثر من هذه الكارثة وإلقاء الضوء عليها؟ حسنًا لنبدأ في ذلك سريعًا.
|
|
حقن الذهب في العين.. تقنية جديدة للحفاظ على البصر ؟!
|
|
|
|
|
علي بابا تطلق نماذج "Qwen" الجديدة في أحدث اختراق صيني لمجال الذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر
|
|
|
|
|
مشاتل الكفيل تنتج أنواعًا مختلفة من النباتات المحلية والمستوردة وتواصل دعمها للمجتمع
|
|
|