المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16425 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تخزين اللوزيات
2024-05-14
تخزين الحمضيات
2024-05-14
تخزين ثمار العنب
2024-05-14
تخزين وتداول ثمار الموز
2024-05-14
تخزين الفريز (الفراولة)
2024-05-14
ميكانيكية تكوين قواعد شف Schiff Bases Formation Mechanism
2024-05-14

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


التطوير والتحديث‏  
  
2341   02:28 صباحاً   التاريخ: 5-05-2015
المؤلف : الشيخ عبد الشهيد الستراوي
الكتاب أو المصدر : القران نهج وحضارة
الجزء والصفحة : ص205-206.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / تأملات قرآنية / مصطلحات قرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 27/12/2022 960
التاريخ: 22-1-2016 13832
التاريخ: 12-6-2022 1360
التاريخ: 6-7-2022 1317

التطور ضرورة حضارية، فالحياة التي نعيشها والمجتمع الذي نشكل جزءا منه لا يبقى على حالة معينة أو كيفية خاصة، بل تجد دائما هنالك تغيرات تحصل وأمور تتجدد. والإنسان في كل يوم يبحث عن الأفضل ويلاحظ ذلك التغير لعله يجد ما ينفعه، ويحسن به حياته من طرق وأساليب ومبتكرات جديدة، لأن من طبيعة الإنسان التطلع إلى الأحسن، والنظر إلى الأفضل كي لا يبقى على حالة الجمود لأنها حالة مذمومة تؤدي إلى التكاسل، والخمول لا إلى التطور، فالعلم في كل يوم يطالعنا بشي‏ء جديد، باعتبار ما يمتلكه الإنسان من طموح لتحسين حاله.

قبل قرون من الزمن كانت أوروبا تعيش الجهل والتخلف، وإذا بها نفضت غبار ذلك عن نفسها، وخرجت من قوقعتها، وأصبحت في ركب التقدم والحضارة، وأصبحنا نتطلع إليها علّنا نصل إلى ما وصلت إليه.

فالتطور ليس حالة خاصة بأوروبا أو بشعب دون شعب، بل هو ضرورة حضارية تفرضها الحياة المتجددة، والطبيعة المسخرة لهذا الإنسان، والكون الواسع الكبير، فلكي يستثمره الإنسان، ويستفيد منه، عليه أن يستخدم قواه العقلية، وإمكانياته الجسدية لتسخيرها في الطبيعة، بتحويلها من خامات طبيعية إلى تقنية حديثة، يستغلها لمصلحته في تحسين أوضاعه الحياتية.

وعلينا أن ننظر إلى المستقبل حينما نعيش الحاضر ونرى تلك التطورات التي تلفنا من كل حدب وصوب، فحينها نستطيع أن نعد أنفسنا، ونتهيأ له.

كيف يتحصن الإنسان من الكوارث الطبيعية، وكيف يقي نفسه من الأمراض الفتاكة، وكيف يقضي على مشكلة البطالة، وأزمة السكن، وكيف يعالج‏ وضعه الاجتماعي، ويقاوم الفساد والانحراف، والغزو الثقافي والفكري عبر الأقمار الصناعية ومراكز الإنتاج للأفلام الموجهة ضد مجتمعاتنا عبر محطات التلفزة الفضائية؟! هذا التطور الحاصل الذي نعيشه اليوم وتمر به البشرية- ونحن منها- هل نستطيع مقاومته؟ وكيف ذلك؟ وهل هناك دعوة قرآنية في كتاب اللّه تنتشلنا من الواقع المظلم لكي نتطور في أساليبنا ومناهجنا، كي نلتحق بركب الحضارة!

 




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



المجمع العلمي يعقد اجتماعًا لمناقشة الاستعدادات لمشروع الدورات الصيفية في بابل
قسم الشؤون الفكرية يصدر كتابًا يوثق مسيرة الشيخ المقدسي
اللجنة التحضيرية لأسبوع الإمامة تعلن عن الموقف نصف الشهريّ لأبحاث مؤتمر الإمام علي (عليه السلام)
شعبة الخطابة للتبليغ الحسيني تواصل فعّاليّات الدورة الإعلاميّة لخَدَمَة الهيئات والحسينيّات