أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-8-2020
![]()
التاريخ: 16-1-2022
![]()
التاريخ: 2025-02-11
![]()
التاريخ: 20-8-2020
![]() |
1- هل الإعلام السلبي في الفضاء العربي هو سبب (وجود) الانحراف الأخلاقي والسلوكي والفكري ؟
الجواب : لا.
لأن الانحراف بأنواعه (كان موجوداً) في كل زمان ومكان منذ فجر التاريخ ، وقبل اختراع أي وسيلة إعلامية.
2- إذن لماذا نوجه الاتهام إلى الإعلام السلبي في مسألة الانحراف الأخلاقي وغيره؟
الجواب:
* لأن الإعلام السلبي هو الذي ( نشر) الانحرافات الأخلاقية على أوسع نطاق بعد أن كانت محدودة.
* لأن الإعلام السلبي هو الذي (أوصل) الانحرافات الأخلاقية إلى كل بيت حتى يشاهدها الكبار والصغار.
* لأن الإعلام السلبي هو الذي ( يربي) المشاهدين على تقبل الانحراف والاعتياد عليه.
* لأن الإعلام السلبي هو الذي ( يزين ) الانحراف ويقدمه في صورة شهية ومغرية.
* لأن الإعلام السلبي هو الذي (يثير) الدوافع والمحفزات لممارسة الانحراف.
3- إن هذا يدعونا إلى التساؤل :
هل ساهم الإعلام السلبي في (زيادة) الانحرافات الأخلاقية أم في تقليلها والحد منها ؟
هل يعمل الإعلام السلبي ضد مصلحة المجتمع ، أم في تحقيق مصلحة المجتمع ؟ هل كان الإعلام السلبي معالجاً حكيماً أميناً ، صالحاً مصلحاً ، مراعياً لمصالح المجتمع، وتربية أبنائه، ومستقبلهم، وقائماً بواجب المسؤولية الاجتماعية ، ومتفهماً لمبدأ الحرية المسؤولية ، أم لم يكن كذلك ؟
|
|
حقن الذهب في العين.. تقنية جديدة للحفاظ على البصر ؟!
|
|
|
|
|
علي بابا تطلق نماذج "Qwen" الجديدة في أحدث اختراق صيني لمجال الذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر
|
|
|
|
|
ضمن برنامج تأهيل المنتسبين الجدد قسم الشؤون الدينية يقدم محاضرات فقهية وعقائدية لنحو 130 منتسبًا
|
|
|