أقرأ أيضاً
التاريخ: 8-1-2023
![]()
التاريخ: 2024-09-13
![]()
التاريخ: 2024-06-30
![]()
التاريخ: 17-10-2014
![]() |
الفرق بين التفضيل والفضيلة هو ذات الفرق بين الإيجاد والوجود؛ فبنو إسرائيل كانوا يرون "فضيلتهم هم على الرغم من أنها من عند الله، إلا أن الأمة الإسلامية ترى "الفضيلة الإلهية" التي ظهرت في مظاهر خاصة".
من هنا فقد جاء في القرآن الكريم بخصوص المؤمنين: {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} [يونس: 58]. في هذه الآية أسند الفضل إلى الله تعالى لا إلى الأمة، وفي الحقيقة فإنه نظر إلى "التفضيل" وهو إعطاء الفضل للأمة، وليس إلى ذات "الفضيلة" التي عطية؛ نظير ما قيل بخصوص "النِّعمة" و"النَّعمة" بأن "النعمة" هي نظيرة الإنعام: {وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّهَا عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرَائِيلَ} [الشعراء: 22]، وأما "النعمة" فهي شبيهة التنعم: {وَنَعْمَةٍ كَانُوا فِيهَا فَاكِهِينَ} [الدخان: 27]. فما هو مشهود من قبل الأمة الإسلامية هو النعمة، وما بات سبباً لمباهاة بني إسرائيل هو النعمة.
|
|
حقن الذهب في العين.. تقنية جديدة للحفاظ على البصر ؟!
|
|
|
|
|
علي بابا تطلق نماذج "Qwen" الجديدة في أحدث اختراق صيني لمجال الذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر
|
|
|
|
|
مشاتل الكفيل تنتج أنواعًا مختلفة من النباتات المحلية والمستوردة وتواصل دعمها للمجتمع
|
|
|