أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-11-24
724
التاريخ: 2023-03-24
652
التاريخ: 29-09-2015
1752
التاريخ: 12-10-2014
1943
|
الاهتداء إلى الطريق والهدف
يقابل الهداية أمران: أحدهما "الضلالة" والآخر "الغواية"، فالهداية التي تقابل الضلالة تتعلق بالطريق، فالذي يعرف الطريق جيدا ويسير فيه بنحو صحيح فهو سائر "مهتد"، والذي لا يعرف الطريق أو أنه لا يسلكه بشكل صحيح فهو (ضال). أما الهداية في مقابل الغواية فهي تتعلق بالهدف، وعليه فالهداية بهذا المعنى تفيد أنه يتمتع بالهدف، والغواية هي فقدان الهدف. و"الغي" و"الغاوي" يعني الإنسان الفاقد للهدف.
وعلى هذا الأساس فإن الأفراد الذين لهم هدف، ولكن لا يعرفون الطريق الذي يوصلهم إلى هذا الهدف هم ضالون" وأولئك الذين لا يشخصون المقصد والمقصود فهم (غاوون).
والهداية المذكورة في الآية الكريمة: {اهدنا الصراط المستقيم}حيث إنها جاءت من ناحية في مقابل الضلالة {.. ولا الضالين} ومن جهة أخرى هي هداية إلى الصراط فهي من النوع الأول ومتعلقة بالطريق وبمعنى الاهتداء إلى الطريق، لكن قيد الاستقامة وذكر صفات السالكين الخواص ... يستلزم أنهم يتمتعون بالهدف.
|
|
إجراء أول اختبار لدواء "ثوري" يتصدى لعدة أنواع من السرطان
|
|
|
|
|
دراسة تكشف "سببا غريبا" يعيق نمو الطيور
|
|
|
|
لأعضاء مدوّنة الكفيل السيد الصافي يؤكّد على تفعيل القصة والرواية المجسّدة للمبادئ الإسلامية والموجدة لحلول المشاكل المجتمعية
|
|
قسم الشؤون الفكرية يناقش سبل تعزيز التعاون المشترك مع المؤسّسات الأكاديمية في نيجيريا
|
|
ضمن برنامج عُرفاء المنصّة قسم التطوير يقيم ورشة في (فنّ الٕالقاء) لمنتسبي العتبة العباسية
|
|
وفد نيجيري يُشيد بمشروع المجمع العلمي لحفظ القرآن الكريم
|