المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16356 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
حرمة زواج زوجة الاب
2024-05-01
{ولا تعضلوهن}
2024-05-01
{وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى اذا حضر احدهم الـموت}
2024-05-01
الثقافة العقلية
2024-05-01
بطاقات لدخول الجنة
2024-05-01
التوبة
2024-05-01

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


الحكم الشرعي على الظاهر والباطن وهو على وجوه  
  
668   01:15 صباحاً   التاريخ: 2023-09-03
المؤلف : د. السيد مرتضى جمال الدين
الكتاب أو المصدر : فقه القرآن الميسر
الجزء والصفحة : ص40 -41
القسم : القرآن الكريم وعلومه / مقالات قرآنية /

لم يكن البحث في فقه الظاهر والباطن وفي فقه الوجوه معتادا مع ان نصوصه متوافرة حد الاستفاضة فالظاهر والباطن يمثل الاصل والفرع، الفريضة والطاعة، وفقه الوجوه يمثل السعة في اختيار الوجه الايسر للمكلف من باب التخيير واكثر التعارضات في الروايات الفقهية هي اختلاف وجوه لا اختلاف حكم  وهذا اصل قرآني.

فقه الظاهر والباطن

الاصل القرآني لفقه الظاهر والباطن هو هذه الاية

{قُلْ إِنَّما حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَ ما بَطَنَ وَ الْإِثْمَ وَ الْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَ أَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطاناً وَ أَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ ما لا تَعْلَمُون‏} [الأعراف: 33.]

بصائر الدرجات وتفسير العياشي: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ أَبِي وَهْبٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مَنْصُورٍ قَالَ: سَأَلْتُ عَبْداً صَالِحاً (عليه السلام) عَنْ قَوْلِ اللَّهِ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى‏ {إِنَّما حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ}‏ فَقَالَ إِنَّ الْقُرْآنَ لَهُ ظَهْرٌ وَ بَطْنٌ، فَجَمِيعُ مَا حَرَّمَ فِي الْكِتَابِ هُوَ الظَّاهِرُ وَ الْبَاطِنُ مِنْ ذَلِكَ أَئِمَّةُ الْجَوْرِ وَجَمِيعُ مَا أَحَلَّ مِنَ الْكِتَابِ وَ هُوَ الظَّاهِرُ وَ الْبَاطِنُ مِنْ ذَلِكَ أَئِمَّةُ الْحَقِّ[1].

فالاصل هو الباطن= المعرفة

والفرع هو الظاهر= الطاعة

شرح الظاهر والباطن

دعائم الاسلام: عن الامام الصادق ع في قوله تعالى {قُلْ إِنَّما حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَ ما بَطَنَ} وَ قَوْلَهُ جَلَّ ثَنَاؤُهُ‏ {وَ ذَرُوا ظاهِرَ الْإِثْمِ وَ باطِنَهُ‏} فَظَاهِرُ الْحَرَامِ وَ بَاطِنُهُ حَرَامٌ كُلُّهُ، وَ ظَاهِرُ الْحَلَالِ وَ بَاطِنُهُ حَلَالٌ كُلُّهُ، وَ إِنَّمَا جُعِلَ الظَّاهِرُ دَلِيلًا عَلَى الْبَاطِنِ وَ الْبَاطِنُ دَلِيلًا عَلَى الظَّاهِرِ يُؤَكِّدُ بَعْضُهُ بَعْضاً وَ يَشُدُّهُ وَ يُقَوِّيهِ وَ يُؤَيِّدُهُ فَمَا كَانَ مَذْمُوماً فِي الظَّاهِرِ فَبَاطِنُهُ مَذْمُومٌ، وَ مَا كَانَ مَمْدُوحاً فِي الظَّاهِرِ فَبَاطِنُهُ مَمْدُوحٌ.

 ثُمَّ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ (عليه السلام) وَ اعْلَمْ أَنَّ هَؤُلَاءِ قَوْمٌ سَمِعُوا مَا لَمْ يَقِفُوا عَلَى حَقِيقَتِهِ وَ لَمْ يَعْرِفُوا حُدُودَهُ فَوَضَعُوا حُدُودَ تِلْكَ الْأَشْيَاءِ مُقَايَسَةً بِرَأْيِهِمْ وَ مُنْتَهَى عُقُولِهِمْ وَ لَمْ يَضَعُوهَا عَلَى حُدُودِ مَا أُمِرُوا بِهِ تَكْذِيباً وَ افْتِرَاءً عَلَى اللَّهِ‏ وَ عَلَى رَسُولِهِ‏ وَ جُرْأَةً عَلَى الْمَعَاصِي وَ لَمْ يَبْعَثِ اللَّهُ نَبِيّاً يَدْعُو إِلَى مَعْرِفَةٍ لَيْسَ مَعَهَا طَاعَةٌ وَ إِنَّمَا يَقْبَلُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ الْعَمَلَ مِنَ الْعِبَادِ بِالْفَرَائِضِ الَّتِي افْتَرَضَهَا عَلَيْهِمْ بَعْدَ مَعْرِفَةِ مَنْ جَاءَ بِهَا مِنْ عِنْدِهِ وَ دَعَاهُمْ إِلَيْهِ فَأَوَّلُ ذَلِكَ مَعْرِفَةُ مَنْ دَعَا إِلَيْهِ وَ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَحْدَهُ وَ الْإِقْرَارُ بِرُبُوبِيَّتِهِ وَ مَعْرِفَةُ الرَّسُولِ‏ الَّذِي بَلَّغَ عَنْهُ وَ قَبُولُ مَا جَاءَ بِهِ ثُمَّ مَعْرِفَةُ الْوَصِيِّ (عليه السلام) ثُمَّ مَعْرِفَةُ الْأَئِمَّةِ بَعْدَ الرُّسُلِ الَّذِينَ‏ افْتَرَضَ اللَّهُ طَاعَتَهُمْ فِي كُلِّ عَصْرٍ وَ زَمَانٍ عَلَى أَهْلِهِ وَالْإِيمَانَ وَالتَّصْدِيقَ بِأَوَّلِ الرُّسُلِ وَ الْأَئِمَّةِ وَ آخِرِهِمْ، ثُمَّ الْعَمَلُ بِمَا افْتَرَضَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ عَلَى الْعِبَادِ مِنَ الطَّاعَاتِ ظَاهِراً وَبَاطِناً.

وَ اجْتِنَابُ مَا حَرَّمَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ عَلَيْهِمْ ظَاهِرَهُ وَ بَاطِنَهُ‏ وَ إِنَّمَا حَرَّمَ الظَّاهِرَ بِالْبَاطِنِ وَ الْبَاطِنَ بِالظَّاهِرِ مَعاً جَمِيعاً وَالْأَصْلَ وَ الْفَرْعَ فَبَاطِنُ الْحَرَامِ حَرَامٌ كَظَاهِرِهِ وَ لَا يَسَعُ تَحْلِيلُ أَحَدِهِمَا وَ لَا يَجُوزُ وَ لَا يَحِلُّ إِبَاحَةُ شَيْ‏ءٍ مِنْهُ وَ كَذَلِكَ الطَّاعَاتُ مَفْرُوضٌ عَلَى الْعِبَادِ إِقَامَتُهَا ظَاهِرُهَا وَ بَاطِنُهَا لَا يُجْزِي إِقَامَةُ ظَاهِرٍ مِنْهَا دُونَ بَاطِنٍ وَ لَا بَاطِنٍ دُونَ ظَاهِرٍ وَلَا تَجُوزُ صَلَاةُ الظَّاهِرِ مَعَ تَرْكِ صَلَاةِ الْبَاطِنِ وَ لَا صَلَاةُ الْبَاطِنِ مَعَ تَرْكِ صَلَاةِ الظَّاهِرِ وَ كَذَلِكَ الزَّكَاةُ وَ الصَّوْمُ وَالْحَجُّ وَالْعُمْرَةُوَ جَمِيعُ فَرَائِضِ اللَّهِ الَّتِي افْتَرَضَهَا عَلَى عِبَادِهِ وَ حُرُمَاتُهُ وَ شَعَائِرُهُ.

فاذا عرفنا ان الصلاة والزكاة والصيام والحج في الظاهر هي هذه الفرائض المعروفة، فمن هو الباطن من ذلك ؟

وَ يُؤَيِّدُ هَذَا مَا رَوَاهُ الشَّيْخُ أَبُو جَعْفَرٍ الطُّوسِيُّ بِإِسْنَادِهِ إِلَى الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ عَنْ دَاوُدَ بْنِ كَثِيرٍ قَالَ‏ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) أَنْتُمُ الصَّلَاةُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ أَنْتُمُ الزَّكَاةُ وَ أَنْتُمُ الصِّيَامُ وَ أَنْتُمُ الْحَجُّ؟

 فَقَالَ يَا دَاوُدُ: نَحْنُ‏ الصَّلَاةُ فِي‏كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ، وَ نَحْنُ الزَّكَاةُ وَ نَحْنُ الصِّيَامُ وَ نَحْنُ الْحَجُّ وَ نَحْنُ الشَّهْرُ الْحَرَامُ وَ نَحْنُ الْبَلَدُ الْحَرَامُ وَ نَحْنُ كَعْبَةُ اللَّهِ وَ نَحْنُ قِبْلَةُ اللَّهِ وَ نَحْنُ وَجْهُ اللَّهِ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى‏ (فَأَيْنَما تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ‏) البقرة: 115 وَ نَحْنُ الْآيَاتُ وَ نَحْنُ الْبَيِّنَاتُ.

 وَ عَدُوُّنَا فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ‏ {الْفَحْشاءُ وَ الْمُنْكَرُ وَ الْبَغْيُ‏} وَ {الْخَمْرُ وَ الْمَيْسِرُ وَ الْأَنْصابُ وَ الْأَزْلامُ‏} {وَالْأَصْنامُ‏ وَ الْأَوْثانُ}‏ {وَ الْجِبْتُ وَ الطَّاغُوتُ} {وَالْمَيْتَةُ وَ الدَّمُ وَ لَحْمُ الْخِنْزِيرِ} يَا دَاوُدُ إِنَّ اللَّهَ خَلَقَنَا فَأَكْرَمَ خَلْقَنَا وَ فَضَّلَنَا وَجَعَلَنَا أُمَنَاءَهُ وَ حَفَظَتَهُ وَ خُزَّانَهُ عَلَى مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَ مَا فِي الْأَرْضِ وَ جَعَلَ لَنَا أَضْدَاداً وَ أَعْدَاءً فَسَمَّانَا فِي كِتَابِهِ وَكَنَّى عَنْ أَسْمَائِنَا بِأَحْسَنِ الْأَسْمَاءِ وَ أَحَبِّهَا إِلَيْهِ تَكْنِيَةً عَنِ الْعَدُوِّ وَ سَمَّى أَضْدَادَنَا وَ أَعْدَاءَنَا فِي كِتَابِهِ وَ كَنَّى عَنْ أَسْمَائِهِمْ وَ ضَرَبَ لَهُمُ الْأَمْثَالَ فِي كِتَابِهِ فِي أَبْغَضِ الْأَسْمَاءِ إِلَيْهِ وَ إِلَى عِبَادِهِ الْمُتَّقِينَ‏[2]

الكافي: وَ يُؤَيِّدُ هَذَا مَا رَوَاهُ أَيْضاً عَنِ الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ بِإِسْنَادِهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) أَنَّهُ قَالَ‏ نَحْنُ أَصْلُ كُلِّ خَيْرٍ وَ مِنْ فُرُوعِنَا كُلُّ بِرٍّ وَ مِنَ الْبِرِّ التَّوْحِيدُ وَ الصَّلَاةُ وَ الصِّيَامُ وَ كَظْمُ الْغَيْظِ وَ الْعَفْوُ عَنِ الْمُسِي‏ءِ وَ رَحْمَةُ الْفَقِيرِ وَ تَعَاهُدُ الْجَارِ وَالْإِقْرَارُ بِالْفَضْلِ لِأَهْلِهِ وَ عَدُوُّنَا أَصْلُ كُلِّ شَرٍّ وَ مِنْ فُرُوعِهِمْ كُلُّ قَبِيحٍ وَ فَاحِشَةٍ فَمِنْهُمُ الْكَذِبُ وَ النَّمِيمَةُ وَ الْبُخْلُ وَالْقَطِيعَةُ وَ أَكْلُ الرِّبَا وَ أَكْلُ مَالِ الْيَتِيمِ بِغَيْرِ حَقِّهِ وَ تَعَدِّي الْحُدُودِ الَّتِي أَمَرَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ وَ رُكُوبُ الْفَوَاحِشِ‏ ما ظَهَرَ مِنْها وَ ما بَطَنَ‏ مِنَ الزِّنَاءِ وَ السَّرِقَةِ وَ كُلُّ مَا وَافَقَ ذَلِكَ مِنَ الْقَبِيحِ وَ كَذَبَ مَنْ قَالَ إِنَّهُ مَعَنَا وَ هُوَ مُتَعَلِّقٌ بِفَرْعِ غَيْرِنَا[3].

1/{وَ اسْتَعينُوا بِالصَّبْرِ وَ الصَّلاةِ} الظاهر: الصبر الصوم والصلاة /والباطن: محمد وعلي

2/{وَ أَقيمُوا الصَّلاةَ وَ آتُوا الزَّكاةَ} اقيموا الصلاة المكتوبة / ايضا اقيموا الصلاة على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الذين علي سيدهم وفاطمة

3/ {وَ أَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجالاً وَ عَلى‏ كُلِّ ضامِرٍ يَأْتينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَميق‏}

من هو المؤذن- في الظاهر ابرهيم الخليل /وفي الباطن الاتيان للنبي في زمانه وعلي هو المؤذن

4/ الزكاة: (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاها) محمد زكاهُ ربه، وعلي زكاة محمد وعلي يزكي المؤمنين أي طهرها بالولاية.

 


[1] بصائر الدرجات في فضائل آل محمد صلى الله عليهم، ج‏1، ص: 34،ح2، تفسير العياشي، ج‏2، ص: 16،ح36

[2] تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة، ص: 22

[3] الكافي (ط - الإسلامية)، ج‏8، ص: 242




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



بالصور: عند زيارته لمعهد نور الإمام الحسين (عليه السلام) للمكفوفين وضعاف البصر في كربلاء.. ممثل المرجعية العليا يقف على الخدمات المقدمة للطلبة والطالبات
ممثل المرجعية العليا يؤكد استعداد العتبة الحسينية لتبني إكمال الدراسة الجامعية لشريحة المكفوفين في العراق
ممثل المرجعية العليا يؤكد على ضرورة مواكبة التطورات العالمية واستقطاب الكفاءات العراقية لتقديم أفضل الخدمات للمواطنين
العتبة الحسينية تستملك قطعة أرض في العاصمة بغداد لإنشاء مستشفى لعلاج الأورام السرطانية ومركز تخصصي للتوحد