أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-10-2014
![]()
التاريخ: 1-10-2014
![]()
التاريخ: 30-11-2015
![]()
التاريخ: 2023-08-30
![]() |
الميزان في تقسيم الناس إلى مؤمنين وكافرين ومنافقين
قال تعالى : {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ } [البقرة: 8].
إن تقسيم الناس إلى ثلاث مجاميع: كفار ومنافقين ومؤمنين هو تقسيم طولي وهو نتيجة لقضيتين منفصلتين حقيقيتين، وهما إن الإنسان إما أن يقبل الدين في الظاهر والباطن (وهو المؤمن) وإما أن لا يقبله في الظاهر والباطن بصورة المجموع المركب، وهذا الأخير إما أن ينكر الدين في الظاهر والباطن بصورة مفصلة (وهو الكافر) أو أن ينكره في الباطن ويقبله في الظاهر (وهو المنافق).
وعلى العكس من القسم الثالث، فالإنسان قد يفرض عليه من باب التقية أن يقبل الدين باطناً وينفيه في الظاهر: {إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ } [النحل: 106] . وهذا القسم من الناس هم في الحقيقة من المؤمنين، كما أن القسم الثالث (وهم المنافقون) هم في الحقيقة من الكافرين.
|
|
دراسة تصنّف التنس "رياضة خطيرة".. هذه أضرارها على الدماغ
|
|
|
|
|
هل يختبئ الفضائيون سرا على أقرب الكواكب إلى الشمس؟
|
|
|
|
جامعة الكفيل توقع مذكرة تفاهم مع جامعة بغداد حول التعاون الأكاديمي والبحثي
|
|
شعبة السادة الخدم تعقد مجلس عزائها السنوي بذكرى شهادة الزهراء (عليها السلام)
|
|
قسم الشؤون الفكرية يبحث سبل التعاون مع وزارة التعليم العالي
|
|
المجمع العلمي ينظم ندوةً قرآنية بعنوان (أسرار الشخصية الناجحة) في بابل
|