المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16450 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
The exponential atmosphere
2024-05-17
تـطويـر هيـكـل فعـال للمـكافـآت والحـوافـز في المـصارف
2024-05-17
The ideal gas law
2024-05-17
Temperature and kinetic energy
2024-05-17
Compressibility of radiation
2024-05-17
إنـشاء نـظم الإسـناد الإداري للإستـراتيجيـة فـي المـصارف
2024-05-17

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


تفسير سورة الذاريات من آية (1-59)  
  
832   02:34 صباحاً   التاريخ: 2024-02-10
المؤلف : الشيخ محمد رضا الغراوي - تحقيق الشيخ رافد الغراوي
الكتاب أو المصدر : بلوغ منى الجنان في تفسير بعض ألفاظ القرآن
الجزء والصفحة : ص406-409
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / مواضيع عامة في علوم القرآن /

سُورَة الذَّاريات‏[1]

قوله تعالى:{وَالذَّارِيَاتِ ذَرْوًا}[2]: الرِّياح[3].

قوله تعالى:{فَالْحَامِلَاتِ وِقْرًا}[4]:السحب الحاملة المطر[5].

قوله تعالى:{فَالْجَارِيَاتِ يُسْرًا}[6]:هِيَ السُّفُنُ[7].

قوله تعالى:{فَالْمُقَسِّمَاتِ أَمْرًا}[8]: الْمَلَائِكَةُ[9].

قوله تعالى:{ذَاتِ الْحُبُكِ}[10]:الطرائق الحسنة[11].

قوله تعالى:{يُؤْفَكُ}[12]:يُصْرَفُ[13].

قوله تعالى:{مَنْ أُفِكَ}[14]: مَنْ صُرِفَ[15].

قوله تعالى:{الْخَرَّاصُونَ}[16]:الكذّابون[17].

قوله تعالى:{سَاهُونَ}[18]:غافلون[19].

قوله تعالى:{يُفْتَنُونَ}[20]:يُحْرَقُونَ‏ وَ يُعَذَّبُونَ[21].

قوله تعالى:{يَهْجَعُونَ}[22]:ينامون[23].

قوله تعالى:{حَقٌّ}[24]:نصيب[25].

قوله تعالى:{وَالْمَحْرُومِ}[26]: الْمُحَارَفُ‏ الَّذِي‏ قَدْ حُرِمَ‏ كَدَّ يَدِهِ فِي الشِّرَاءِ وَ الْبَيْعِ[27].

قوله تعالى:{فِي صَرَّةٍ}[28]:صَيْحة[29]،أو جماعة[30].

قوله تعالى:{فَصَكَّتْ}[31]:لطمت بأطراف‏ الأصابع[32].

قوله تعالى:{عَقِيمٌ}[33]:عاقر[34].

قوله تعالى:{لِلْمُسْرِفِينَ}[35]:المجاوزين الحدّ في الفجور[36].

قوله تعالى:{فَتَوَلَّىٰ بِرُكْنِهِ}[37]:أعرض{بِجانِبِهِ}،أو جنوده[38].

قوله تعالى:{مُلِيمٌ}[39]:يلام عليه[40].

قوله تعالى:{الرِّيحَ الْعَقِيمَ}[41]:المهلكة والمستأصلة[42].

قوله تعالى:{كَالرَّمِيمِ}[43]:الرماد البالي[44].

قوله تعالى:{لَمُوسِعُونَ}[45]:قادرون[46].

قوله تعالى:{فَرَشْنَاهَا}[47]:مهّدناها[48]، ووطأناها.

قوله تعالى:{الْمَاهِدُونَ}[49]:المسّوون[50].

قوله تعالى:{فَفِرُّوا}[51]:اقصدوا.

قوله تعالى:{أَتَوَاصَوْا}[52]:أوصى بعضهم بعضًا[53].

قوله تعالى:{ذَنُوبًا مِّثْلَ ذَنُوبِ}[54]:نصيبًا كنصيبهم[55].

 


   [1]سورة الذاريات مكّيّة، و هي ألف و مائتان و سبعة و ثمانون حرفا، و ثلاثمائة و ستّون كلمة، و ستّون آية ، قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأ الذاريات أعطي من الأجر عشر حسنات بعدد كلّ ريح هبّت و جرت في الدّنيا]  ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:‏6/ 106.

   [2]سُورَة الذَّاريات، الآية :1.

   [3]تهذيب اللغة :‏15  /7.

وفي الغارات ط - القديمة :‏1 /103: فِي الْحَدِيثِ‏:" سُئِلَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام) عَنِ‏ الذَّارِياتِ‏ ذَرْواً فَقَالَ: الذَّارِيَاتِ‏ هِيَ الرِّيحُ، وَ عَنْ‏ الْحَامِلَاتِ‏ وِقْراً فَقَالَ: هِيَ السَّحَابُ، وَ عَنِ‏ الْجَارِيَاتِ‏ يُسْراً فَقَالَ: هِيَ السُّفُنُ، وَ عَنِ‏ الْمُقَسِّمَاتِ‏ أَمْراً قَالَ: الْمَلَائِكَةُ، وَ هُوَ قَسَمٌ كُلُّهُ".

   [4]سُورَة الذَّاريات، الآية : 2.

   [5]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏5 /146.

وفي تهذيب اللغة :‏9 /215 : يعني السحابَ تَحمِل الماءَ الذي‏ أوقَرَها.

وفي مفردات ألفاظ القرآن :258 : الْحَمِيلُ‏: السّحاب الكثير الماء، لكونه حاملا للماء.

   [6]سُورَة الذَّاريات، الآية : 3.

   [7]الغارات ط - القديمة :‏1 /103 ، عن أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام).

   [8]سُورَة الذَّاريات، الآية : 4.

   [9]الغارات ط - القديمة :‏1 /103 ، عن أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام) ، و معانى القرآن :‏3 / 82 ، و تفسير غريب القرآن : 363 ، عن عليّ >رضي اللّه عنه<.

   [10]سُورَة الذَّاريات، الآية : 7.

   [11]التبيان في تفسير القرآن:‏9 /380 ، و مجمع البيان في تفسير القرآن:‏9/230.

وفي جمهرة اللغة :‏1 /282 : الحَبْك‏: مصدر حَبَكَه‏ يَحْبِكه‏ و يَحْبُكه‏ حَبْكا، و هو أثر حُسن الصنعة في الشي‏ء و استوائها. و كذلك فسَّر أبو عُبيدة في قوله تعالى: {وَ السَّماءِ ذاتِ‏ الْحُبُكِ‏} ، أي الاستواء و حُسن الصنعة.

   [12]سُورَة الذَّاريات، الآية : 9.

   [13]جمهرة اللغة :‏1 /56 ، ومعانى القرآن :‏3 / 83.، و تهذيب اللغة :‏10 /215.

   [14]سُورَة الذَّاريات، الآية : 9.

   [15]معانى القرآن :‏3 / 83.

   [16]سُورَة الذَّاريات، الآية : 10.

   [17]كتاب العين :‏4 /183 ، و جمهرة اللغة :‏1 /585.

   [18]سُورَة الذَّاريات، الآية : 11.

   [19]جامع البيان فى تفسير القرآن :‏30 / 202 ، و تأويلات أهل السنة  :‏10/ 626 ، و الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :‏4 /397.

   [20]سُورَة الذَّاريات، الآية : 13.

   [21]معانى القرآن:‏3 /83 ، و تفسير فرات الكوفي  :482 ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عليه السلام).

   [22]سُورَة الذَّاريات، الآية : 17.

   [23]تفسير مقاتل بن سليمان :‏4 /129 ، و تفسير القمي:‏2 /330 ، و معانى القرآن :‏3 /84.

وفي مفردات ألفاظ القرآن :834 : الْهُجُوعُ‏: النّوم ليلا.

   [24]سُورَة الذَّاريات، الآية : 19.

   [25]درج الدرر فى تفسير القرآن العظيم:‏2/592.

   [26]سُورَة الذَّاريات، الآية : 19.

   [27]الكافي :‏3 /500 ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عليه السلام).

   [28]سُورَة الذَّاريات، الآية : 29.

   [29]تفسير مقاتل بن سليمان :‏4/130.

وزاد في تهذيب اللغة :‏12 /76 : في ضَجَّة.

   [30]تفسير القمي :‏2/330.

   [31]سُورَة الذَّاريات، الآية : 29.

   [32]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏5  /149.

وفي جمهرة اللغة :‏1 /143 : أي ضربت وجهها بيدها.

وفي معانى القرآن :‏3/ 87 : أي جمعت أصابعها، فضربت جبهتها.

   [33]سُورَة الذَّاريات، الآية : 29.

   [34]بحر العلوم:‏3 /345.

وفي الصحاح :‏5 /1989 : رجلٌ‏ عَقِيمٌ‏: لا يُولَد له.

   [35]سُورَة الذَّاريات، الآية : 34.

   [36]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏5/149.

   [37]سُورَة الذَّاريات، الآية : 39.

   [38]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏4/ 403.

   [39]سُورَة الذَّاريات، الآية : 40.

   [40]تفسير غريب القرآن : 322 ، وفيه : أي مذنب. يقال: ألام الرجل، إذا أذنب ذنبا يلام‏ عليه‏.

   [41]سُورَة الذَّاريات، الآية : 41.

   [42]جاء في تهذيب اللغة :‏1 /189 : الريح‏ العَقيم‏ في كتاب اللَّه يقال هي الدَّبور، لا تُلقح شجراً و لا تحمل مطراً.

وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم :‏2 /344 : الشديدة التى لا فرج لهم فيها، و هى الريح الدبور.

   [43]سُورَة الذَّاريات، الآية : 42.

   [44]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏5/150.

وفي جامع البيان فى تفسير القرآن:‏27 /4 : الرميم في كلام العرب: ما يبس من نبات الأرض وديس.

وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :‏6 / 116 : معناه: ما تترك من شي‏ء مرّت عليه من أنفسهم و أنعامهم إلّا جعلته كالحطيم البالي المنسحق. و يقال: الرّميم: هو الورق اليابس المتحطّم مثل الهشيم الذي يسير كالهباء بأيسر ما تجري عليه ، قال قتادة: معناه: إلّا جعلته كالرّميم الشّجر، و قال أبو العالية: كالتّراب المدقّق، و قال ابن عبّاس: كالشّي‏ء الهالك ، و في الحديث: [أنّ تلك الرّيح كانت تتبع مسافريهم و ما شدّ من متاعهم فتحمله فتلقيه في وادي صنعاء، و لم تضرّ غريبا ليس منهم‏] .

وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم:‏2 /344 : كالتراب.

   [45]سُورَة الذَّاريات، الآية : 47.

   [46]تأويلات أهل السنة:‏9/390 ، و التفسير الكبير:‏28/ 188 ، والبحر المحيط فى التفسير:‏9 /560.

   [47]سُورَة الذَّاريات، الآية : 48.

   [48]تأويلات أهل السنة:‏9/391 ، وزاد : بسطناها.

   [49]سُورَة الذَّاريات، الآية : 48.

   [50]المعنى من تفردات المؤلف (رحمه الله)،إذقصد فيه : العَدْل، راجع : جمهرة اللغة :‏1 /237.

وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :‏6 /118 : الفارشون، و الماهد في اللغة: هو الموظّب للشّي‏ء المهيّ‏ء لما يصلح الاستقرار عليه.

وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبى :‏9/ 119 : الباسطون، و المعنى في الجمع التعظيم.

   [51]سُورَة الذَّاريات، الآية : 50.

   [52]سُورَة الذَّاريات، الآية : 53.

   [53]الكشف و البيان تفسير الثعلبى :‏9/120.

   [54]سُورَة الذَّاريات، الآية : 59.

   [55]مجمع البيان في تفسير القرآن:‏9 /244.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



اختتام الأسبوع الثاني من الشهر الثالث للبرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسية
راية قبة مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام) تتوسط جناح العتبة العباسية في معرض طهران
جامعة العميد وقسم الشؤون الفكرية يعقدان شراكة علمية حول مجلة (تسليم)
قسم الشؤون الفكريّة يفتتح باب التسجيل في دورات المواهب