المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
الجهاز التناسلي الذكري في الدجاج الجهاز التنفسي للدجاج محاسبة المسؤولية في المصرف (الإدارة اللامركزية والعلاقات الإنسانية ـــ الإدارة اللامركزية في المصرف) أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون المدني أثر نظرية الظروف الاستثنائية على تحصيل أموال الدولة وتطبيقاتها في القانون الإداري دور التشريعات والسلطات الرقابية في تسعير المنتجات والخدمات المصرفية موضوع الملاحظة في الاستنباط القضائي ملكة الاستنباط القضائي الجهاز الهضمي للدجاج إستراتيجيات تسعير المنتجات والخدمات المصرفية في الاطار الرقابي (انواع المنتجات والخدمات المصرفية) طـرق تـحديـد سعـر الفـائـدة علـى القـروض السـكـنـيـة (العـقاريـة) تـحليـل ربحيـة العميـل من القـروض الاستـهلاكيـة (الشخصيـة) المـقـسطـة الدجاج المحلي العراقي معجزة الدين الاسلامي موضوع الإعجاز

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16365 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


معنى كلمة فيض‌  
  
8662   08:34 صباحاً   التاريخ: 10-12-2015
المؤلف : الشيخ حسن المصطفوي
الكتاب أو المصدر : التحقيق في كلمات القران الكريم
الجزء والصفحة : ج 9 ، ص 184- 186.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / تأملات قرآنية / مصطلحات قرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-6-2016 18864
التاريخ: 14-12-2015 4433
التاريخ: 24-5-2022 1653
التاريخ: 3-06-2015 2376

مقا - أصل صحيح واحد ، يدلّ على جريان الشي‌ء بسهولة ، ثمّ يقاس عليه ، من ذلك فاض الماء يفيض. ويقال أفاض إناءه : إذا ملأه حتّى فاض. وأفاض دموعه. ومنه أفاض القوم من عرفة : إذا دفعوا ، وذلك كجريان السيل. وأفاض القوم في الحديث : إذا تدافعوا فيه. وأرض ذات فيوض : إذا كان فيها ماء يفيض. وأعطى فلان غيضا من فيض ، أي قليلا من كثير. ومن الباب : فاض الرجل : إذا مات.

مصبا - فاض السيل يفيض فيضا : كثر وسال من شفة الوادي ، وأفاض لغة ، وفاض الإناء فيضا : امتلأ. وأفاضه صاحبه : ملأه. وفاض الماء والدم : قطرا. وفاض كلّ سائل : جرى. وفاض الخبر : كثر. وأفاضه اللّٰه : كثّره. وأفاض الناس من عرفات : دفعوا منها ، وكلّ دفعة إفاضة. وأفاضوا من منى الى مكّة يوم النحر : رجعوا اليها. ومنه طواف الإفاضة ، أي طواف الرجوع من منى الى مكّة. واستفاض الحديث : شاع في الناس وانتشر ، فهو مستفيض. وأفاض الناس فيه :

أخذوا. وفاضت نفسه فيضا : خرجت ، والأفصح فاظ الرجل من غير ذكر النفس.

لسا - فاض الماء والدمع ونحوهما يفيض فيضا وفيوضة وفيوضا و‌ فيضانا وفيضوضة أي كثر حتّى سال على صفّة الوادي وأفاضت العين دمعه تفيضه إفاضة.

والتحقيق

أنّ الأصل الواحد في المادّة : هو سيلان في امتلاء ، أي من كثرة وامتلاء (سرازير شدن وسر رفتن).

فلا بدّ من لحاظ القيدين في المادة ، وبهما تفترق عن مترادفاتها ، كالجريان والسيلان والانصباب وأمثالها.

والقيد الثاني ليس في الفيص بالصاد المهملة ، وذلك بوجود حرف الضاد المعجمة ، وهو من حروف الاستطالة ، وتدلّ على إطالة وامتداد ، وهو من حروف الجهر أيضا ، بخلاف الصاد المهملة.

{تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ} [المائدة : 83]. {وَأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَنًا} [التوبة : 92] التعبير بالمادّة إشارة الى امتلاء الأعين من الدموع الى أن تسيل منها.

{وَنَادَى أَصْحَابُ النَّارِ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَنْ أَفِيضُوا عَلَيْنَا مِنَ الْمَاءِ} [الأعراف : 50] أي ليكن منكم سيلان من الماء الممتلئ فيكم إلينا.

{وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِي مَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ } [النور: 14] أي في إظهارات وأخبار تجرى منكم سايلة من امتلاء صدوركم.

{فَإِذَا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِنْ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ (198) ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ} [البقرة : 198، 199] يراد جريان الحركة من عرفات والمشعر بعد امتلائهما من جمعيّة الحجّاج.

{ أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ إِنِ افْتَرَيْتُهُ فَلَا تَمْلِكُونَ لِي مِنَ اللَّهِ شَيْئًا هُوَ أَعْلَمُ بِمَا تُفِيضُونَ فِيهِ كَفَى بِهِ شَهِيدًا} [الأحقاف : 8]. {وَلَا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلَّا كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُودًا إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ} [يونس : 61]

يراد سيلان قول أو عمل بعد امتلاء قلوبهم من المحبّة وشدّة التعلّق عليها ، وتجمّعهم بحيث يدفع بعضهم بعضا.

ففي التعبير بالمادّة إشارة إلى امتلاء في مبدأ السيلان زائدا على السيلان نفسه ، كامتلاء القلب من حبّ أو بغض أو عداوة أو سوء نيّة أو عصيان أو غيرها ، وامتلاء محلّ من كثرة الحالّ وازدحامه.

وفي التعبير بصيغة الإفعال : لتفهيم التعدية وبالنظر الى قيام الفعل بالفاعل وصدوره منه ، أي تفيضون أنفسكم ومن معكم.

__________________________
‏- مقا = معجم مقاييس اللغة لابن فارس ، ٦ ‏مجلدات ، طبع مصر . ١٣٩ ‏هـ.

- مصبا = مصباح المنير للفيومي ، طبع مصر 1313 هـ .

- لسا = لسان العرب لابن منظور ، 15 مجلداً ، طبع بيروت 1376 هـ .




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



العتبة العباسية تطلق مسابقة فن التصوير الفوتوغرافي الثانية للهواة ضمن فعاليات أسبوع الإمامة الدولي
لجنة البرامج المركزيّة تختتم فعاليّات الأسبوع الرابع من البرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسيّة
قسم المعارف: عمل مستمر في تحقيق مجموعة من المخطوطات ستسهم بإثراء المكتبة الدينية
متحف الكفيل يشارك في المؤتمر الدولي الثالث لكلية الآثار بجامعة الكوفة