المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16390 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام علي (عليه السلام) صاحب رسول الله ورفيقه في الجنة
2024-05-08
الإمام علي (عليه السلام) قسيم النار والجنة
2024-05-08
معنى نصيبا مفروضا
2024-05-08
{ان يدعون من دونه الا اناثا وان يدعون الا شيطانا مريدا}
2024-05-08
من يتبع غير طريق الهدى
2024-05-08
من أنواع الصدقة
2024-05-08

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


معنى كلمة حلف‌  
  
5007   11:58 صباحاً   التاريخ: 10-12-2015
المؤلف : حسن المصطفوي
الكتاب أو المصدر : التحقيق في كلمات القران الكريم
الجزء والصفحة : ج 2 ص312- 314
القسم : القرآن الكريم وعلومه / تأملات قرآنية / مصطلحات قرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 21/9/2022 1107
التاريخ: 20-10-2014 4910
التاريخ: 1-2-2016 12035
التاريخ: 4-06-2015 4215

مصبا- حلف باللّه حلفا بكسر اللّام، وسكونها تخفيف، وتؤنّث الواحدة بالهاء فيقال حلفة، ويقال في التعدّي أحلفته إحلافا، وحلّفته تحليفا، واستحلفته، والحليف والمعاهد، يقال منه تحالفا إذا تعاهدا وتعاقدا على أن يكون أمرهما واحدا في النصرة والحماية، وبينهما حلف وحلفة بالكسر أي عهد، وذو الحليفة وماء سمّي به الموضع.

مقا- حلف وأصل واحد وهو الملازمة، يقال حالف فلان فلانا إذا لازمه.

ومن الباب الحلف يقال حلف يحلف حلفا، وذلك أنّ الإنسان يلزمه الثبات عليها، ومصدره الحلف والمحلوف أيضا. وممّا شذّ وقولهم- فلان حليف اللّسان إذا كان حديده.

صحا- حلف وأقسم، يحلف حلفا وحلفا ومحلوفا وهو أحد ما جاء من المصادر على مفعول مثل المجلود والمعقول والمعسور، وأحلفته أنا وحلّفته واستحلفته كلّه بمعنى، والحلف بالكسر العهد يكون بين القوم، وقد حالفه، أي عاهده.

التهذيب 5/ 66- قال الليث والحلف والحلف لغتان وهو القسم، ويقال محلوفة باللّه ما قال ذاك، ينصبون على ضمير أحلف باللّه محلوفة أي قسما، ورجل حلّاف وحلّافة وكثير الحلف، وتقول حالف فلان فلانا فهو حليفه، وبينهما حلف، لأنّهما تحالفا بالأيمان، ثمّ يطلق على كلّ شي‌ء لزم شيئا فلم يفارقه، فهو حليفه، يقال فلان حليف الجود وحليف الإكثار.

والتحقيق

أنّ الأصل الواحد فيها هو الالتزام مع القسم وبوسيلته، كما أنّ القسم هو مجرّد القسم من دون التزام- راجع القسم.

وبمناسبة هذا المعنى تطلق على العهد والالتزام المطلق المؤكّد.

وأمّا الميسور والمعسور والمعقول ممّا كان مفهوم المصدر والمفعول الّذي هو مورد وقوع الحدث متّحدا في المصداق وفهي من باب تصادق المعنيين وتصادفهما على مورد واحد، لا استعمال صيغة في معنى صيغة اخرى.

فظهر أنّ تطبيق المحلوف على الحلف باعتبار تصادق معنييهما في الخارج، وأمّا استعمال المحلوف في مورد الحلف وإشارة الى تحقّق الحلف ووقوعه وكونه محقّقا ومسلّما.

{وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا} [التوبة و107] .... {وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا الْحُسْنَى} [التوبة و107].

{ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا } [النساء  و62].

أي يقسمون بأنّ نيّتهم كانت صالحة حسنة، وهذا الاستعمال في الموردين وأمثالهما يدفع كونهما بمعنى العهد، فانّه لا يتعلّق بالماضي.

{يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ } [التوبة و62] ، ... {وَيَحْلِفُونَ عَلَى الْكَذِبِ} [المجادلة  و14] ، ... {وَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنَّهُمْ لَمِنْكُمْ} [التوبة و56].

أي يقسمون باللّه ملتزمين عليه.

{وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ} [القلم و10].

أي من يكثر من الحلف والالتزام وهو في رأيه وعهده متسامح هيّن، فلا يعتمد على قوله.

 




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



جامعة الزهراء (عليها السلام) تكرم قسم الشؤون الفكرية بمناسبة اليوم العالمي للكتاب
قسم شؤون المعارف يقيم ندوة علمية حول جهود علماء البصرة في نشر الحديث
قسم الشؤون الفكرية يختتم برنامجاً ثقافياً لوفدٍ من جامعة البصرة
جامعة الكفيل تعقد ورشة عمل عن إجراءات عمل اللجان الامتحانيّة