المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16371 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
الإمام عليٌ (عليه السلام) بشّره رسول الله بالجنة
2024-05-04
معنى الـمُبطئ
2024-05-04
{فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم}
2024-05-04
معنى الصد
2024-05-04
معنى الظليل
2024-05-04
معنى النقير
2024-05-04

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


معنى كلمة عير  
  
58527   11:22 صباحاً   التاريخ: 17-12-2015
المؤلف : الشيخ حسن المصطفوي
الكتاب أو المصدر : التحقيق في كلمات القران الكريم
الجزء والصفحة : ج8 , ص330-332.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / تأملات قرآنية / مصطلحات قرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-1-2016 19465
التاريخ: 25-04-2015 5059
التاريخ: 16-11-2015 1969
التاريخ: 10-12-2015 2821

مصبا- عار الفرس يعير عيارا : أفلت وذهب على وجهه. وعيّرته كذا وعيّرته به : قبّحته عليه ونسبته اليه ، يتعدّى بنفسه وبالباء. والعيٍر : الإبل تحمل الميرة ، ثمّ غلب على كلّ قافلة. وسهم عائر : لا يدرى من رمى به. ورجل عيّار : كثير الحركة كثير التطواف.

مقا- عير : أصلان صحيحان ، يدلّ أحدهما على نتو الشي‌ء وارتفاعه. والآخر- على مجي‌ء وذهاب. فالأول- العير : وهو العظم الناتئ وسط الكتف ، والجمع عيورة. والعير في القدم : العظم الناتئ في ظهر القدم. والأصل الآخر- العير :

الحمار الوحشيّ والأهليّ ، والجمع الأعيار ، وانّما سمّى عيرا لتردّده ومجيئه وذهابه.

وانسان العين عير ، يسمّى لما قلناه من مجيئه وذهابه واضطرابه. وقصيدة عائرة : سائرة.

مفر- العير : القوم الّذين معهم أحمال الميرة ، وذلك اسم للرجال والجمال الحاملة للميرة ، وان كان قد يستعمل في كلّ واحد من دون الآخر. والعير يقال للحمار الوحشي وللناشز على ظهر القدم ولإنسان العين ولما تحت غضروف الاذن ولما يعلو الماء من الغثاء وللوتد ولحرف النصل في وسطه. والعيار : تقدير المكيال والميزان ، ومنه قيل عيّرت الدنانير ، وعيّرته : ذمّمته من العار ، وعارت الدابّة تعير : إذا انفلتت.

التحقيق

أنّ الأصل الواحد في المادّة : هو الخروج عن محلّ والحركة الى جانب. ومن مصاديقه : انفلات الدابّة عن مكانها. وحركة القافلة من بلد الى بلد. وسير الجمل مع أثقاله. وخروج الحمار وكلّ حيوان منفردا ومجتمعا في السير. وخروج العظم عن محلّه. وخروج السهم وسيره. والرجل كثير الحركة. والغثاء المتحرك. ولإنسان العين.

وأمّا التعيير بمعنى التعييب : فانّه جعل شي‌ء خارجا عن مقامه ومنزلته. ولا‌ يبعد كونه مأخوذا من مادّة العور والتعوير ، وإنّه من اختلاط اللغة وكذلك العيار : فانّه تخريج الدنانير عن حالة الإبهام.

وأمّا العير بمعنى القافلة السائرة من محلّ : فلا يبعد أن يكون في الأصل جمعا لأعير كالأعين والعين ، ثمّ جعل اسما للقافلة.

{ ثُمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَ} [يوسف : 70].

{وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيهَا وَالْعِيرَ الَّتِي أَقْبَلْنَا فِيهَا } [يوسف : 82] .. {وَلَمَّا فَصَلَتِ الْعِيرُ قَالَ أَبُوهُمْ إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ} [يوسف : 94].

أي القافلة الّتي خرجت وتحرّكت من محلّ معيّن الى مقصد معلوم.

والتعبير بالعير دون القافلة أو الجماعة أو غيرها : إشارة الى مفهومه الوصفي المستفاد من مادّته ، وهو الخروج عن محلّ سائرا الى مقصد.

وليس حمل الميرة ، والتردّد : من قيود الأصل.

_________________

- مصبا = مصباح المنير للفيومي ، طبع مصر 1313 هـ .

‏- مقا - معجم مقاييس اللغة لابن فارس ، ٦ ‏مجلدات ، طبع مصر . ١٣٩ ‏هـ.

‏- مفر = المفردات في غريب القرآن للراغب ، طبع ~ ١٣٣٤ ‏هـ.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



موكب أهالي كربلاء يستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام)
العتبة العباسية تستذكر شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) بإقامة مجلس عزاء
أهالي كربلاء يحيون ذكرى شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) في مدينة الكاظمية
شعبة مدارس الكفيل النسوية تعقد اجتماعًا تحضيريًّا لوضع الأسئلة الامتحانية