المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 16345 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{مثنى‏ وثلاث ورباع}
2024-04-29
معنى حوب
2024-04-29
صلة الأرحام
2024-04-29
عادات الدجاج الرومي
2024-04-29
مباني الديك الرومي وتجهيزاتها
2024-04-29
تعريف بعدد من الكتب / المسائل الصاغانيّة.
2024-04-29

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


معنى كلمة أوب‌  
  
8306   01:24 صباحاً   التاريخ: 1-2-2016
المؤلف : الشيخ حسن المصطفوي
الكتاب أو المصدر : التحقيق في كلمات القرآن الكريم
الجزء والصفحة : ج1 ، ص 186-188.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / تأملات قرآنية / مصطلحات قرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 13-10-2014 1509
التاريخ: 1-2-2016 2001
التاريخ: 22-11-2015 2606
التاريخ: 9-12-2015 4698

مصبا- آب من سفره يؤوب أوبا ومآبا : رجع ، والإياب اسم منه ، فهو آئب. وآب الى اللّه تعالى : رجع عن ذنبه. وتاب فهو أوّاب مبالغة. وآبت الشمس : رجعت من مشرقها فغريت. والتأويب مسير الليل. وجاءوا من كلّ أوب : من كلّ مرجع أي فجّ.

مقا- أوب : أصل واحد وهو الرجوع. ثمّ يشتقّ منه ما يبعد في السمع قليلا ، والأصل واحد. قال الخليل : آب فلان الى سيفه : ردّ يده ليستلّه. والأوب : ترجيع الأيدي والقوائم في السير. والتأويب : التسبيح- {يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ } [سبأ : 10]. و‌الإياب : الرجوع أي وقت رجع ولكنّ اكثر ما يجيء بالليل. والمآب : المرجع ويسمّى مخرج الدقيق من الرحى المآب لأنّه يؤوب اليه ما كان تحت الرحى . وآبت الشمس : إذا غابت.

الفائق- هم التوّابون : الراجعون عن المعاصي. والأوب والتوب والثوب أخوات .

مفر- الأوب : ضرب من الرجوع ، وذلك أنّ الأوب لا يقال إلّا في الحيوان الّذى له إرادة ، والرجوع يقال فيه وفي غيره ، يقال : آب أوبا وإيابا ومآبا. والمآب مصدر منه واسم الزمان والمكان - {وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ} [آل عمران : 14]. والأوّاب كالتوّاب ، وهو الراجع الى اللّه تعالى بترك المعاصي وفعل الطاعات.

لسا- أوب : وأوّب وتأوّب وأيّب كلّه رجع. وآب الغائب يؤب مآبا : إذا رجع. وقوله عزّ وجلّ- {يٰا جِبٰالُ أَوِّبِي مَعَهُ} ، ويقرأ أوبى معه. أَوِّبِي أي سبّحي معه ورجّعي التسبيح ، لأنّه قال : {سَخَّرْنَا الْجِبَالَ مَعَهُ يُسَبِّحْنَ} [ص : 18]. وأوبى أي عودي معه في التسبيح كلّما عاد فيه ، والمآب : المرجع. واتّاب افتعل : مثل آب. وأوّاب : كثير الرجوع الى اللّه عزّ وجلّ من ذنبه.

والتحقيق

أنّ الأصل الواحد في المادّة : هو الرجوع ، والنظر فيه الى التوجّه الى جهة المرجع ، أي الملحوظ فيه جهة السير الى المرجع ، كما أنّ الملحوظ في التوبة : جهة الرجوع عن شي‌ء.

{وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ} [آل عمران : 14].

أي الرجوع الحسن.

{ إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا (21) لِلطَّاغِينَ مَآبًا} [النبأ : 21 ، 22].

مكان الرجوع لهم.

{نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ} [ص : 30].

شديد الرجوع والتوجّه الى اللّه تعالى.

{ إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ } [الغاشية : 25].

أي رجوعهم وتوجّهم وسيرهم.

{يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ } [سبأ : 10].

أي رجعي التسبيح والذكر معه.

ثمّ إنّ الرجوع اليه باعتبار الانصراف عن عالم المادّة والظلمة والطبيعة والعلائق ، والتوجّه الى عالم النور والروحانيّة والتجرّد.

______________

  • - مصبا = مصباح المنير للفيومي ، طبع مصر 1313 هـ .
  • ‏- مقا = معجم مقاييس اللغة لابن فارس ، ٦ ‏مجلدات ، طبع مصر ١٣٩ ‏هـ .
  • - الفائق - في غريب الحديث للزمخشري ، 3 مجلدات ، طبع مصر .
  • ‏- مفر = المفردات في غريب القرآن للراغب ، طبع  ١٣٣٤ ‏هـ.
  • - لسا = لسان العرب لابن منظور ، 15 مجلداً ، طبع بيروت 1376 هـ .



وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .



بالفيديوغراف: ممثل المرجعية الدينية العليا والامين العام للعتبة الحسينية يتفقدان مشروع مطار كربلاء الدولي
بالصور: سنابل تفيض بالخير في مزارع العتبة الحسينية (عمليات حصاد الحنطة)
تضمنت الجولة توجيهات متعلقة براحة المسافرين.. ممثل المرجعية العليا والامين العام للعتبة الحسينية يطلعان ميدانيا على سير العمل في مطار كربلاء الدولي
بالفيديو: مركز لعلاج العقم تابع للعتبة الحسينية يعلن عن أجراء (117) عملية تلقيح اصطناعي خلال الربع الاول من العام الحالي