المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية


Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
{ربنا وآتنا ما وعدتنا على‏ رسلك}
2024-04-28
ان الذي يؤمن بالله يغفر له ويكفر عنه
2024-04-28
معنى الخزي
2024-04-28
شروط المعجزة
2024-04-28
أنواع المعجزة
2024-04-28
شطب العلامة التجارية لعدم الاستعمال
2024-04-28

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


خصم الخسائر الضريبية من الناحية المحاسبية  
  
1940   01:23 مساءاً   التاريخ: 11-4-2016
المؤلف : حيدر نجيب احمد فائق سعيد المفتي
الكتاب أو المصدر : الخسائر الضريبية في قانون ضريبة الدخل العراقي
الجزء والصفحة : ص41-42
القسم : القانون / القانون العام / القانون المالي /

طالما اعتبرت الفترة التي يمارس خلالها المكلف نشاطه الاعتيادي وحدة واحدة لا تتجزأ فإن المحافظة على هذه الوحدة أي وحدة حياة المنشأة أو المشروع يكون بترحيل الخسائر وخصمها من أرباح سنوات أخرى ، وبخلاف ذلك لا تكون هناك وحدة لحياة المنشأة أو المشروع وبالتالي ظهور نقص في رأس المال المستثمر في النشاط الاقتصادي وهذا ما يتنافى مع قواعد المحاسبة التي تقتضي المحافظة على رأس المال وبقاءه سليماً من دون نقص باعتباره يمثل الضمان العام للمكلف(1). وفي هذا الصدد يثور التساؤل التالي :

إذا كانت حياة المنشأة تعتبر وحدة واحدة قائمة بذاتها فما هو سبب تقسيم حياة المنشأة إلى سنوات أو وحدات زمنية قد تتفق مع السنة الميلادية أو تختلف عنها ؟. الجواب على ذلك هو إن تقسيم حياة المنشأة أو المشروع إلى وحدات أو فترات زمنية يعد إجراءً إدارياً، الغرض منه معرفة المركز المالي للمكلف ، أي معرفة ما للمكلف من التزامات تجاه الغير وما عليه من حقوق لصالحه من جانب المدينين وكذلك للتعرف على مراكز الضعف والقوة عند نهاية كل سنة مالية وما في ذلك من مساعدة للمكلف للاستمرار في مزاولة نشاطه الاقتصادي مع تجنب مواطن الضعف والتمسك بمراكز القوة في ممارسة النشاط مما يساعد ذلك في رسم حياة المشروع أو المنشأة حاضراً ومستقبلاً(2). وبعبارة ثانية (إن الأطراف الأخرى المختلفة يهمها معرفة نتيجة أعمال المشروع ومركزه المالي من وقت لآخر لذا استدعى الأمر تقسيم حياة المشروع إلى فترات دورية منتظمة يحدد في نهايتها مركز الأموال عن تلك الفترة ومراكز الأموال كما في نهايتها)(3). إضافة إلى ذلك فإن تحمل المكلف للأعباء العامة في المجتمع يقتضي المحافظة على رأسماله سليماً مع إتاحة الفرصة للمكلف بزيادته، وطالما كانت الخسائر هي نقص في رأس المال المستثمر العائد للمكلف فإن ذلك يؤدي إلى التقليل من قدرة المكلف على تحمل الأعباء العامة، وبالتالي فإن الضرورة تدعو إلى عدم فرض الضريبة على دخل المكلف ما لم يعوض عن النقص في رأسماله (4).

___________________

1- محمد حمدي النشار، نفس المصدر السابق، ص53.

2- محمد حمدي النشار، نفس المصدر السابق.

3-صادق الحسني، ضريبة الدخل، الطبعة الثانية، مصدر سابق، ص254.

4- د. عوض فاضل إسماعيل، موقف المشرع العراقي من الخسارة الضريبية، مصدر سابق، ص65.

 




هو قانون متميز يطبق على الاشخاص الخاصة التي ترتبط بينهما علاقات ذات طابع دولي فالقانون الدولي الخاص هو قانون متميز ،وتميزه ينبع من أنه لا يعالج سوى المشاكل المترتبة على الطابع الدولي لتلك العلاقة تاركا تنظيمها الموضوعي لأحد الدول التي ترتبط بها وهو قانون يطبق على الاشخاص الخاصة ،وهذا ما يميزه عن القانون الدولي العام الذي يطبق على الدول والمنظمات الدولية. وهؤلاء الاشخاص يرتبطون فيما بينهم بعلاقة ذات طابع دولي . والعلاقة ذات الطابع الدولي هي العلاقة التي ترتبط من خلال عناصرها بأكثر من دولة ،وبالتالي بأكثر من نظام قانوني .فعلى سبيل المثال عقد الزواج المبرم بين عراقي وفرنسية هو علاقة ذات طابع دولي لأنها ترتبط بالعراق عن طريق جنسية الزوج، وبدولة فرنسا عن طريق جنسية الزوجة.





هو مجموعة القواعد القانونية التي تنظم كيفية مباشرة السلطة التنفيذية في الدولة لوظيفتها الادارية وهو ينظم العديد من المسائل كتشكيل الجهاز الاداري للدولة (الوزارات والمصالح الحكومية) وينظم علاقة الحكومة المركزية بالإدارات والهيآت الاقليمية (كالمحافظات والمجالس البلدية) كما انه يبين كيفية الفصل في المنازعات التي تنشأ بين الدولة وبين الافراد وجهة القضاء التي تختص بها .



وهو مجموعة القواعد القانونية التي تتضمن تعريف الأفعال المجرّمة وتقسيمها لمخالفات وجنح وجرائم ووضع العقوبات المفروضة على الأفراد في حال مخالفتهم للقوانين والأنظمة والأخلاق والآداب العامة. ويتبع هذا القانون قانون الإجراءات الجزائية الذي ينظم كيفية البدء بالدعوى العامة وطرق التحقيق الشُرطي والقضائي لمعرفة الجناة واتهامهم وضمان حقوق الدفاع عن المتهمين بكل مراحل التحقيق والحكم , وينقسم الى قسمين عام وخاص .
القسم العام يتناول تحديد الاركان العامة للجريمة وتقسيماتها الى جنايات وجنح ومخالفات وكما يتناول العقوبة وكيفية توقيعها وحالات تعددها وسقوطها والتخفيف او الاعفاء منها . القسم الخاص يتناول كل جريمة على حدة مبيناً العقاب المقرر لها .






لأعضاء مدوّنة الكفيل السيد الصافي يؤكّد على تفعيل القصة والرواية المجسّدة للمبادئ الإسلامية والموجدة لحلول المشاكل المجتمعية
قسم الشؤون الفكرية يناقش سبل تعزيز التعاون المشترك مع المؤسّسات الأكاديمية في نيجيريا
ضمن برنامج عُرفاء المنصّة قسم التطوير يقيم ورشة في (فنّ الٕالقاء) لمنتسبي العتبة العباسية
وفد نيجيري يُشيد بمشروع المجمع العلمي لحفظ القرآن الكريم