أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-4-2016
![]()
التاريخ: 11-2-2017
![]()
التاريخ: 2024-12-11
![]()
التاريخ: 12-4-2017
![]() |
تعتبر المدرسة البيت الثاني للطفل، وتقع على الاب مسؤولية تأثيث هذا البيت الذي سيقضي فيه الولد جانباً من وقته.
وحري بالآباء أن يكونوا على اتصال دائم مع المعلمين فيتحدثوا معهم ويتباحثوا بشان اولادهم لتحقيق نموهم وتكاملهم وحل المشاكل التي تعترضهم.
فتربية الولد بحاجة إلى تعاون الاب مع المدرسة وبذل جهده وتفكيره، ومساعدة المعلمين من اجل الوصول إلى افكار مشتركة في هذا الشأن.
كما يمكنه من خلال تعاونه مع المدرسة ان يراقب تحركه وذهابه وايابه ومعاشريه من خلال الاصدقاء وتقدمه في الدراسة.
ومن اساليب التعاون الاخرى مساهمة الوالدين في تأثيث المدرسة واقسامها المختلفة كالمختبر والمكتبة وورشة العمل، وتقديم المعلومات المطلوبة للمعلمين بشأن اولادهما وترميم الصفوف الدراسية ومختلف المرافق الاخرى. وسوف يترك هذا الانجاز اثره الكبير على حياة الطفل ايضاً.
|
|
حقن الذهب في العين.. تقنية جديدة للحفاظ على البصر ؟!
|
|
|
|
|
علي بابا تطلق نماذج "Qwen" الجديدة في أحدث اختراق صيني لمجال الذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر
|
|
|
|
|
مشاتل الكفيل تنتج أنواعًا مختلفة من النباتات المحلية والمستوردة وتواصل دعمها للمجتمع
|
|
|