المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث في الأخبار
بالصور: صرح تربوي جديد تضيفه العتبة الحسينية.. شاهد كيف أصبح مجمع مدارس الوارث في حي السلام
2024-03-28
بالصور: بزخارف جميلة ومن أفخر الانواع.. فرش السجاد داخل الصحن الحسيني الشريف
2024-03-28
مركز ميزان للرعاية الصحية التابع للعتبة الحسينية المقدسة يحصي خدماته المقدمة ضمن مبادرة عطاء المجتبى (ع) الطبية مدفوعة التكلفة
2024-03-28
بالفيديو: في مستشفى المجتبى (ع) لإمراض الدم وزراعة نخاع العظم.. مراجعون يقدمون شكرهم لممثل المرجعية العليا والعتبة الحسينية على المبادرات التي تخدم العراقيين
2024-03-28
بتوجيه من ممثل المرجعية الدينية.. قسم الشؤون الدينية التابع للعتبة الحسينية يتفق مع دائرة إصلاح الأحداث على تنفيذ ورش تأهيلية للنزلاء
2024-03-28
سيقدم خدماته للراغبين من طلبة الدراسات العليا والباحثين ومن جميع الجامعات العراقية.. جامعة الزهراء (ع) للبنات التابعة للعتبة الحسينية تعلن عن افتتاح مختبر تخصصي للتقطيع النسيجي
2024-03-28


الامام زين العابدين .. صوت الثورة الحسينية


  

1932       11:30 صباحاً       التاريخ: 11-4-2019              المصدر: imamhussain.org
حمل الإمام زين العابدين (ع) لواء الثورة العظيمة التي قام بها أبوه سيد الشهداء (ع) ودعا إلى مبادئها وأهدافها في التصدّي للظالمين, والدفاع عن الإسلام ومبادئه الحنيفة فقام بأعباء الإمامة وجسد أروع الصور المضيئة في تاريخ المسلمين.
لقد اقتضت الحكمة الإلهية أن يمرض الإمام زين العابدين في يوم عاشوراء لكي يسقط عنه الجهاد, ولولا مرضه في ذلك اليوم لما كان لشريعة المصطفى أن تُحفظ وتبقى ولأصبح الإسلام نسياً منسياً, لأنه (ع) لو لم يكن مريضاً فإنه حتماً سيقاتل ويُقتل لا محالة، ورغم مرضه الشديد إلا أنه لما سمع واعية أبيه واستغاثته نهض من فراشه وهو يتوكأ على عصاه ويحمل سيفه لمواجهة الأعداء ونصرة أبيه فجاء النداء من أبيه لعمته العقيلة زينب (ع) وهو يدعوها إلى حفظ وريث الأنبياء والأمين على شرعة السماء بقوله: (إحبسيه لئلا تخلو الأرض من نسل آل محمد)
انطلق صوت زين العابدين بعد معركة الطف ليدحض أكاذيب الأمويين ويؤكد للرأي العام على أن هذه الثورة هي تجسيد للإسلام المحمدي وامتداد لمنهج النبي (ص) في كل المراحل التي مر بها في رحلة الأسر وأول صوت له (ع) كان في الكوفة من خلال خطبته العظيمة التي بين فيها الجريمة النكراء التي ارتكبها الأمويون بقتلهم سبط رسول الله ثم تتابعت خطبه في الشام والمدينة.
وهكذا جرّد الإمام علي بن الحسين (عليه السلام) السلطة الأموية الجائرة من الصبغة الشرعية التي أوهموا وخدعوا بها الناس, وفضح جريمتهم النكراء بحق آل الرسول في كربلاء, وأوضح وبيّن أعمالهم الوحشية بقتل الحسين وأهل بيته وأصحابه وهم ظِماء, وأسرهم وسبيهم بنات الرسول والطواف بهن من بلد إلى بلد.
كما جرت أحداث أخرى في حياته (عليه السلام) تجرّع فيها الكثير من الغصص من حكام بني أمية وظلمهم ولكن تبقى واقعة كربلاء الجرح الذي لم يندمل عند الإمام زين العابدين ولم يزل باكياً حتى فاضت روحه الطاهرة إلى بارئها.


Untitled Document
طه رسول
كيف تحافظ المعادن والفيتامينات على توازن جسم الإنسان؟
جواد مرتضى
{وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا}
د. فاضل حسن شريف
(غنة النون الساكنة أو المشددة) في سورة الحج (ح 3)
جواد مرتضى
الصِّبغَةُ الإلهيَّةُ
د. فاضل حسن شريف
(~: مد ست حركات لزوما) وتطبيقات من سورتي الفاتحة وآل...
جواد مرتضى
نبذة من علم أمير المؤمنين (عليه السلام)
د. فاضل حسن شريف
(~: المد المتصل) وتطبيقات من آيات سورة الأنفال (ح 2)
جواد مرتضى
الاسراء والمعراج للـنبي (ص)
د. فاضل حسن شريف
(قلقلة الطاء الساكنة) في سورتي التوبة و هود
جواد مرتضى
الوليد الأوّل لبيت الرسالة
حسن الهاشمي
أزمة منصب رئيس السلطة التشريعية في بوصلة المرجعية
د. فاضل حسن شريف
تطبيقات اخفاء لام التعريف قبل الحرف الشمسي من سورة ال...
عبدالله مرتضى محمد تقي الحسيني
الكذب والافتراء على الامام الحسن عليه السلام
د. فاضل حسن شريف
(لا: النهي عن الوقف) وتطبيقات من سورتي الأنعام والأعراف