النمط الأول
النمط الثاني
الرئيسية
الأخبار
صور
فيديو
صوت
أقلام
مفتاح
رشفات
المشكاة
منشور
اضاءات
ثقف
قصص
الاخبار
اخبار الساحة الاسلامية
أخبار العتبة العلوية المقدسة
أخبار العتبة الحسينية المقدسة
أخبار العتبة الكاظمية المقدسة
أخبار العتبة العسكرية المقدسة
أخبار العتبة العباسية المقدسة
أخبار العلوم و التكنولوجيا
الاخبار الصحية
الاخبار الاقتصادية
منتجات القمح في قفص الاتهام.. كيف أصبح الخبز مادة سامة؟
المؤلف: skynewsarabia.com
المصدر:
الجزء والصفحة:
2024-05-02
1612
+
-
20
تعتمد الكثير من دول العالم على القمح ومنتجاته في نظامها الغذائي، ويشكل استيراد هذه النبتة عبئا على ميزانيتها الاقتصادية، لكن الآونة الأخيرة شهدت تصاعد التحذيرات من تناول منتجات القمح باعتبار ذلك يحمل في طياته مخاطر صحية كبيرة. ويعتمد نحو 35% من البشر على القمح في نظامهم الغذائي وفق إحصائيات البنك الدولي، بينما تعد مصر هي ثاني أكبر مستورد للقمح في العالم بعد إندونيسيا، وتحتل الجزائر المرتبة السادسة، ويحل المغرب ثامنا في قائمة المستوردين وفقا لمنظمة وورلدز توب إكسبورتس. غير أن التوعية بالمخاطر الناجمة عن تناول القمح قد تقلل من استهلاك تلك الدول له، أو على الأقل يدفعها للاعتماد على إنتاج محلي أقل خطورة، وأجدى من الناحية الاقتصادية. بحسب عماد الدين فهمي، استشاري التغذية العلاجية، فإن أجدادنا ظلوا يتناولون القمح لقرون دون أن نسمع عن أضراره، لكن وبعد سنوات من التهجين المكثف والتعديل الوراثي بهدف زيادة الإنتاج والقضاء على الآفات الزراعية أصبحت نبتة القمح تنتج أضعاف ما كانت تنتجه سابقا. وأكد فهمي لسكاي نيوز عربية أنه لا يمكن القول إن القمح سيء وإنما المتنج الحديث المصنع منه هو الذي يحمل مخاطر، خاصة وأننا نلاحظ مثلا أن أهل الصعيد في مصر يعتمدون على إنتاج النبتة الأصلية للقمح التي توارثوها عن أجدادهم ويتناولون منتجاتها دون أي أضرار. وأضاف فهمي أن مشكلة القمح هي أن الشركات باتت تركز على زيادة الإنتاج دون عمل دراسات على سلامة المنتج، وبالتالي يجب التفريق بين القمح الأصلي الذي لا يسبب أضرارا وبين القمح المعدل وراثيا والهجين، مشيرا إلى أن القمح الأصلي كان غذاء كاملا للبشر ولا يؤذيهم قبل عشرات السنوات، ولم نكن نسمع عن حساسية القمح أو الغلوتين. أوضح عماد الدين أن الشركات زادت كمية الغلوتين بالقمح ما حوله إلى مادة سامة تسبب الحساسية للكثير من الناس حتى لو لم يدرك بعضهم ذلك، فتظهر عليه أعراض مثل الصداع أو الانتفاخ وغيرها نتيجة تناول القمح المصنع.
وأشار إلى أن أبرز مشكلات القمح المصنع ومنتجاته هي: بعض البشر لا تستطيع معدتهم تكسير الغلوتين الموجود بالخبز وبالتالي ينتقل إلى أهداب الأمعاء مسببا سوء امتصاص واضطرابات في الجهاز الهضمي. مع الوقت واستمرار الأزمة يسبب عدم امتصاص الغلوتين أمراض مناعة ذاتية وارتشاح في الأمعاء. القمح في الأصل هو حبة كاملة وهو مفيد لكن الإنسان يتدخل بنزع الغلاف المكون من ألياف فيصبح نشا سريع الامتصاص يرفع الدهون الثلاثية ومستوى السكر في الدم، ويهضم بسرعة فيسبب الجوع السريع، ويقضي على البكتيريا النافعة في الجهاز الهضمي، ويحول الكانديدا في الجهاز الهضمي لعدو يسبب مشاكل. تضاف مادة مبيضة على الدقيق المعدل تمتزج مع الغلوتين في الدقيق المطحون لتنتج مادة ألوكسان عندما تمت تجربتها على الفئران تسببت في إصابتها بالتهابات في المخ وأصيبت الفئران بمرض السكري وتعرض بنكرياسها للانهيار. تتم إضافة مادة البوتاسيوم بروميد على العجين الذي يُخبز حتى يبقى طريا لأيام وهي مادة مسرطنة. بعض أنواع القمح يتعرض للرش بمبيدات مسرطنة. الشركات العالمية تستفيد من هذا الوضع من خلال تسويق منتجات خالية من الغلوتين. تناول الخبز الأصلي غير المعدل وراثيا لا يسبب مشكلات صحية حتى للمصابين بحساسية الغلوتين. ولفت استشاري التغذية العلاجية إلى أن الغلوتين مادة تحافظ على الرطوبة وتعطي قوام لذا تدخل في الكثير من الصناعات الأخرى التي نتناولها مثل القهوة، والشاي، والشيكولاتة، والصلصات، والمايونيز، واللحوم المصنعة، والحلويات، والأطعمة المجمدة، والشوربات الجاهزة، والحليب، ومرقة الدجاج، والشوفان وغيرها، وبالتالي وجود حساسية غلوتين يجعلنا نمتنع عن العديد من الأطعمة الأخرى أو نقلل منها.
أفضل المكملات الغذائية لكبار السن: 4 فيتامينات ومعادن هامة لمن هم فوق 50 سنة!
اكتشاف مضاد للسرطان في دواء لعلاج أمراض القلب
علماء: التوتر النفسي يسبب مشاكل جلدية
آلام "مرفق لاعب التنس".أسبابها وطرق التغلب عليها.
لماذا يصعب علاج الأورام الخبيثة؟
ما العلاقة بين البدانة والذكاء لدى الأطفال؟
حمية يابانية لتخفيف الوزن تعتمد على شرب الماء
أسباب تدعو لتناول بيض الدجاج بانتظام!
أداة مطبخية قد تهدد حياتك!
وداعا للتيتانيوم في جراحة العظام
خطر قلة النوم وزيادة النوم
طريقة مبتكرة تقود العلماء لإعادة تشكيل أمعاء البشر!
هكذا يُعيد الشاي الأخضر تنشيط ذاكرة الأدوية!
المحليات الاصطناعية خطر يهدد الأطفال!
الرضاعة الطبيعية تقي طفلك من موت المهد بنسبة 50 في المئة
جامعة الكفيل تقيم مجلس عزاء بذكرى شهادة السيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام)
قسم المعارف ينجز نحو 240 إصدارًا علميًّا في مختلف التخصصات
لتعزيز الذاكرة الوطنية قسم الشؤون الفكرية يقيم معرضًا لجرائم البعث والإرهاب في جامعة دهوك
المجمع العلمي يواصل جلساته الحوارية ضمن المشروع القرآني لطلبة الجامعات العراقية في النجف
دراسة تكشف تأثيرا مذهلا لـ"أوميغا 3"
دراسة تكشف تأثير المشي في الوقاية من الزهايمر
العصير ليس دائما الخيار الصحي.. حقائق يجب أن تعرفها
دراسة حديثة تعيد الجدل حول بدائل السكر
"سيري".. نسخة جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي من "غوغل"
ظاهرة نادرة.. "قمر القندس العملاق" الأقرب للأرض في 2025
بعثة صينية تمدد إقامتها في الفضاء.. وتواجه "المجهول"
أبوظبي تجمع رواد تكنولوجيا الذكاء والتنقل الذكي والروبوتات
اشترك بقناتنا على التلجرام ليصلك كل ما هو جديد