المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية



مواكب كربلاء العزائيّة تُحيّي شهادة الإمام محمّد الباقر (عليه السّلام)


  

1188       12:53 صباحاً       التاريخ: 2024-06-14              المصدر: alkafeel.net
توافدت العديد من مواكب أهالي كربلاء، لتقديم التّعازي والمواساة لسيّد الشّهداء وأخيه أبي الفضل العبّاس (عليهما السّلام) بذكرى استشهاد الإمام الباقر (عليه السّلام). وتُعدّ مسيرة المواكب العزائيّة تقليدٌ سنويّ حرص على إقامتها أهالي كربلاء المقدّسة بالتّعاون مع العتبتين المقدّستين الحسينيّة والعبّاسيّة، لإحياء ذكرى مناسبات أهل البيت (عليهم السّلام). وقال الشاعر غسّان القريشي من أحد المواكب العزائية: إنّ "موكب عزاء النّعش الّذي ينطلق من منطقة باب بغداد ويختتم في صحن الإمام أبي عبد الله الحسين (عليه السّلام)" مضيفًا أنّ "مواكب العزاء قدّمت التّعازي بذكرى شهادة الإمام الباقر (عليه السّلام)".
وتابع أنّ "المواكب مستمرّة بالنزول لتقديم العزاء في كلّ مناسبات شهادات أهل البيت (صلوات الله وسلامه عليهم)". من جهته قال الشّاعر فراس الأسدي من موكب أهالي كربلاء: إنّ "هذه المسيرات العزائيّة حرص عليها أهالي كربلاء وتوارثوها من الآباء والأجداد بالخروج لتقديم التّعازي عند مرقدي الإمام الحسين وأخيه أبي الفضل العبّاس (عليها السّلام) وإحياء ذكرى هذه المناسبة الأليمة".


Untitled Document
أقلام بمختلف الألوان
جوائز مسابقة كنز المعرفة لشهر آذار 2025
زيد علي كريم الكفلي
لا تقتلني بفرحتك
د. فاضل حسن شريف
واجبات وحقوق المعلم: الاخلاص (وألزمهم كلمة التقوى) (ح 21)
زيد علي كريم الكفلي
طفلٌ بلا أم
أقلام بمختلف الألوان
جوائز مسابقة كنز المعرفة لشهر آذار 2025
د. فاضل حسن شريف
الامام الصادق في كتاب موازين الهداية للدكتور أبو لحية...
السيد رياض الفاضلي
المطالعة المثمرة نافذة على العالم
السيد رياض الفاضلي
يا طالب العلم
د. فاضل حسن شريف
(عدم نطق ألف التفريق للجماعة) في سورة فاطر (ح 1)
د. فاضل حسن شريف
واجبات وحقوق المعلم: الالتزام (وألزمهم كلمة التقوى) (ح...
نجمة آل درويش
"بين آراء الجميع وحكمة الإمام السجاد: نصنع الفارق...
السيد رياض الفاضلي
اثر الابداع بالصنع في تعزيز الحق
قصص وعظات
رَضِيَ بِالذُّلِّ مَنْ كَشَفَ ضُرَّهُ (قصة قصيرة)
حمدي الروبي
ترنيمة اللقاء ، قراءة نقدية في قصيدة : أغداً ألقاك