المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية



استخدام مدافع الوارث للضباب.. قسم المشاريع الهندسية والفنية في العتبة الحسينية يباشر بتكييف الفضاءات الخارجية لشارع باب المراد في مدينة الكاظمية بالتزامن مع زيارة الأربعين


  

686       02:36 صباحاً       التاريخ: 2024-08-14              المصدر: imamhussain.org
أعلنت شعبة التبريد التابعة لقسم المشاريع الهندسية والفنية في العتبة الحسينية المقدسة، عن المباشرة بتكييف الفضاءات الخارجية في شارع باب المراد بمدينة الكاظمية المقدسة، وذلك باستخدام مدافع الوارث للضباب.  
وقال مسؤول الشعبة المهندس صفاء علي في حديث لـ(الموقع الرسمي)، إن "الكوادر الهندسية في العتبة الحسينية ضمن شعبة التبريد، أنطلقت إلى العتبة الكاظمية المقدسة لتكييف فضاءات شارع باب المراد، باستخدام مدافع الوارث للضباب، وذلك بالتزامن مع زيارة الأربعين".
 
وأوضح أن "هذه الخطوة تعكس التناغم والتواصل والتكامل في الخدمات المقدمة للزائرين سواء في كربلاء المقدسة أو الكاظمية المقدسة".
 
وتستنفر العتبة الحسينية المقدسة جميع أقسامها وملاكاتها والمؤسسات والمراكز التابعة لها، بحسب توجيهات ممثل المرجعية الدينية العليا، والمتولي الشرعي لها الشيخ عبد المهدي الكربلائي، لتقديم أفضل الخدمات الطبية والصحية وغيرها، وكل ما يتعلق براحة وخدمة الزائرين.


Untitled Document
أقلام بمختلف الألوان
جوائز مسابقة كنز المعرفة لشهر آذار 2025
زيد علي كريم الكفلي
لا تقتلني بفرحتك
د. فاضل حسن شريف
واجبات وحقوق المعلم: الاخلاص (وألزمهم كلمة التقوى) (ح 21)
زيد علي كريم الكفلي
طفلٌ بلا أم
أقلام بمختلف الألوان
جوائز مسابقة كنز المعرفة لشهر آذار 2025
د. فاضل حسن شريف
الامام الصادق في كتاب موازين الهداية للدكتور أبو لحية...
السيد رياض الفاضلي
المطالعة المثمرة نافذة على العالم
السيد رياض الفاضلي
يا طالب العلم
د. فاضل حسن شريف
(عدم نطق ألف التفريق للجماعة) في سورة فاطر (ح 1)
د. فاضل حسن شريف
واجبات وحقوق المعلم: الالتزام (وألزمهم كلمة التقوى) (ح...
نجمة آل درويش
"بين آراء الجميع وحكمة الإمام السجاد: نصنع الفارق...
السيد رياض الفاضلي
اثر الابداع بالصنع في تعزيز الحق
قصص وعظات
رَضِيَ بِالذُّلِّ مَنْ كَشَفَ ضُرَّهُ (قصة قصيرة)
حمدي الروبي
ترنيمة اللقاء ، قراءة نقدية في قصيدة : أغداً ألقاك