| الصّلاة معراج المؤمن، فهي نداء الفطرة، الصّلاة هي الحديث مع خالق الوجود بلا واسطة وحجاب |
| الصّلاة أمانٌ للإنسان من الزلل والانحراف، والمجتمع المصلّي يكون مصونًا عن الكثير من المفاسد، والصّلاة سكينة القلوب المضطربة، وجلاء البواطن، ونور الروح |
| الصّلاة ذكر الله تعالى، والحياة بلا ذكر الله لا معنى لها، والصّلاة خير ما يعتمده الإنسان في حياته |
| الاعتقاد بالمعاد يوجِد في الإنسان موجًا من الطاقة والشعور بالمسؤولية الإلهيّة، وعشق الخدمة في سبيل الله تعالى |
| الأبوان هما اللذان يقبّحان الذنب في أعين أبنائهم بسيرتهم وسلوكهم، بحيث يدرك الأبناء الآثار السيئة والعاقبة المرّة لارتكاب الذنب فيبتعدون بشكلٍ اختياريٍّ عن ذلك |
| تعلّم السباحة والرمي من حقوق الولد على أبيه، وإن كان ذلك من الأمور المنسيّة تقريبًا التي لا يعطيها الآباء الأهميّة اللازمة |
| إنّ تعريف الأولاد وتربيتهم على إقامة الشعائر الإسلامية يؤدّي إلى توطيد علاقتهم وارتباطهم بالأسوة الحسنة، ويجعلهم يأنسون التعاليم الدينية |
| من أفضل مصاديق تعظيم الشعائر وأجلاها هو إحياء ذكرى الثورة الحسينية وتضحية سيّد الشهداء بنفسه وأولاده وأصحابه في كربلاء |
| عقوق الوالدين من الكبائر، فإن لم يرضِ العاقّ أبويه فسوف يلاقي مصيرًا أسودًا في الدنيا قبل الآخرة |
| التشاور مع الأولاد في القضايا العائلية المختلفة، وطلب إبرازهم للرأي في الأبحاث العلميّة والاجتماعيّة يجلي بالتدرّج قواهم الكامنة، ويمكنهم من إدارة الحياة في المستقبل |