| إن المشاكل والانتكاسات مؤدبة للفرد أكثر من الهناء والراحة ، وإن الانتكاسات تصلح طبيعة الفرد وتقوّي من روحيّته ومعنويته |
| إن الأسرة لا تستطيع أن تحقق المطلوب ، وتُنجز المنشود والمرسوم ما لم يكن أساسها قائماً على الدين النقي ، والفضيلة ، والحرية |
| طوبى لمن له عقل واعٍ ، وضمير حي ، ونفس منفتحة ، يتدبّر فيما يقرأ ، ويتفكر فيما يسمع ويرى ، ويلتزم بما ينفع ، لينقذ نفسه ، وأهله ومن حوله |
| ان اختيار والدة الطفل أمر في غاية الأهمية في مجال تربية الطفل ونمو شخصيته واستقامة سلوكه ونجاحه وهو حق واجب للطفل في عاتق أبيه |
| إن الإيمان الديني هو صمّام الأمان والنافذة الهامة لإيجاد التوازن في الرغبات النفسية والأهواء التي هي منشأ لكثير من الاضطرابات والآلام |
| إن المهد الصحيح لتربية الأطفال هو أن يقلع الطفل عن المخاوف الباطلة ، ولا يخاف إلا عندما يرتكب ذنباً حقيقياً |
| إن إهمال الوالدين أو تزمتهما يضعف النشاط الفردي عند الطفل ويبعث فيه الفتور والملل في سلوك طريق الجد والعمل |
| إن الإسلام الحقيقي قدّم أرقى المناهج التربوية وأفضل الطرق الإصلاحية والتهذيبية لمعالجة انحراف الانسان وإصلاحه وتقويمه ، وإعداده إعداداً يؤهله للتفاعل مع الحياة بهمّة عالية |
| إن التربية الحقيقية هي التربية التي تصنع الإنسان الذي يخدم الحياة ويهتم بالآخرين ويعينهم على حلّ مشاكلهم ، وقضاء حوائجهم ، ويتعهد بالإسهام في إيجاد مجتمع نظيف سالم قوي |
| يجب على الآباء والمربِّين والمعلمين أن يزرعوا الإيمان النقي في نفوسهم ونفوس الأطفال والناشئة ليتغلبوا على الصعاب ، ويحققوا الأمل والنجاح في الحياة |