| إنّ تشجيع الأطفال وحضّهم على المشاركة في المجالس والمراسيم الدينية تُعدّ من المسائل المفيدة جداً لتنمية مشاعرهم الدينية، لكن مع مراعاة أنْ لا يفوق هذه النوع من البرامج طاقة الأبناء وقدرة تحمّلهم، وأنْ لا يجهدهم |
| ينبغي للوالدين أن يعلما أبناءهما أن يطرقوا الباب ويستأذنونهما عندما يدخلون عليهما في غرفتهما |
| إنّ الطفل الذي لا يكون تحت رعاية الأمّ ولا يشعر بمحبّة الأمّ فإنّه سوف يشعر بالعقدة، وهذه العقد هي منشأ جميع المفاسد |
| يساهم الأصدقاء بنسبةٍ عاليةٍ في تشكّل شخصيّة الشابّ الدينية والأخلاقية، فما أكثر الشباب الذين انحرفوا إثر مجالستهم أصدقاء السوء |
| يجب إعطاء المراهق قدراً من الحريّة في حياته، كي يتعلّم كيف يُسيّر شؤونه في المستقبل |
| لابدّ من إتاحة الفرص للطفل دائماً من أجل أن يتمكّن من حلّ مشاكله بنفسه |
| ينبغي الحفاظ على هدوء الأعصاب إزاء عناد الطفل لأنّ إظهار الغضب قد يسبب له ظروفاً وأوضاعاً سلبيّةً |
| لا يتحقّق تقويم السلوك الملتوي عند الطفل بين ليلةٍ وضحاها، ولا يمكن نيل النتائج المرجوّة جملةً واحدةً، بل إنّ الضرورة تقتضي الاستمرار على الإصلاح ومواصلة التقويم حتى نصل إلى النتيجة المطلوبة |
| ينبغي تعويد الطفل منذ نعومة أظفاره على الكلام بهدوءٍ والتمرّن أحياناً على الصمت وعلى كظم الغيظ |
| السيطرة على غضب الأطفال في السنوات الأولى من أعمارهم توفّر لهم حياةً هادئةً ومستقرّةً في السنوات التي تليها |