| التقوى والإيمان: قوة الإيمان والتقوى تلعب دوراً هاماً في توجيه الفرد لاتخاذ القرارات الصحيحة وتجنب السلوكيات الخاطئة. |
| ينبغي للآباء أنْ يرسّخوا في أذهان أبنائهم أن لا طاعة لمخلوقٍ في معصية الخالق |
| إنّ الكلمات الحكيمة التي يحصل عليها الإنسان عن طريق المطالعة أو مجالسة العلماء ومصاحبتهم تمنح الروح نشاطاً وتزيد القوّة الفكرية اتّقاداً |
| على المرء أن يتوكّل على ربّه عزّ وجلّ ويعمل للفوز في ميدانه الأوّل على أهواء نفسه، حتى يكون أقدر على الفوز في ميادين الحياة الأخرى |
| إنّ الحياد بين الحقّ والباطل: باطلٌ، لأنّ ذلك إمّا نابعٌ من ضعف الاستهداء بالعقل، أو من ضعف الإرادة |
| إنّ على المرء أن يدخل في سباقٍ مع الخيرين في العمل الصالح، وليس مع الأشرار في ارتكاب الموبقات |
| إنّ أيّام الشباب هي من النعم الإلهية العظيمة، ومن أفضل الفرص التي تتاح للإنسان في حياته للتحلّي بمكارم الأخلاق وإحياء الجوانب المعنويّة |
| إنّ حبّ الغير والتودّد لهم يعدّ رمزاً للسموّ النفسيّ والنضج الأخلاقيّ، وهو موضع اهتمام الأنبياء والرسل والعقلاء من الناس في جميع العصور |
| إنّ المسلم الحقيقيّ هو الذي يضع في لائحة برنامجه اليوميّ حبّ الناس وإسداء الخدمة لهم، ويعمل بهذا الواجب الإنساني والأخلاقيّ ضمن حدود قدرته |
| اهتمّ الإسلام بمسألة حبّ الغير والتودّد إلى الآخرين، واعتبر هذه الخصلة الحميدة عاملاً من عوامل سعادة الإنسان ونزول الرحمة الإلهية |